الإنسان خلق حرا ،قد يولد في بيئه قمعية تقهره بالطبع ، لكنه من داخله يظل يتوق للحرية ، فحتى ان لم تسعفه ظروفه للانعتاق من أغلال القمع ، فعلي الاقل يتحين الفرصة!
و ها هم أبطال القصة حانت أمامهم الفرص و لكنهم فضلوا أن يعيشوا عبيدا لاسياد رحلوا و ظروف تغيرت ، فلا أشعر بأي تعاطف معاهم ، ولا يعجبني تصرفهم ولا مبرراتهم.