بعد العدد الأول من هذه السلسلة يبقينا أحمد خالد توفيق في القارة الأروبية، فينتقل بنا من لندن إلى رومانيا، في مغامرة لعبير مع مصاصي الدماء والمستئذبين .
هي تكرار للجزء الأول من سلسلة ما وراء الطبيعة، بجودة أقل وملل أكبر، حتى أن رفعت إسماعيل بطل ما وراء الطبيعة يظهر في أحداث الرواية .
أعجبني الجزء الأول أكثر من حكايات والاشيا ... ربما هذا أسوأ ما قرأت للعراب .