(( أهذه هي الحرب إذا في أيامنا؟ إن أشجع الفرسان قد يقتله من بعيد نافخ في مزمار بهذه البنادق اللعينة! إنها نهاية الفروسية! نهاية الحروب المشًرفة!))
ليون الإفريقي > اقتباسات من رواية ليون الإفريقي
اقتباسات من رواية ليون الإفريقي
اقتباسات ومقتطفات من رواية ليون الإفريقي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ليون الإفريقي
اقتباسات
-
مشاركة من Abdelhamid
-
لقد كنت في رومة "ابن الافريقي" و سوف تكون في إفريقية "ابن الرومي". و أينما تكون فسيرغب بعضهم في التنقيب في جلدك و صلواتك. فأحذر أن تدغدغ غريزتهم يا بني ، و حاذر أن ترضخ لوطأة الجمهور ! فمسلماً كنت أو يهودياً أو نصرانياً عليهم أن يرتضوك كما أنت ، أو أن يفقدوك. و عندما يلوح لك ضيق عقول الناس فقل لنفسك أرض الله واسعة ، و رحبة هي يداه و قلبه. و لا تتردد قطّ في الإبتعاد الى ما وراء جميع البحار ، الى ما وراء التخوم والأوطان و المعتقدات
مشاركة من فريق أبجد -
لقد كان الحياء يمنعني دائماً من قول «أحبّكِ»، غير أن قلبي لم يخجل يوماً من أن يحبّ.. ولقد أحببتها، وحقّ الله العليّ القدير موزِّع العواصف والسَكَنات، ودعوتها «كَنزي» من غير أن أدري أنّها كانت مُذّاك كلّ ما أملك، ودعوتها «حياتي»، الأمر الذي لم يكن غير الحقّ لأن الله جنّبني الموت بفضل شفاعتها.
مشاركة من Aya Khairy -
انظر يا حسن، إنّ جميع هؤلاء الرجال لا يزالون يعلّقون على جدران بيوتهم مفاتيح منازلهم في غرناطة، وفي كل يوم ينظرون إليها ويتنهّدون ويَدْعُون. وفي كلّ يوم تعود إلى خواطرهم أفراح وعادات، ولا سيّما زهو لن يعرفوه في المنفى.
مشاركة من Aya Khairy -
«لا أطلب قطّ من الله أن يجنِّبني المصائب؛ أطلب إليه فقط أن يجنّبني القنوط. اطْمئِنْ، فعندما يتخلّى الله عنك بيد يمسكك بالأخرى».
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
«من حُسْن الطالع أن الملوك يشتطّون أحياناً، وإلا لما سقطوا قطّ».
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
«ولكنّ القَدَر أشدّ تقلّباً من جِلْد الحرباء كما قال أحد شعراء «دانية»
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
فحتى في أسوأ لحظات القحط لم يكن ينقص بيتنا شيءٌ بفضل مكانة أبي. فقد ورث بالفعل عن أبيه منصباً بلدياً مهمّاً يقضي بوزن الحبوب والتأكدّ من سلامة الممارسات التجارية؛ وهذا ما أضفى على أفراد عائلتي لقب «ألوزَّان»
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
فعشتُ الحكمة في روما، والصبابة في القاهرة، والغمّ في فاس، وما زلت أعيش طهري وبراءتي في غرناطة.
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal -
كانوا معروفين بـ «الهوى». وهم، كما وصفتهم في كتابي «وصف إفريقية» الذي ظلّت مخطوطته في روما
مشاركة من بدر ال سعد -
لِنِحْمَدِ الله على أنْ أهدى إلينا الموتَ ليكون للحياة معنى؛ والليلَ ليكون للنهار معنى؛ والسكوتَ ليكون للكلام معنى؛ والمرضَ ليكون للصحّة معنى؛ والحربَ ليكون للسِلْم معنى لِنَحْمَدْه على أنْ أعطانا التعب والأتراح ليكون للراحة والأفراح معنى لِنَحْمَدْه فإنّ حكمته لا تُحدّ.
مشاركة من إخلاص
السابق | 1 | التالي |