عشقه لأتربة الكتب أدخله إلى جوهر الحياة التي عاشها فيما بعد حتى الموت.
أحلام مريم الوديعة: حكاية مصرع الساموراي الأخير > اقتباسات من رواية أحلام مريم الوديعة: حكاية مصرع الساموراي الأخير
اقتباسات من رواية أحلام مريم الوديعة: حكاية مصرع الساموراي الأخير
اقتباسات ومقتطفات من رواية أحلام مريم الوديعة: حكاية مصرع الساموراي الأخير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أحلام مريم الوديعة: حكاية مصرع الساموراي الأخير
اقتباسات
-
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل
-
شعرت برجليَّ تخوران، بالقلب تخفت دقاته، بجسدي يثقل مثل الرصاص، بالمدينة تنقلب على رأسها، بالمطر يتحول إلى سوط جلاد عتيق في مهنته.
مشاركة من عمرو الحكمي -
بدأ ضباب الصمت ينزل بقوة على القلب المتعب
مشاركة من عمرو الحكمي -
لا يمكن التخلص بسهولة من شيء مُزِج مع الدورة الدموية.
مشاركة من عمرو الحكمي -
الدنيا هكذا. صنعها القتلة على شاكلتهم. تشبههم.
مشاركة من عمرو الحكمي -
نحتاج أحيانًا لنكون أطفالًا حتى ندرك الأخطار المحدقة بنا.
مشاركة من عمرو الحكمي -
من الصعب الحصول على حالة صفاء وسط هذا الخوف.
مشاركة من عمرو الحكمي -
النور لا يخرج إلا من القتامة، هكذا كان جدي يقول. فحيث يسود الخداع، تختفي الحقيقة مؤقتًا.
مشاركة من عمرو الحكمي -
بين السياسي والأخلاقي مسافة صغيرة، هي مسافة الذعر والخوف.
مشاركة من عمرو الحكمي -
اليأس لا يوصل إلا إلى الأبواب الموصدة.
مشاركة من عمرو الحكمي -
تسأل عني الان؟ رجل. مجرد وحيد. متمرس وسط شارع فظ وغبي. يتأمل ذرات الضباب الذي يكفن المدينة بنوع من الحنين. وجرح ممتد من المحيط إلى الخليج. نزفه يزداد أكثر ومعه تفتح أبواب جهنم. أحاول أن أتكئ على حائط الاعلانات الهرم. بدأ يأخذه الوهن. بيني وبينك يا حبيبتي
مشاركة من فريق أبجد
السابق | 1 | التالي |