الوطن يدنو منا كلما اقتربنا من أنفسنا وتصالحنا مع ذواتنا .. فكيف يبقى وطن إن كان هناك سوء تفاهم مقيت مع الذات ومن حولها ..؟!
ايفان الفلسطيني
نبذة عن الرواية
قضيت نصف عمري لاهثاً وراء نعمة الانعتاق من ذاكرتي، لا أعرف من أين كانت البداية وأين ستكون النهاية، من أين أتيت وبأي اتجاه أذهب، انعدم من داخلي الإحساس بالمكان والزمان معاً، فأمسيت غارقاً في سحر هذه النعمة التى منحتني سحر التحرر من الألم الذي لازم حياتي، من أجل ذلك فقد دمرتها عامداً متعمداً، محوتها بكامل إرادتي ومع سبق الإصرار، أقنعت نفسي بأني في حياة جديدة لا يوجد ما قبلها بتاتاً.عن الطبعة
- نشر سنة 2011
- 208 صفحة
- [ردمك 13] 9789953716862
- دار الفارابي
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
180 مشاركة
اقتباسات من رواية ايفان الفلسطيني
مشاركة من رحاب الغامدي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
رحاب الغامدي
البحث عن الهوية التي تقيس لنا عالمًا أفضل وحياة أكثر سعادة قد لا يكون حتمًا متوفرًا بالصورة المطلوبة لأن ذلك قائم على صراع ذاتي يؤدي -أحيانًا-لتدميرها !
.. كما في "عرب" ابن المخيم والباحث عن حياة أخرى بهويّة تحمل بصمات محروقة ومتنكرةً لعرب ؛لتكون أكثر ملائمة مع "ايفان" في المنفى .. !