وكنت أسير مستغرقا في التفكير
وكان إنشاد الفقير المغربي مازال يرن في أذني
وشمس على المعنى طالع أفقها
فمغربها فينا ومشرقها منا
نعم إن الشمس تغرب فينا الآن
فمتى يكون مشرقها منا
متى تعود الشمس لتشرق منا ؟؟؟
متى ينتهي الغروب والليل وينبثق منا الفجر من جديد
متى ؟
مغامرة في الصحراء
نبذة عن الكتاب
هي حقا مغامرة في الصحراء يعيشها ويحكيها الدكتور مصطفى محمود .. هى رحلة ذهابة إلى الأراض الليبية وبالاخص "عذامس" تلك الجنة ذات ال 48 درجة مئوية في الظل تمتلئ بالاشجار وقد بنى اهلها مبانيهم فوق الانهار فكانت جنة تجرى من تحتها الانهار .. عن أهلها من "الطوارق" وعاداتهم التى هى مزيج من الاسلام والوثنية وبقايا التاريخ القديم يتحدث فنجد فيهم غرائب الأمور وأعجبها مثل مكانة المرأة المقدمسة التى هى بقايا عادات قديمة كانت تحكم المرأة على المجتمع وتنسب المولود إلى امه وليس ابيه وتبيح تعدد أزواجها وحكمها عليهم .. كما نجد حرية الممارسة الجنسية قبل الزواج هذا بالرغم من دخول الاسلام على يد عقبه بن نافع ، وغيره من الأشياء العجيبة التى تعرفها ونحياها في هذا الكتاب الحافل بالمغامرات والمعلومات فلا تدعوها تفلت من ايديكم.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1994
- 103 صفحة
- مؤسسة دار المعارف
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب مغامرة في الصحراء
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Muhammed Hebala
الأب الروحي مصطفى محمود
ارتحل ليتفكر و ليتأمل
و نقل لنا تجربة روحية رائعة
رأيي فيه متحيز دائما
فلأجله عشقت القراءة
-
Enas Al-Mansuri
الكتاب صغير الحجم ، لاتتجاوز عدد صفحاته ال110 ، مكتوبة بلغة مكثفة ومركزة حول بعض الجوانب ، لاتخلة لغته من مسحة صوفية تأملية تحركها الصحراء بغموضها وحكاياتها وبتواريخها الاسطورية .
لم يوفق المؤلف فى تناول تاريخ الواحة الساحرة بطريقة سلسة تساعد القارىء فى الحصول على معلومات موثوقة و كافية حول تاريخها وسكانها ومايتعلق بهم ، إذ اكتفى بنقل فقرات غير مترابطة ومتعارضة مع بعضها البعض ، واعتمد فى بعضها على مشاهدات الرحالة الأجانب ممن يحملون نظرة غير محايدة أو دقيقة حول سكان الصحراء فى الفترة التى سبقت الاستعمار الغربى ، أيضا لم يتوسع فى تناول انطباعاته وزياراته لبعض المواقع واكتفى بذكر القليل ، بالمجمل هو كتاب مسلى ، ومناسب الاطلاع عليه لتعرف آراء الزوار من العرب والأجانب حول المدينة الصحراوية غدامس ، جاء اختيارى له كنوع من التغيير فى نوعية المواضيع ، بالاضافة لميلى القوى تجاه كتب الرحلات .
التكملة فى الرابط:****
-
سماح
أتوقع من رحّال أراد أن يُخلد رحلته بكتاب أن يصف مشاهداته
مع دمجها إن شاء بحاضرٍ أو ماضي ثم يستقي منها حكمة يفيدنا بها .
أما أن يكتفي بلمحة في بداية كتابه وآخره عن رحلته ثم يُكدّس كتابه بمعلومات انتقاها من الكتب؛
فهذا يُحطم ما أنتظره من كتاب في أدبِ الرحلات .
إذ كمّ المعلومات المتاح لنا أصبح لا حصر له، وبطرقِ ما أيسرها ..
فما الفرق إذاً بين قراءتي لكتاب تاريخ _ أعرف مصادره_
وبين قراءتي لكتاب رحّال أنتظر منه وصف أحداث يعاصرها ؟
وما كان هذا الكتاب برأيي سوى سرد معلوماتيّ ؛
فلا هو كتاب تاريخ _معتبر من مؤرخ_ ولا هو كتاب رحّال .
-
Ahmed Adel
كتاب خفيف به العديد من المعلومات الجغرافية التاريخية عن الطوارق والبربر وواحة غدامس
تمنيت بشدة لو سافرت للؤلؤة الصحراء (غدامس) في أقرب فرصة
لم يعجبني القواميس الموجودة بالكتاب
كما شعررت ببعض الملل أثناء سرد عادات الطوارق والبربر و تقاليدهم
-
Mohamed Zidani
يعرفنا الكاتب بالمجتمع الغدامسي الدي يتكون من الطوارق واهم عاداتهم وتقاليدهم التي هي خليط من الاسلام والوثنية