وهل الفروسية إلا شعر .. إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يبق منه إلا الجزار و السفاح و القاتل .. ونحن لسنا قتلة يا عبد الجليل نحن عشاق أحببنا بلادنا لدرجة الموت
الزعيم
نبذة عن الكتاب
مسرحية من ثلاثة فصول عن حياة البطل العربى "غوما "وكفاحه للحكم التركى فى الشمال الأفريقى على مدى عشرين عاماالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1990
- 95 صفحة
- ISBN 9770229717
- مؤسسة دار المعارف
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب الزعيم
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد سعيد البراجه
"وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !
نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."
...
دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،
ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.
في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.
"وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."
...
فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،
ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.
كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.
هل اكتفيت من الاسقاطات ؟
حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير
" هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "
-
أحمد سعيد البراجه
"وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !
نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."
...
دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،
ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.
في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.
"وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."
...
فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،
ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.
كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.
هل اكتفيت من الاسقاطات ؟
حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير
" هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "
-
أحمد سعيد البراجه
"وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !
نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."
...
دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،
ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.
في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.
"وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."
...
فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،
ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.
كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.
هل اكتفيت من الاسقاطات ؟
حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير
" هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "
-
أحمد سعيد البراجه
"وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !
نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."
...
دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،
ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.
في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.
"وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."
...
فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،
ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.
كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.
هل اكتفيت من الاسقاطات ؟
حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير
" هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "