الأحرار لا يتحدثون عن الحرية ، لأنهم يعيشونها ، فاقد الشئ يتكلم عنه طوال الوقت .
زينة
نبذة عن الرواية
رواية اجتازت الخطوط الحمر وكشفت عيوباً وأقنعة: إدارات حكومية ينخرها سوس الفساد، وشيوخ يستغلون الدين بغية الوصول إلى المآرب الدنيوية، وصحافة مرتهنة لأهل السلطة تستر ارتكابات المتنفذين وتدعي زوراً الدفاع عن الحرية العامة وحقوق المواطن والمظلومين، وصحافيات طارئات على المهنة يتسلقن أكتاف الموهوبين المتواضعين طمعاً بالجاه والضوء، وأقلام تباع وتشترى في وضح النهار.عن الطبعة
- نشر سنة 2009
- 304 صفحة
- [ردمك 13] 97818551638550
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية زينة
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ضُحَى خَالِدْ
محبيتهاش..... يمكن لأنها مليانة حشو كتيييييير من غير أي سبب معين بالنسبة لي.... كنت متحمسة أكتر في بداية ما قرأتها إنما فضلت مع الوقت عمالة اعدي صفحات كتير والاقي محصلش جديد.... للأسف خدت وقت طويل على مفيش
-
Khaled Zaki
نوال السعداوي كنت أتساءل لما لا تبدو بمظهر المرأة الان ربما علمت انها أحبت مظهر الزباله التي شغلت بجمع ألأنتن والاقزر منها لتحشو به رأسها وجوهرها
افكار شيطانيه كتبت بمداد الحقد والجهل
كان هذا العالم من منظورها قام علي اكتاف البغايا والساقطات
زينه هي الإله لما تحمي محبيها مما اعتبرته السعداوي ظلم ينبئ عن غياب الله
وأما عن الادب والسرد فهو كممحاة طفل لا تقرء فيها شيئ ذا معني لكنها حين تستنطق اصنامها لتخرج عفن أراؤها تجدها مجيده
ولما اختارت لشخوصها أسماء لما لم تكتفي بالوصق صاحبة اليد اللحيمه والاصابع الممشوقه والوجه المثلث والمربع والقضيب الزماره التي صدعت بهم القاري في كل ذكر لأصنامها
-
إسلام سعد
تتنقل نوال السعداوي مع زينة بين مراهقتها و رشدها، تصف لك مراهقة زينة، الأفكار التي تدور في عقلها، المشاعر التي تجتاحها، ثم عندما صارت زوجة، تخبرك عن كتاباتها السرية، مشكلاتها مع زوجها. أعيب على الكاتبة أنغماسها الشديد و الجامح في الجانب الجنسي، وصف العلاقات بشكل كان يثير غرائز القارئ أكثر مما يجب. أرى أن الرواية لا تحتاج إلى كل هذا الكم من الوصف الجسدي و لكنها كانت إرادة الكاتبة.
-
محمود ترابي (Mahmoud Turabi)
عندما كنت اقرا في هذه الرواية، كانت تنتابني نوبات من القشعريرة بين الفينة والاخرى، ولكن لم أعلم، أهي من روعة وأناقة كلماتك يا نوال السعداوي، أم من برودة الجو في فصل الشتاء؟؟
حقا رواية جريئة بكل معنى الكلمة.