لقيطة > مراجعات رواية لقيطة

مراجعات رواية لقيطة

ماذا كان رأي القرّاء برواية لقيطة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

لقيطة - محمد عبد الحليم عبد الله
تحميل الكتاب

لقيطة

تأليف (تأليف)
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    من 196 صفحة
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره

    اللقيطة" رواية رائعة, تجسد الواقع الذي يعيشه الذين يولدون بلا آباء (أو الذين نسميهم هكذا, لأن لا أحد يولد بلا آباء) فالمجتمع غالبا ما يرمي اللوم على هذه الفئة البرئية والتي لا ذنب لها, وننسى أنه كان بإمكان أي واحد منا أن يجد نفسه هكذا في الحياة.

    الرواية تحكي عن قصة طفلة, تربت في أحد الملاجئ بعد أن تخلت عنها أمها وقد تخلى عنها أبوها قبل ذلك, عانت كثيرا في طفولتها, بسبب غياب الأب والأم, ثابرت واجتهدت كي تدرس, فكان لها ذلك, درست حتى أصبحت ممرضة, انتقلت من الملجئ الذي كبرت وتربت فيه إلى غرفة اكثرتها في سطح إحدى البنايات, تمكنت من إيجاد وظيفة في أحد المستشفيات, هذا المستشفى الذي ستعيش فيه تجربتين متناقضتين, تجربة الحب العذري البريء والأحلام الوردية التي نسجت خيوطها الأولى رفقة زميل لها يعمل طبيبا بنفس المستشفى, فكان الالتقاء في شاطئ البحر وعلى كراسي الحدائق العمومية ومراقبة غروب الشمس في القرية مسقط رأس الطبيب, وتجربة المرض والموت بعد أن امتدت أيادي القدر لتفسد على "اللقيطة" وحبيها, ما بنياه في الأحلام, وتجسد هذا القدر في صورة مكروب أصابة يدها بعد أن جرحها مقص أثناء إحدى العمليات بالمستشفى, امتد على إثرها المكروب من يدها ليشمل جميع أجزاء جسدها الغض, فتسقط على إثره صريعة تاركة وراءها العاشق المكلوم يندب حظه التعس.

    Facebook Twitter Link .
    أوافق 1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره

    يلى... هي تلك الطفلة التي ولدتها الرذيلة... هي الطفلة اللقيطة التي نسج حولها محمد عبد الحليم عبد الله روايته... ليلى الغارقة في خضم بحر الحياة تتجاذبها الأمواج... تضمها لتلقي بها بعيداً عن شواطئ الاستنكار والاتهام... وذنبها أنها وجدت في هذا الكون بلا هوية، هل يمكن أن يمنحها المجتمع هوية... أم أنه سيصر على إبعادها... حتى عن عمرها...؟!! أحداث تتسارع ومواقف تتحدد... وليلى الإنسانة تبحث لنفسها في هذه الحياة... عن موقع... عن أهل... لتكون عضواً من أعضا هذا المجتمع الشرعيين.

    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره

    استمتعت بها كثيرا.

    - نحن شيء من الكون فلنكن كأي شيء فيه: أمنع منجل الحصاد هذه المزارع من أن تخضر؟ او منع شعاع الشمس قطرات من الندى من أن تتلألأ؟ او أمنعت شباك الصياد هذه الطيور من أن تغرد، وذلك السمك من أن يمرح؟!.

    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره

    أحبائي

    أستاذنا الكاتب الكبير محمد عبد الحليم عبد الله

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    Facebook Twitter Link .
    أوافق
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون