لقد جربت اللذائذ كلها فما وجدت أمتع من الخلوة بكتاب . وإذا كان للناس ميول وكانت لهم رغبات ، فإن الميل إلى المطالعة والرغبة فيها هي أفضلها
فصول في الثقافة والأدب
نبذة عن الكتاب
من أجمل كتب الطنطاوي جمع فيه حفيده مجموعه من مقالاته و و آراءه الشخصية ، و جمع من الاخبار التي جمعها من شتى أنواع المعارفالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2008
- 315 صفحة
- ISBN 2194012329
- دار المنارة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب فصول في الثقافة والأدب
مشاركة من قصي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
zahra mansour
مع أن الكتاب عدد صفحاته 315صفحة وانا لا أقرأ بعدد هذه الصفحات الكترونيا ، إلا لعلي الطنطاوي أقرأ بسبب اسلوبه الجميل المتنوع في طرحه وكأنه يتحدث أمامي وايضا لأنه مجموعة مقالات فكنت يوميا استمتع بمقالة منه. يضم هذا الكتاب مقالات متنوعة في ابواب الأدب والثقافة يختار منها أجودها ويدعنا نبحر بها وبتفاصيلها بالبحث عنها فيزودنا بمعارف وكتب ولنا الاختيار بينها.وقد امتلأ دفتر ملاحظاتي باسماء كتب وأعلام. و كان التنوع جميلا فرأيت علي الطنطاوي المصلح التربوي للتعليم والمتذوق لأجود الشعر وأجمله وللفقه أيضا وطرائف واخبار ونوادر من التاريخ . فكان من الممتع الاطلاع على حوادث التاريخ وعلى ارائه في أدباء مثل طه حسين والرافعيوالأصمع
ي وابي فرج الاصفهاني، وكان واضحا أن علي الطنطاوي مولع بالأدب القديم ولا يروق له كثيرا ما أتى به الادباء العصريون من الشعر أو النثر فهو مفاخرا بالماضي كثيرا ويرى صناعة الاديب المبدع يكون بالملكة الأدبية وأيضا بمدى اطلاعه على الكتب القديمة وحفظه للأدب لأنه أبلغ وافصح للسان .وأيضا نجد حداثة أفكاره خاصة بأسلوب التعليم وهذا لأنه مربي فاضل . اكثر ما أعجبني مقالته آفة اللغة هذا النحو فهو يتحدث عن مشكلة حقيقة نعاني منها واتمنى ايجاد الحل لها سواء لنفسي أو لطلبتي مستقبلا. ومقالة أعجبني الوصف الخيالي والوصف الواقعي وحرفة الأدب واقتراح في التعليم وحادثة من التاريخ ولعبة الشطرنج وطاقة الأخبار .
أما آخر مقالتين لم أحبهما كثيرا لكنهفي هذا الكتاب ينوع ولكل إنسان ذائقته . المقالتان اختراع الخراع وكتاب في البيزرة
بالفعل كان كتاب رائع وممتع يزودك ثقافة ومعرفة
-
أدبيات
كعادة الشيخ رحمه الله سهل الأسلوب عذب الكلام. جُمعت مقالاته في هذا الكتاب من شتى حقول المعرفة ، فيتبين للقارئ غزارة علم الشيخ واطلاعه الواسع فلم يكتفِ بدارسة العلوم الدينية بل جمع معها العلوم الدنيوية ليبهرنا بمعرفته الواسعة وثقافته الجمّة . أنصح بقراءته ففيه من النفع بإذن الله الشيء الكثير
-
عزيز عزيز محم
كتاب فصول في الثقافة للعالم المصلح علي الطنطاوي بالنسبة لي هو كتاب القرن العشرين
لما له من مكانة ثقافية واسعة
حينما تجول في صفحات الكتاب تجد في ثناياه بعدا نفسيا قل نظيره في كتب العصر