سجا الليل حتى هاج لي والهوى وما البيد الا الليل والشعر والحب
ملأت سماء البيد عشقا وأرضها وحملت وحدي ذلك العشق يا رب
مجنون ليلى
نبذة عن الكتاب
«مجنون ليلى» هو قيس بن الملوح، من بطون هوازن، وأحد كبار الشعراء الذين عاشوا في القرن الأول الهجري إبان الحكم الأموي، ويعد قيس من المتيَّمين الذين سالت ألسنتهم بالشعر قولًا في الحب والغزل، وسمي بمجنون ليلى لهيامه بها وعشقه لها، ذلك العشق الذي فاق كل الحدود، حتى أصبح مثالًا للعاشقين، ورغم هذا الحب، فقد رفض أهل ليلى أن يزوجوها له، فهام على وجهه ينشد الشعر ويتنقل بين البلاد، حتى مات كمدًا، فأي أُنْس له في الحياة وقد استوحشت، وأي طمأنينة له في نفسه وقد صارت قلقه، وأي حب ينشده في الدنيا بعد حب ليلى! وقد تناولَت هذه المسرحية الشعرية لأمير الشعراء أحمد شوقي، تلك المأساة الدرامية تناولًا متميزًا ورائعًا.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 168 صفحة
- [ردمك 13] 9789776416598
- مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب مجّانًا
8103 مشاركة
اقتباسات من كتاب مجنون ليلى
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
karimaaddi43
لست من محبي الحكايات الرومانسية، لكن هذه المسرحية أثارت إعجابي؛ شجعتني لقراءة المزيد من المسرحيات لأحمد شوقي٠
-
asola Kanani
سعد:
فتًى ذِكرُه
على مَشرِق الشمس والمغرب
رَضيعُ الحُسَيْنِ عليه السلامُ
وترْبُ الحُسَيْنِ من المكتبِ
عبلة(إلى بشر ومشير إلى ابن ذريح):
أتسمَعُ بشرُ رضيعُ الْحُسَيْنِ
فديْتُ الرضيعيْن والمُرضعهْ
وأنت إذا ما ذكرنا الحسينَ
تصاممتَ!
بشر(هامسًا ومتلفتًا كأنما يخشى أن يسمعه أحد):
لا جاهلًا موضِعَهْ