الشيطان يحكم - د. مصطفى محمود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الشيطان يحكم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في فصول صغيرة وكلمات قليلة يسوق إلينا المفكر الكبير الدكتور”مصطفى محمود” محتويات هذا الكتاب .. فهو يمتعنا بحديث عذب يملؤه التفكير والتدبير عن أشياء شتى قد تكون فيما تتجه إليه الشعوب على مستوى العالم بعد ما وصلت اليه البشري من تقدم وقد تكون في اسرار الحروف ومنها إلى الحروف المنفردة في بدايات السور القرانية الكريمة .. وقد تكون فيها يتعلق بالتركيب الاجتماعي للمجتمعات والتدرج الفطري فيها او حتى يدخل بنا إلى بيت النمل او يكلهنا في مجانين التدخين ممن ينتحرون يتتابع بطئ يكمن في شهيق وزفير أنه كتاب يكفي اسم مؤلفه لنعرف انه حديث لا يتكرر في مكان اخر انها افكار وآراء تفتح لنا آفاقا جديدة من المعرفة ودوريا لا نهاية لها من التفكير.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2024
  • 240 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778800357
  • ديوان

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 106 تقييم
648 مشاركة

اقتباسات من كتاب الشيطان يحكم

و بالألم و مغالبته و الصبر عليه و مجاهدته تنمو الشخصية و تزداد الإرادة صلابة و إصرار ، و يصبح الإنسان شيئا آخر غير الحيوان والنبات.

ما أكثر ما تعلمت على سرير المستشفى.

و شكرا لأيام المرض و آلامه.

مشاركة من Wafa BELKHITER
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الشيطان يحكم

    110

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت الكتاب انه كتاب فيه الشيء الممتع المفيد .. ولكن هناك كارثة في العقيدة في أحد المقالات المنشورة في هذا الكتاب وسوف أقوم بنقلها حرفيا بعد تبيين الصواب إن شاء الله سبحانه ..

    فالحق والصواب ان يقال : الأنبياء عليهم الصلاة والسلام جميعا معصومون من الكفر والكبائر وصغائر الخسة والدناءة .. من قبل البعثة حتى الموت .

    فلم يكن نبي من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام قد عبد صنما أو شمسا أو قمرا أو غير ذلك من الخلق .. بل هم موحدون دائما وأبدا . ولم يرتكب احد منهم ذنبا من الكبائر او صغائر الخسة والدناءة .

    وأما ما جاء في قوله سبحانه : {فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَـذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ * فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـذَا رَبِّي هَـذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ }الأنعام 77-78

    فقول سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام عن الشمس والقمر " هذا ربي " فهو على سبيل الاستفهام الاستنكاري , أي لا يصلح هذا أن يكون ربا .. لأنهما يتغيران من حال إلى حال .

    وقد نفى الله عنه الشرك فقال : {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }آل عمران67

    واما قول الدكتور مصطفى محمود في حق سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام في مقالة ( فرويد الرجل المريض ) ما نصه " وابراهيم النبي بدأ بالاعتقاد ان القمر هو الله فلما غرب قال بل الشمس هي الله .... الى ان قال : لقد مر بنفس مراحل اكتشاف الحقيقة بادئا بالوثنية حتى انتهى الى التوحيد " .. هذا الكلام لا يجوز في حق الانبياء عليهم الصلاة والسلام واتهامهم بالوثنية والشرك , وقد قال نفس هذا القول مكفر الأمة سيد قطب في كتابه " التصوير الفني في القرآن" .

    أما الخطأ الثاني فقوله في مقال ( مغرور جدا ) " الكل يعمل من اجله .. هو .. سيد الخلائق .. الذي خلقه الله على صورته "

    اعتقد اليهود والكرامية المشبهة المجسمة ومن سار على نهجهم مثل الفرقة الوهابية ان الله جسم قاعد على العرش وهذا كفر لا خلاف فيه .. وقال اليهود والمشبهة المجسمة ان آدم على صورة الله .. وقد نفى الله ذلك ونفى أي شبه بينه وبين خلقه في أي وجه من الوجوه في قوله سبحانه {فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ , جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ , لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }الشورى11

    ****

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب و السُنّة مرجعنا ، و الديمقراطية أداتنا السياسية ، و الحُكم المدنـــى وسيلتنــا ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    men 2arwa3 maqra2t ra7mat allah 3ali dr mustfa ktab 5afif w wbasit w bys7lak m3ah w nasi7a llal 3awz yabda2 2aria momken yabda2 mano ana bdayti kant mano w men ba3dha ats7alt fi 7war kotob da

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب قيّم جداً

    كتبه بعد تحوله من الإلحاد إلى الإسلام

    افكاره قريبه للقلب ملامسه لواقعنا ولو انه كتبها عام 1986

    هذه المرة الثانية اقرأ الكتاب ولا أخفيكم استمتع بكل موضوع ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    من اسوأ ما قرأت للدكتور مصطفى محمود، فبغض النظر عن بعض الموضوعات التي لا تمت لعنوان الكتاب بصلة؛ فالكتاب في محتواه ضعيف جدا وموضيعه غير مفيدة إطلاقًا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    (الادوات فى يديه هى التى تقدمت و نحول هو من صانعها الى خادمها ثم الى عبدها )

    رحمة الله عليك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بداية الكتاب قوووووووية

    وفهرسة يشد بشكل مو طبييعي

    أنصح بقراءته..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    المبدع الكبير الزميل الصديق الدكتور مصطفي محمود

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اللة يرحمك يا دكتور كم نحتاج لعمك وارئك فى هذة الايام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    اشتراتها ورقي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رحمه الله مصطفى محمود

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اول كتاب في حياتي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    Machaallah

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون