عروس عمّان - فادي زغموت
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عروس عمّان

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

نسيجٌ مضطربٌ يُحاكُ من شخصيَّات بعضُها غير متصالحٍ مع ذاته، وبعضها الآخر غير متصالح مع عائلته ومجتمعه. قد يظنُّ البعضُ أنَّ هذا النسجَ هو في خيال الكاتب؛ إذ إنَّ الوقائع لا ‘‘تنتمي’’ في معظمها إلى مجتمعنا ‘‘المحافظ’’. لكنَّ الحقيقةَ هي أنَّ معظمَ- إن لم يكُنْ كلُّ- ما وردَ هنا يحدُثُ على مسرح الواقع. قد يفكِّرُ أحدُنا قائلًا إنَّ هذا يحدُثُ خلف الكواليس وليس على خشبة المسرح. لكنْ يبدو أنَّ ‘‘الجمهور’’ يجلسُ في الكواليس ظنًّا منه أنَّه يشاهدُ العرضَ الرئيسيّ، أمَّا العرضُ الرئيسيُّ فيحدُثُ في مكانٍ يظنُّ أغلبُ ‘‘الجمهور’’ أنَّه الكواليس. ستقفُ حائرًا أمام شخصيَّات هذه الرواية. ستتعاطفُ مع بعضهم، وستشعرُ بالغضب على بعضهم الآخر. سترى أفرادًا ‘‘ينتمون’’ إلى عائلات متماسكة، بينما ‘‘ينتمي’’ أفرادٌ آخرون إلى عائلات متماسكة ‘‘ظاهريًّا’’. قد تشعرُ بالهزيمة أمام واقع هذه الرواية الذي ترى أنَّه استفحلَ ولن يتغيِّر، لكنْ هناك دائمًا رجاء.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 96 تقييم
993 مشاركة

اقتباسات من رواية عروس عمّان

المحبة تبقى حاضرة في قلوبنا لتُنيرَ طريقنا وتُعيدَ عقولنا إلى صوابها.

مشاركة من Haneen
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عروس عمّان

    103

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    " عروس عمان " رواية جعلتني اشعر بالتناقض لاول مرة اشعر بانني احب رواية واكرهها بنفس القدر. ساحاول ان اكون موضوعية والخص ما اعجبني وما لم يعجبني في الرواية.

    خلال ثلاث ايام كنت قد انتهيت من قراءتها، هذه الصفة من اسباب نجاح الرواية فهي مشوقة مؤلمة موجعة صادمة تجعل القارىء غير قادر على تركها حتى يكملها باسرع وقت و لكن من نقاط ضعفها كانت اللغة فهي بحاجة الى تدقيق وترتيب وترقيم وتصحيح اتمنى من الكاتب في الطبعات الجديدة تلافي ذلك.

    لا تستطيع ان تقرأ رواية " عروس عمان " دون ان تشعر بالوجع والغصة والاكتئاب رواية تجعلك في مزاج نكد حتى بعد الانتهاء منها فهي تطرح مشكلات شائكة ومؤلمة.

    تدور احداث الرواية حول خمس شخصيات كل شخصية تطرح مشكلة في المجتمع :

    سلمى : فتاة الثلاثين التي لا يهتم المجتمع بمقدار ذكائها او نجاحها او طموحها بل في الضغط عليها من اجل تزويجها حتى لا توصم بلقب "عانس"

    ليلى :مشكلةالتحرش في العمل ومن ثم البقاء مع زوج مثلي حتى لا يطلق عليها لقب "مطلقة"

    علي : زواج المثلي بانثى لاخفاء حقيقته عن المجتمع ، مشكلة المثليين مع الطب النفسي ومع الدين .

    حياة : زنا المحارم ومن ثم العديد من العلاقات المحرمة.

    رنا : الزواج بين مختلفي الديانة مسيحية بمسلم.

    لماذااحببت الرواية؟ اعجبتني لانها طرحت المشاكل بكل وضوح وصراحة ولانها مشوقة لا يوجد فيها ملل اطلاقا .

    اما عن سبب كرهي لها فلما تحمله من حلول على لسان شخصياتها فيها هدم للقيم الدينية والاخلاقية في لمجتمع الشرقي فالكاتب يضرب مثالا من خلال المجتمع السويدي الذي يستطيع افراده الانجاب والسعادة دون زواج ودون قيود قدمة الكاتب كحل عند طرحة لمشكلة(رنا )المسيحية التي تزوجت مسلما وانتقد هنا تزويج المسلم بالكنسيه بعد الهرب وجدته غير منطقياوكان الانسب ان يزوجهما على الطريقة المدنية حسب سياق الرواية الداعي الى التحرر من الاعراف الاجتماعية والدينية.

    اما بالنسبة لشخصية (حياه) كان الحل في هروبها من زنا المحارم وظلم ابيها بزواجها بشخص اجنبي يتقبلها كما هي علما ان هذا الاجنبي يطرح فكره احقية الانسان بان يعدد علاقاته الجنسية حتى لو كان متزوجا وذلك لانها فطرة الانسان.

    اما بالنسبة لشخصية (ليلى ) كان الحل عند اكتشافها بان زوجها مثليا هو ان تبقى متزوجة منه وتحافظ على بيتها وامومتها وتخليها عن مشاعرها في سبيل عدم الحصول على لقب مطلقة كان حلا قريبا الى الواقع الى حد ما.

    اما بالنسبة لشخصية علي وجدتها الشخصية الرئيسية في الرواية فالتركيز عليها كان اعلى من باقي الشخصيات حيث يحاول الكاتب ان يطرح فكرة تقبل المثليين وبانهم اسوياء لهم الحق في الحب بشكل طبيعي وان الطب الغربي حاليا قد اثبت بان المثلية ليست مرض بحاجة الى علاج نفسي بل الى تقبلها كما هي بينما الطب العربي ما زال دون تطور.احترم راي الكاتب لكنني اختلف معه

    قد اتعاطف مع المثلي المقهور المظلوم الذي يتعرض للاعتداء وعدم التقبل في المجتمع ولا الومه هو بل الوم علمائنا الذين انقسموا الى قسمين قسم لا يحمل التجديد في فكره ويكفر ويحرم ولا يقدم اي حلولا للمثلي والقسم الاخر الذي يتبنى فكر الغرب كمسلمات فيدعوا الى عدم علاج المثلي وتقبله كما هو دون محاولة منه للبحث وايجاد الحلول لهذه المشكلة. اليس العلم متجددا اليس العلم الغربي هو ذاته الذي كان يعالج هذه الحاله وهو من فترة قريبة قد قرر التوقف؟ مالذي يمنع من ظهور فكرة جديدة ؟ لماذا لا يوجد بحث حقيقي من علمائنا لمساعدة هؤلاء بالتعاون بين الاطباء النفسيين وعلماء الدين المعاصرين؟لماذا لا نعمل على ايجاد حلول تناسب مجتمعنا عوضنا عن التجاهل ودفن الرؤوس في الرمال؟

    اما شخصية " سلمى" فهي شخصية لمستني بشده رايت فيها الكثير من الصفات التي تشبهني الى حد ما وقد تشبه الكثير من الفتيات كالطموح والاحلام وكرهها لاخبار اللقطاء في النفايات وحلمها بان يكون لها طفلة تسميها ياسمين والضغط عليها للزواج قبل ان توصم بلقب عانس لكن كان الحل هو انتحارها يوم عرس اختها الصغري وجدت الحل مبالغا فيه لكنني اعتقد ان الكاتب تعمد المبالغة لالقاء الضوء على القضية، كما ان حبي لهذه الشخصية جعلني لا احب ان تنتحر خاصة في يوم زفاف اختها وكانها غارت منها وحاولت ان تسلبها فرحتها فان كان ولا بد من انتحارها فلتختر يوما اخر.

    في النهاية ان كنت متزمتا سترفض الرواية بشدة وتكفر وتزندق وتهرطق وان كنت متحررا ستهلل وتصفق باعتبارها دعوة الى التنوير وان كنت متوسطا مثلي انا سوف تضيع بين تعاطفك مع الشخصيات وبين رفضك للحلول ،لقد اوجعتني جدا تركتني في حاله من الاكتئاب تعاطفت كثيرا مع مشاكل الشخصيات ولكنني لست مبهورة بحلول الغرب فقد تفوقوا علينا اقتصاديا وعلميا لكن مجتمعهم مليء بالمشاكل الاخلاقية وحالات الانتحار في السويد خاصة عالية جدا. لذلك لم تبهرني الحلول التي طرحها الكاتب والتي تاخذنا بين السطور الى ترك الافكار الدينية والاخلاقية والتطور بشكل مختلف وتقبل الحرية الجنسية للمراه وللمثلي بشكل خاص.

    في النهاية اعود واكرر احببتها وكرهتها بنفس القدر اقرؤوها واحكموا بانفسكم.

    منال خلايلة

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت عروس عمان منذ اسبوعين وقررت التمهل في كتابة المراجعة... أردت أن أحيط بالنقاط الأساسية دون الإنتقاص من القيمه الروائية لها.

    أولاً دعونا نتفق أن مجريات القصة ومصير الشخصيات حق للكاتب وحده لذا سأضع الجانب القصصي جانباً واركز على العرض والتقديم الذي اختاره فادي لعروس عمان.

    الموضوع بحد ذاته حساس و يطلب جرأة كبيرة للكتابة عنه ، مراجعتي له تستند على الآتي :

    1. البداية كانت موفقة ...كنت قد بدأت أتعرف على الشخصيات المكونة للقصة وتوقعت المزيد -كقارئ يحاول فهم الشخصيات أو التماهي مع احدها- لكنه لم يكن هناك من مزيد. تقديم الشخصيات كبشر لديهم إهتمامات، هوايات أو ربما أي شيء بعيداً عن ميولهم الثكاثرية لم يكن كافياً مما جعل التعاطف مع هذه الشخصيات أصعب. تمنيت رؤية شخصيات أعمق و ذات أبعاد أكبر من ما عرضت له الرواية .

    2. اللغة لم تكن أكبر أو أقوى أسلحة الكاتب خلال كتابته هذه الرواية ..كانت وسيلة بسيطة لا أكثر وأحب أن أرى في الروايات القادمة محاولات اكثر جدية في توظيف اللغة العربية لتضيف إلى جمالية النص

    3. لن اعترض على حادثة الانتحار لكن ربما كان يجب التقديم لها بشكل أفضل...بعض من البحث في علم النفس كان قد يجدي في رسم ملامح شخصية قد تقوم فعلاً بارتكاب إنتحار مفاجئ بهذه الطريقة ...

    اتمنى أن نرى المزيد من الكاتب في المستقبل وأن تكون مراجعتي ذات فائدة للقارئ والكاتب سوية

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية عروس عمان متوفرة بنسخة الكترونية من خلال موقع قرطبة للكتب الإلكترونية. يمكنك تحميلها من خلال الرابط التالي:

    ****

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عروس عمان كتب مشوق, يطرح موضوعات اجتماعية تتعلق بالامرأة و الزواج. بعض هذه حالات قد نجدها في المجتمع الأردني و لكنني وجدت مبالغة في عرض حالات أخرى.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتابي الاول، لقي صدى طيب، اتمنى ان يعجب الجميع..

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لا أدري إن كانت هي عروسا أم قربانا قدمناه لالهة غرورنا على مذبح العادات والتقاليد. خمس شخصيات عمانية -تود لو تكون أنت سادسهم- أحلامهم البسيطة تبدو مستحيلة في عيون مجتمع أبى أن يقدم مصلحة أبنائه على مصلحته الشخصية فبات كطاحون يطحن الأحلام لينتج قمحا بلا طعم! ترى قصتك من بين السطور وتتمنى لو كان لدى الكاتب مكان لشخصية سادسة تجسد قصتك وتحدياتك لمجتمع وإن كان ظاهريا قد نطور فما زال يأبى أن يخرجنا من بوتقتنا التقليدية ودور الانسان التقليدي الذي يحافظ ولو ظاهريا على مثالية مجتمع. التغيير أشبه برياح تكسر أشجار التعنت والتمسك بعادات عفى عنها الزمن. أشجار لربما كانت مثمرة في قديم الزمان ولكنها اليوم أضحت مزرعة بجنبات حياتنا بطريقة تعيقنا من الاستمتاع بجمالية حديقتنا الكبيرة عمان. أصبحنا مزارعين نسعى بكل ما اوتينا من علم بالحفاظ على أشجار الشوك التي تضيق الطريق وتسبب موت الحشائش الصغيرة المتعطشة للحياة. سلمى، ليلى، علي، حياة ورنا ما هم إلا أشخاص من بيننا حاولوا تحقيق السعادة المشروعة لأي انسان. اصطدموا بمجتمع كان قد حضر لهم أدوار مسبقة في مسرحية رتيبة مملة أصر كل الإصرار على عدم تغيير مسار أحداثها. الفتاة مهما فعلت واجتهدت في حفظ دورها ستبقى في عيوننا عروس غضة تنتظر يوم زفافها لتكمل دورها التقليدي كزوجة مطيعة وأم مثالية. في مسرحية الحياة العمانية. مهما كان أداء الفتاة ملهما على خشبة المسرح. لن يصفق الجمهور لها إلا إذا توجت أدائها المتميز بزواج مثالي ونهاية سعيدة اعتدنا أن نصفق لها دون أدنى اقتناع بأن النهايات السعيدة لها وجود. حتى وإن كان لدينا شكوك وربما ملل من ال Happily ever after endings نبقى نفضلها على النهايات المجهولة أو الغريبة التي تشعرنا بأننا تغيرنا وربما تأخذنا رياح التغيير إلى ما لا تحمد عقباه. نحن وإن ادعينا الانفتاح والرغبة في تغيير سيناريو حياتنا. ما زلنا نرغب في نسيم لطيف للتغيير. لم نقوى بعد على فكرة رياح التغيير العاتية التي ستقتلع أشجار الملل والرتابة من جنبات حياتنا. دعونا نحلم! ولتكن أحلامنا كبيرة فالأحلام الصغيرة لا تقوى على البقاء…

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الطبعة الثانية من عروس عمان الان في الاسواق :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنهيت الكتاب خلال يومين، الكتاب ممتع للقراءة واردت فعلا ان اعرف ماذا سبحصل مع كل شخصية من تطورات. يعكس الى حد كبير الواقع الاردني ولربما العربي من حيث التحديات التي تواجه المراة و الرجل في موضوع الزواج. ولكن احسست ان الكاتب يريد لكثير من القيم والاخلاق الموجودة في المجتمع ان تتكسر مثل تقبل الشذوذ الجنسي وكيف ان ليلى تقبلت وجهة نظر علي ورغباته قي ان يكون شاذ جنسيا وان تبقى هي متزوجة منه والعلاقات الجنسية وكيف تم مقارنتها مع المجتمع السويدي كما مع رنا وجانتي....وسلمى وجون الذي اعطاها مطلق الحرية في حياتها بما يتضمن الحياة الجنسية ..كما وجدت فيها بعض المبالغة عندما انتحرت سلمى بسبب ضغط الزواج يوم زفاف اختها. الكتاب كان له تركيز على الجانب الجنسي في المجتمع الاردني الذي لا انكر وجوده ولكنه موجود ايضا بنمط او بطريقة اخرى في المجتمعات الغربية.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    بعد ما قرأت لفادي رواية عروس عمان حاولت اتطرق لقراءة برضو " جنة على الارض " وقرأتها , لمعرفة ما يدور برأس هالزغموت , وجدت بأنه فادي قلم عمّاني يبث بما يبحث عنه الاخرين ..

    عروسة جميلة وجنة كريمة : )))) وفادي كان على مقربة من فم الكتابة : ))) ,,

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مشوق جرىء يدفع القارئ لمعرفة الاحداث بلهفة

    لكنني أأسف على ان القصص المطروحة من واقعنا العربي والاردني تحديدا

    نعاني من ازمة اخلاق و قلة دراية الاباء بكيفية التربية الصالحة و بعد كامل عن الدين هو ما يودي بنا الى... عروس عمان

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية دي بجد موحشة جدا وبتصور المجتمع بصورة مش كويسة وبتتعب الاعصاب جدا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    احب دائما ان أكتب مراجعتي بالكتاب مختصرة على كلمات معينة ولكن هذا الكتاب أزاح الغطاء عن مجموعة من الاسئلة ألا وهي ...

    ١- هل الشهادة هي المفتاح لدوخول قفص الزوجية ؟!

    2. هل السرعة في الزواج هي شطارة ويجب ان تتوج الفتاة بذلك؟!

    3. هل يُقْبَل اسلوب التعويض شيء على شيء اخر بداخل الجسد البشري ؟!

    4. هل الفتاة بساعاتها الاجتماعية والبيولوجية؟!

    5. هل الحياة تَخفُ على من يحمل نفس اسمها؟!

    6. الحديث مع القلوب لغة لا يتقنها الجميع.. لمَ؟!

    7. هل جميع الرجال لديهم عقدة التفوق؟!

    8. هل القناع يحتاج من الشخص عناية أكبر كي لا يسقط في لحظة سهو؟!

    9. هل كلمة عروس هي الكلمة الشافية من كافة الاوجاع؟!

    10. هل لقب العانس لا يُكسر سوى بالدماء؟!

    11. أعذابُ الندم على المعتدي أكبرُ من عذاب الألم على الضحية؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هو الواقع الذي نرفض الاعتراف به حتى مع أنفسنا، ونغضي عن السمع والبصر...

    كم مرة سمعنا عن حوادث الانتحار ولكننا لم نتوقف لنسأل أنفسنا ما السبب!

    كم مرة سمعنا عن جرائم الشرف ولم نقف لحظة للتفكير بحل سلميّ دون دم!

    كم مرة سمعنا عن حوادث طلاق بلا سبب، وكأننا نخجل من أن نعرف حقيقتنا!

    تلك القصص الواقعية الأليمة تعيشها بطلات هذه الرواية، باعتقادي إنها قصص جميع الأردنيات وحتى العربيات!

    فإلى متى تظل المرأة قابعة تحت الأنظمة الاستبدادية!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فكره الرواية بتلامس واقعنا العربي بشده و ما عندي أي اعتراض على مدى صدق الشخصيات كونا بمجتمعنا العربي و الأردني غير صريحين بعلاقتنا الجنسية ..بس حسيت القصه مبتورة يعني الفكرة حلوه و ممتازه و جديده أكيد بس كان بدها سرد أفضل ..بنصح بقراتها لتوسيع مدارك الشخص حول حقيقه مجتمعنا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هذه الرواية في الغرب تصنف تحت الأدب الإباحي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت الكتاب بسرعة خيالية, اصبحت غير قادر على تركه ولو دقيقة واحدة ,الفضول والتعاطف مع الشخصيات كافة كان في اعلى مراحله , انهيت الرواية في 6 ساعات تقريبا متواصلة. لا اتفق مع بعض الاراء بأنه الكاتب اراد خلع القيم و المبادئ والدين لكن كل ما حاول فعله هو ايضاح التناقض في مجتمعاتنا وازدواج الشخصية و المعايير في كل شيء (الجنس,التفريق بين الذكر و الأنثى,وضع قوالب جاهزة نضع فيها ابنائنا فيها من غير تفكير ولا تدبر) و ايضاً في رأي المتواضع اعتقد انه اراد ايضاح اننا كبشر يوجد لدينا نوع من الأنانية حيث اننا نقبل الظلم على غيرنا ونرفضه على أنفسنا و في كثير من الأحيان من غير قصد ولا ننتبه لذلك إلا بعد فوات الأوان وهذه مشكلة كبيرة نعاني منها جميعاً تقريباً.

    من ناحية السرد كان مذهل وغير ممل حيث كان يتطرق الكاتب إلى تعريفنا بالشخصيات داخل الرواية من خلال سرد القصة وليس من خلال مقدمات ممله وكان اكبر همه هو إيصال الفكرة أو الأفكار المبتغاه من كل قصة, الرواية وضعت لي نظره مختلفة في زوايا كثيرة ومختلفة في جميع النواحي ,لا يوجد شخصية لم أتعاطف معها في القصة جميعهم على حد سواء يمثلون شخصية في مجتمعنا و المجتمع يعتم ويخفي هذه الأمور ويستمر في تجميل واقع مزيف غير موجود في الأساس ويعيش في موروث سخيف ذكوري حقير من غير اي رحمه أو رأفه في التعامل (نحن مجتمع لا يصلح الخطيئة بل يكتفي فقط في جلد المخطئ).

    فمن منا بلا خطيئة ؟؟؟ نستبيح ونجلد و في اعتقادنا أننا الأفاضل وغيرنا دون ذلك

    بالتوفيق فادي فبالرغم من بساطة اللغة المستخدمة إلا انها تحمل الكثير والكثير المعاني.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مقابلة معي عن عروس عمان نشرت في جريدة الدستور

    http://www.sahafi.jo/files/a8047ddfb2729f4e23cfe403f45ff29eeeb31ddc.html

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    و و نز زززززن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بللايبالا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون