ثلاثة أشياء لا تتحلل بعد الموت سريعا كغيرها: الوليد الذي لم يرضع بعد
والشهداء في جفاف الصحاري
ورحم الأنثى البكر
رشق السكين
نبذة عن الكتاب
عندما يطبق حزن أيامنا هذه على عنقى بيديه السوداوين، أنفلت منه وأفر إلى فرحى الأخير: بنتى. أحملها بين ذراعى، وأقذفها عاليا فى الهواء تزقزق، زقزقة العصافير، وألقفها تهدل فى حضنى، هديل الحمام. وأضمها فيتلاشى العالم من حولنا... قال الناقد الكبير الدكتور محمود أمين العالم يوما:" إن قصص محمد المخزنجى هى فيض خبرة قصاص فيلسوف شاعر يجمع بين المعرفة العميقة والقيم الإنسانية والاجتماعية الرفيعة، وما أكثر ما ننتظره منه من إبداع متجدد.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2007
- 103 صفحة
- ISBN 9770919454
- دار الشروق
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب رشق السكين
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد سعيد البراجه
قصص من الواقع وعن الواقع ،، قصص أحسستني بوجع الحياة
قصص قصيرة جداً ولكنها مكثفة للغاية ،، تذكرك بمشرط الجراح ،، دقيقة حادة سريعة ولكنها تصل لهدفها
لا وسط في هذه القصص ،، إما أن تعجبني القصة تماماً فأغرق فيها بكل حواسي كقصص ( بعد الضرب - رشق السكين - البشر الثلاثة - 13 - الخرس - وسط الزحام - 16،20 - شجر وزهور من البلاستيك ) ،، أو لا تعجبني القصة على الإطلاق ،، لا أفهمها ولا أحسها ولكني أشعر أنها صادقة ،، وهذا ما يهمني ،، أن يكون الأدب معبراً بصدق عن روح الأديب
-
محمد الجدّاوي
الانطباع التالي يشمل كتابا محمد المخزنجي: رشق السكين + البستان
...
يُقال..
إن لم تقرأ لمحمد المخزنجي من قبل، فأنت لم تقرأ القصة القصيرة.
"البستان"و "رشق السكّين" هما مجموعة قصص قصيرة مقسمة لعدة أقسام
فالبستان ينقسم لثلاثة أقسام رئيسية : فيزيقيات، سايكولوجيات وباراسايكلوجيات.
بينما رشق السكّين للكثير من الأقسام حسب مجال الموضوع المتناول.
،
اختياري لكتاب البستان كان بسبب قراءتي للقصة الأولى منه منذ مدة طويلة
بعد أن أرسلها لي أحد زملائي
القصة كانت بعنوان "الدليل"
أقرؤها.. لعلكم بعدها تقرؤون الكتاب كاملاً مثلي فقد كانت مميزة.
،
لمن تعجبه القصص القصيرة المبطنة الأهداف والعبر فهذين الكتابين هما ضالته
ولكن علي قول أن الكثير من القصص تحتاج لإعادة قراءة حتى يُفهم المقصود منها
بل -احياناً- حتى بعد إعادة القراءة،
أجد نفسي كالأبله بعدم أستطاعتي علم فهم ما يشير إليه الكاتب.
،
ذكرني الكتابين في بعض الأحيان بكتاب "وحي القلم" والذي أنصح الجميع بقراءته فهو يحتوي على مواعظ وعبر
يتّخذها المرء في منهج حياته. (خصوصاً قصة "قبح جميل" و "فلسفة المهر")
-
Dr.Hanan Farouk
رشق السكين ليس بمجموعة قصصية من وجهة نظري كقارئة عادية جداً وأظن المخزنجي يتفق معي في هذا فقد أطلق على كتابه اسم (كتاب قصصي) ..المجموعة مترعة بالرمزية وتحتاج لأن تقرأها أكثر من مرة لتصل لانطباع معين..ربما أحياناً لا تجد مواصفات القصة القصيرة المتعارف عليها وتجد النص أقرب للخاطرة منه إلى القصة القصيرة لذلك ربما أفضل أن أسمي النصوص هنا نصوصاً عابرة للتجنيس...في النهاية أحببت البستان وسفر وربما أوتار الماء أكثر مما أحببت هذا الكتاب لكن القصتين الأخيرتين غفرا إرهاقي الشديد ووأنا ألهث وراء الرمز في أكثرية صفحات الكتاب
-
سماح
ربما لو كانت هذه أولى قراءاتي لـ د.محمد المخزنجي ؛
لزاد إعجابي بالمجموعة القصصية ، و كان تقييمي لها أعلى
لكن بعد قراءتي لمجموعة
فندق الثعالب
سفر
البستان
وغيرها ؛
رأيت أن هذا العمل أقل كثيراً مما كنتُ أتوقع من الكاتب ،
قد تكون مجموعته ( رشق السكين ) هي بدايته في الكتابة
وربما رفع سقف توقعي عند بدء القراءة فيها هو ما أصابني بخيبة أمل
عند الإنتهاء منها ؛
ولم تزد محلصتي اللغوية والأدبية منها سوى القليل .
-
Sara Hussein
لم يعجبني هذا العمل رغم حبي لقراءتي السابقة له في المجموعة القصصية "سفر"
أعجبتني قصص قليلة جدًا في هذا الكتاب ولم أستشف فلسفة جيدة وراء معظم النصوص!
كان المخزنجي يتريض بعدم انتظام في هذه الحكايات ولم يحترفها بعد!
تجربة سيئة للأسف :(
أتمنى لو قرأت مجددًا للمخزنجي تكون تجربة أفضل
-
Lala Ala
أنا من أشد المحبين للراقي المجزنجي .. بس حقيقي الكتاب دة كان مخيب للأمال بشدة .. لدرجة إني زعلت منه .. محستش خالص ان دة المخزنجي .. ممل لأبعد حد .. القصص كتير منها مش مفهوم المعنى .. وجع غامض .. لم يلمسني
للأسف .. للأسف فعلا .. لم يعجبني .. بأي شكل
-
kareman mohammad
شعرت على نحو مفاجىء أننى أفتقد الحياه
أفتقد الحياه حقاً منذ أمد بعيد وغشانى اليقين أننى كنت أحيا سنينى الأخيره ميتاً على نحو ما
شعرت بحاجه هائله للبكاء المُحرق
وددت لو أجرى صارخاً ما أستطيع دون أن يتعرف على أحد فى هذه الظُلمه