تكرار بالأفكار والعبارات وحشو زائد عداك عن القفز بين الشخصيات ، تحشر الكاتبة أنفها لكل شيء ولم تدع حرية للقارئ في إصدار الأحكام . البطلة مقحمة بشكل مبتذل .
حاولت الكاتبة إظهار التحرر والطعن بالدين لكنها سقطت في براثين ظلام عقلها.
ماذا كان رأي القرّاء برواية زينة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
محبيتهاش..... يمكن لأنها مليانة حشو كتيييييير من غير أي سبب معين بالنسبة لي.... كنت متحمسة أكتر في بداية ما قرأتها إنما فضلت مع الوقت عمالة اعدي صفحات كتير والاقي محصلش جديد.... للأسف خدت وقت طويل على مفيش
نوال السعداوي كنت أتساءل لما لا تبدو بمظهر المرأة الان ربما علمت انها أحبت مظهر الزباله التي شغلت بجمع ألأنتن والاقزر منها لتحشو به رأسها وجوهرها
افكار شيطانيه كتبت بمداد الحقد والجهل
كان هذا العالم من منظورها قام علي اكتاف البغايا والساقطات
زينه هي الإله لما تحمي محبيها مما اعتبرته السعداوي ظلم ينبئ عن غياب الله
وأما عن الادب والسرد فهو كممحاة طفل لا تقرء فيها شيئ ذا معني لكنها حين تستنطق اصنامها لتخرج عفن أراؤها تجدها مجيده
ولما اختارت لشخوصها أسماء لما لم تكتفي بالوصق صاحبة اليد اللحيمه والاصابع الممشوقه والوجه المثلث والمربع والقضيب الزماره التي صدعت بهم القاري في كل ذكر لأصنامها
تتنقل نوال السعداوي مع زينة بين مراهقتها و رشدها، تصف لك مراهقة زينة، الأفكار التي تدور في عقلها، المشاعر التي تجتاحها، ثم عندما صارت زوجة، تخبرك عن كتاباتها السرية، مشكلاتها مع زوجها. أعيب على الكاتبة أنغماسها الشديد و الجامح في الجانب الجنسي، وصف العلاقات بشكل كان يثير غرائز القارئ أكثر مما يجب. أرى أن الرواية لا تحتاج إلى كل هذا الكم من الوصف الجسدي و لكنها كانت إرادة الكاتبة.
عندما كنت اقرا في هذه الرواية، كانت تنتابني نوبات من القشعريرة بين الفينة والاخرى، ولكن لم أعلم، أهي من روعة وأناقة كلماتك يا نوال السعداوي، أم من برودة الجو في فصل الشتاء؟؟
حقا رواية جريئة بكل معنى الكلمة.
السابق | 1 | التالي |