مراجعات رواية في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

اسلوبها في الكتابة كويس الي حد ما انا قرات الرواية دي من فترة كبيرة للاسف ككل كتابها يغلب عليها الطابع المكتئب بس هي من وجهة نظري زي روايات لكتاب سعوديين بتهتم ممكن بحياة اهل البلد بس لو على المضمون فهو زفت بصراحة يعني ملهاش اي مضمون غير انها لواحد بيتكلم عن مشكلته وعن الكابة اللى علطول فيها

قد يكون للهروب من الصعاب فى حياتنا واللجوء للغربة لكى تعلمنا ما فشلنا فى تعلمه جانبا ايجابيا ..

ولكن ما تتركه الغربة فى انفسنا من فجائع ومرارات نعانيها بمفرنا - حتى وان علمتنا الكثير - يصعب بل يصبح من شبه المستحيل معالجته .

................ رغم وجود بعض تحفظاتى .. ولكنها تحمل منطقا اعجبنى .

عمل ادبي لا بأس به .. لكن ككقصة فهي مملة , لا تحتوي الكثير من الاحداث , فيها الكثير من الحشو والفلسفة فلا تنتمي لدين ولا عقيدة ولا قيم معينة !

حديثها عن "الحرية" والخروج عن العادات والتقاليد جميل لكنها بالغت به فنسيت الدين والقيم والوطنية حتى !

لم تعجبني كثيرا .. لكنني اكملتها ..

الكتاب راائع ، والراوية اثير عبد الله مبدعة بإسلوب السرد السلس والبسيط القريب للعقول منه للقلوب

جذبتني رواية " احببتك اكثر مما ينبغي لذا قرات فلتغفري وفي ديسمبر " واتمنى ان يتتم عمل اصدارات جديدة لها / ف انا

كاتبة ولي اصدار اول واقتدي باسلوبها بالسرد :)

لو كنت قرأتها قبل رواية فوضى الحواس - احلام مستغانمي لربما لكان لدي رأي اخر

بداية مستغانمية وسطور مكررة مستغانمية ايضا

اعتدت ان اتعلم لو سطرا او اخذ حكمة من كل كتاب او رواية اقرؤه ولكني لم اجد شيء من ذلك هنا ،،

عذرا اثير هذه المرة ،،

بقدر ما كانت تفتقر هذه الرواية للاحداث بقدر ما هي مؤثرة فالنفس ! لا اعلم ربما طريقة اثير في سرد عواطف وتفكير الكاتب والدخول في دواخله وشعوره وحياته ! رواية جميلة بلا شك

في الحقيقه قد خاب ضني بهذه الروايه لم تكن بذات جمال روايتها السابقة (أحببتك اكثر من ينبغي،فلتغفري) ولم تعجبني شخصيات الروايه ولا تفاصيل وحياتهم

لغة سلسلة ورشيقة؛ لكن الرواية مجرد كلام فارغ و تنظير و رؤية شخصية و اقتباسات لم أجد قصة ولم أخرج بأي فائدة نقطتان على اللغة 0 على المحتوى.

أحب اسلوب أثير في بساطته وسلاسة كلامها وافكارها .. رواية ممتعة تبين ازاى الراجل الشرقي مقهور زي المرأة تماما .

هذه الروايه نقلة نوعيه لأثير، احببت المحتوى ؛ حيث استعرضت التحول الفكري ، الأقليات، الغربه...

راقت لي ..

الرواية جميلة جدا لكنها قليلة التفاصيل .. اعجبتني الحبكة خصوصاً في نهاية الرواية.

اود قرائته لكن لا يسمح لي هذا تقييم سيء لما يجب ان اشترك ?!

جميله جداً اسمتمعت فيها اشكر قلمك يا اثير في يوم انهيتها

ملهم حد الإلهام..

رائعة تلك الرواية

قمه في الروعه

الرائعه أثير

جميلة

النجمة الاولى لاسم الرواية، ففي ديسمبر تنتهي كل الأحلام، اسم ملفت للسمع وجميل

"إن بعض خسائرنا ترتبط تلقائيا في أعماقنا بالموسم او بالشهر الذي خسرناها فيه..بالتالي يصبح هذا الموسم/الشهر..موسم تأبين بالنسبة لنا في كل عام..لأن ذكرياتنا تئن من خلاله في لاوعينا..وبالتالي تمر أيام الذكرى بحرارة وحزن ولا نفهم اسبابها..”

"

الرواية والتي سمعت عنها الكثير إلا أنني رأيتها عادية جدا وقد تكون أقل من عادية

فلو وقعت بيدي بدون ذكر لاسم أثير لقلت إنها إحدى روايات واسيني الأعرج

الرواية شبيهة بأسلوب واسيني قريبة مضمونا من طوق الياسمين/ حبكة القصة ، الغربة ، الرجل/المرأة التي ترفض الحب رفضا كاملا وفي وسط هذا الرفض يظهر من يأتي بتغير هذه القناعات تغيييرا كاملا شاملا، التمرد والوقوف بوجه العادات البالية، واللاجئين بعيدا عن اوطانهم لسبب ما

بالنسبة للغة وأسلوب أثير الروائي فيستحق نجمة أخرى