للمقابر رائحة تشبه رئحة الموت: تشكيل من الأبخرة والروائح البرِّيّة والنباتات الاستوائيّة المحروقة، والصنوبر المجفّف تحت شمس قاسية، والزيوت النباتيّة المعطّرة بالخزامى وماء الورد ونكتار البرتقال.
طوق الياسمين > اقتباسات من رواية طوق الياسمين
اقتباسات من رواية طوق الياسمين
اقتباسات ومقتطفات من رواية طوق الياسمين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
طوق الياسمين
اقتباسات
-
إنه يحاول قطعها بفأسه!!!
وعندما تعب نام في ظلها
هكذا يتعامل معك بعض البشر....فلا تتعجب....
مشاركة من سمو القحصيه -
مند زمن وأنا أقاومك ولكن الشتاء يفتح شهيتي للحماقات ، كلما عاد ، شعرت بنفسي ممتلئة بك ولا أستطيع مقاومة شهوة الكلمات .
البرد والامطار والثلوج والإيقاعات الحزينة تقربنا من بعض لدرجة النسيان والتلاشي ، لو تدري كم أحبك وكم أن عودة الشتاء تؤذيني لأني أخاف فقدانك وأسأل نفسي ماذا يحصل لي لو فقدت وجهك وسرق الموت أحدنا ؟
في كل مرة أقول ربما هذه آخر الكلمات وآخر النبضات ومن يدري ربما آخر مرة أهتف فيها باسمك وأقول لك صباح الخير حبيبي ، صباح المطر يا شوقي ، كل سنة وأنت بخير ، وترد أنت علي: صباح المجانين والسعادات التي لا حصر لها ........ كل سنة وأنتِ رائعة
مشاركة من Maria -
مند زمن وأنا أقاومك ولكن الشتاء يفتح شهيتي للحماقات ، كلما عاد ، شعرت بنفسي ممتلئة بك ولا أستطيع مقاومة شهوة الكلمات .
البرد والامطار والثلوج والإيقاعات الحزينة تقربنا من بعض لدرجة النسيان والتلاشي ، لو تدري كم أحبك وكم أن عودة الشتاء تؤذيني لأني أخاف فقدانك وأسأل نفسي ماذا يحصل لي لو فقدت وجهك وسرق الموت أحدنا ؟
في كل مرة أقول ربما هذه آخر الكلمات وآخر النبضات ومن يدري ربما آخر مرة أهتف فيها باسمك وأقول لك صباح الخير حبيبي ، صباح المطر يا شوقي ، كل سنة وأنت بخير ، وترد أنت علي: صباح المجانين والسعادات التي لا حصر لها ........ كل سنة وأنتِ رائعة
مشاركة من Maria -
ضحكاتك على قصرها، وقعها طويل. طويل يمتد كالأنهار، ثم يتفرع في القلب دما، و ورودا بألوان قزحية؟ رهافة ابتساماتك تشبه حساسية الورد المفرطة.
مشاركة من sihem cherrad -
دور... أدور... أتهاوى مثل النخلة. تأخذني الإغفاءة الشبيهة بإغفاءة الموت، أبحث عنك و أفتح هذه المرة باب الحكاية على مصراعيه و أرابط في كل الزوايا المظللة لأراك بدون أن تريني و أتتبع كل حركاتك، الصغيرة منها و الكبيرة.
مشاركة من sihem cherrad -
أدور... , أدور... و أنتِ مثل النور، تنزلقين من بين أصابع اليد. كيف أقبض على النور؟ أخاف أن تكوني قد اندثرت مثلما يفعل الجسد بنا عادة حينما يتركنا في منتصف الحياة. لا يقبل بالحلول الوسطى. عندما يستسلم للتربة، يمنح نفسه لها كلية و بدون سؤال و لا تردد.
مشاركة من sihem cherrad -
تباغتني الذاكرة في خلوتي، ضاربة عرض القلب بكل أسراري.
غرباء كنَّا، الوطن في القلب و الأحراش و المدن الساحلية و الناس الطيبون و الأشواق الصغيرة و الأسئلة التي ظلَّت عبثا تبحث عن أجوبتها المستحيلة.
مشاركة من sihem cherrad -
المسألة ليست بسيطة ولكنها كذلك ليست معقدة. أهناك شيئ أكبر من الحب ومع ذلك نبذل كل شيء لإخفائه؟ مثل جميع البشر أكتب من انكساراتي وأشواقي. أنا أكتب عن امرأة فيّ ومني. وقد تكون موجودة لكن المهم هو وقعها في داخلي. ما هي التحولات التي تجعل منها قيمة أدبية وإنسانية. لا أدري إذا كنت قد تخلصت من ملامحها الموضوعية، ولا أعلم أصلًا إذا ما كان هذا التخلص يشغلني. عندما ننكسر، الشيء الوحيد الذي يجعلنا نجبر الكسور هو الكتابة. الكتابة وحدها تمنحنا هذه الفرصة بدون أن يطلب منا أي شخص ورقة الضمان الاجتماعي لتبرير طبيعة المرض والدواء. نكتب لأننا في حاجة للنسيان، أو لمزيد من الألم، موجهين نداء استغاثة ولا يهم إذا سمعنا أم لم نسمع.
مشاركة من المغربية -
من قال إن الصحف غير صالحة؟
نحن نتحمل كذبها الكبير وهي تتحمل قدراً صغيراً مِن نفاياتنا.مصلحة متبادلة.هذه هي النظرة التعادلية.تتحملني وأتحملك.
مشاركة من Marwa_Albar -
الإنسان العربي هكذا. يولد ويموت في الهم. وكلما رأى شعاعا صغيراً في الأفق شعر بتخمة في السعادة وعندما يقترب يصفعةالسراب القاتل.!
مشاركة من Marwa_Albar
السابق | 3 | التالي |