سئل أديب كبير عن تعريفه للأدب العظيم فقال إنه الأدب الذي تخرج من قراءته وأنت أكثر طيبة وأكثر نبلا! وإنه الأدب الذي تحس به بعد أن تنتهي منه بأنك قد صرت إنسانا أفضل
العصافير الخرساء > اقتباسات من كتاب العصافير الخرساء
اقتباسات من كتاب العصافير الخرساء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب العصافير الخرساء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
العصافير الخرساء
اقتباسات
-
مشاركة من 방탄_팬
-
لكني أقول لك على أية حال إن الاقتراب من الآخرين يتطلب تنازلات متبادلة من الطرفين والصبر على اختلاف الطباع وتلمس جوانب الاتفاق وتجاهل جوانب الاختلاف
مشاركة من 방탄_팬 -
وتجارب الحياة تعلمنا أننا إنما نفر من قضاء الله دوما إلى قدره لهذا نعيش حياتنا ونحن نعرف دائمًا أن الستار الأخير قد ينزل عليها في أي لحظة..
مشاركة من 방탄_팬 -
من ضربات الألم والشقاء!» على أن السعادة الحقيقية والحب الصادق يمكن أن يعلما الإنسان أيضًا نظم القصيد كما تؤكد رسالتك هذه فأنت
مشاركة من 방탄_팬 -
ولأن الحب الحقيقي عطاء إلى النهاية ولو كان أحيانًا لمن لا يستحقون!
مشاركة من sawsan bhaa -
لأن من أحب إنسانا حبا حقيقا ذات يوم لم يكرهه، ولو أساء إليه أو ظلمه ولم يرج له ضررا أو سعد بما يناله من آلام الحياة.
مشاركة من sawsan bhaa -
إن من يرغب بصدق في الارتباط بإنسانة رأى فيها حلم حياته وشريكة عمره لا يتوقف عند مثل هذه الاعتبارات.. بل يقبل بها وبكل ظروفها ويحب أعزاءها ويعتز بهم كما تحبهم هي وتعتز بهم..
مشاركة من sawsan bhaa -
لكني أتوقف دائمًا عند التكافؤ الاجتماعي والثقافي بين الطرفين لأنه فعلا بؤرة الاختبارات التي تمتحن الحب وتعجم عوده، وفي حالتك فإن التكافؤ المادي متوافر، والتكافؤ الثقافي قد يمكن تجاوزه بصعوبة لأن المعرفة والثقافة متاحة للجميع من مصادر عديدة
مشاركة من sawsan bhaa -
أن أقصى ما تريده الفتاة من الحياة هو أن تعيش مع رجلها الذي اختاره قلبها واختاره قلبه والذي يغمرها بحبه وحنانه وحمايته في أي مكان سواء أكان شقة تمليك أم مؤجرة
مشاركة من sawsan bhaa -
سئل أديب كبير عن تعريفه للأدب العظيم فقال إنه الأدب الذي تخرج من قراءته وأنت أكثر طيبة وأكثر نبلا! وإنه الأدب الذي تحس به بعد أن تنتهي منه بأنك قد صرت إنسانا أفضل وبأن رغبتك في أن تكون أكثر عطفا وإنسانية وتفهما في علاقاتك مع الآخرين وقد ازدادت كثيرًا عنها قبل أن تقرأه!
مشاركة من Marwa -
على الإنسان أن يطلب سعادته المشروعة.. لكن بشرط ألا يظلم في سعيه إليها أحدا.. وبشرط ألا ينسى دائمًا أن هناك إرادة عليا تحكم هذا الكون وتوزع الأقدار فلا يبالغ أحد كثيرًا في اتخاذ الاحتياطات ضد الزمن.. أو في الاعتماد على الحسابات المجردة وحدها لأن الله في النهاية يمنح من يشاء ويقدر.. ويحرم من يشاء وهو على كل شيء قدير.
مشاركة من Marwa
السابق | 1 | التالي |