أقرؤه الآن وفي فكري يجول سؤال أهو رجل في قمة الحماقة وانساق خلفه الناس؟ أم هناك شيء من العظمة الحقيقية في شخصية هذا الرجل؟
من منظور إنساني فإن هذا الرجل مرفوض بتاتاً... لأنه حقاً ليس للأفكار عندي أي أدنى قيمة إذا ما وصلت القضية إلى دم إنسان
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب كفاحي؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
أقرؤه الآن وفي فكري يجول سؤال أهو رجل في قمة الحماقة وانساق خلفه الناس؟ أم هناك شيء من العظمة الحقيقية في شخصية هذا الرجل؟
من منظور إنساني فإن هذا الرجل مرفوض بتاتاً... لأنه حقاً ليس للأفكار عندي أي أدنى قيمة إذا ما وصلت القضية إلى دم إنسان
يعتبر من الكتب المهمة لمن أراد فهم التاريخ,, دع عنك أنه من الناقدين للأفكار التي اعتدنا أنها الخير المطلق مثل المجتمع اللاطبقي والديموقراطية,,, ولا داعي لأخبركم أنه يعاني من العنصرية المقيتة
ماين كامبف. كتاب عظيم، تعلمت من هذا الكتاب أمران مهمان، الأول: كيف تجعل من الكتاب مرهما للأمراض التي حولك كفرد موعود للأمة، والأمر الثاني: أنا الرجل المنتظر الذي لطالما انتظرته الأمة
كتاب رائع ولكن لا اعرف مدى التحريف والتغيير الذي حصل به لذا لا يمكن اعتباره مرجع صحيح لتاريخ هتلر
في السجن وبين جدرانه الصخرية الباردة وضع كتابه الذي من خلاله نستطيع قراءة شخصية هذا المستبد الطاغية اذا كان في طفولته نموذجا لليتيم بعد وفاة والديه وعاش كالحلم هاربا من واقعه الى دنيا الخيال متناسيا الفقر والجوع والعري والتسول والضياع
إنه ادولف هتلر ذللك الرجل الغريب الأحوال الذي أشعل الحروب وخلف ملايين القتلى بشكل لم تعرف البشرية من قبل وعندما فقد الأمل في الانتصار انتحر هو وعشيقته ....
انصح ايضاً بقراءة الكتاب لكن برؤية فريد الفالوجي...
نعلم من سيرته انه عنصري سادي دكتاتوري متوحش، واذا قرأت هذه السيرة الذاتية القصيرة التي كتبها في اول حياته وكأنه يفصح لأعداء المستقبل عما يخطط له، تدرك ايضا انه متطرف وغبي. ولكنه يجسد الحقارة الغربية بكل عنصريتها البشعة. كما يقولون اليوم، الغرب لم يصعق بنازية هتلر لأنه عنصري، بل صعق ان تكون عنصريته على الابيض مثلهم. تشرتشل اكثر جرما من هتلر، لكن حين تقرأ مذكرات تشيرشل يخيل اليك ان الكرة الارضية لا يسكنها من الانس الا الانسان الابيض. الكتاب يكشف حقيقة الانسان الابيض الاوروبي المتطرف من حيث لا يقصد.
جميل بس فية شوية تهويل ما أظن الرجل كل هلاقد خارق !