البحث عن الهوية التي تقيس لنا عالمًا أفضل وحياة أكثر سعادة قد لا يكون حتمًا متوفرًا بالصورة المطلوبة لأن ذلك قائم على صراع ذاتي يؤدي -أحيانًا-لتدميرها !
.. كما في "عرب" ابن المخيم والباحث عن حياة أخرى بهويّة تحمل بصمات محروقة ومتنكرةً لعرب ؛لتكون أكثر ملائمة مع "ايفان" في المنفى .. !