أيام وردية - علاء الديب
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أيام وردية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عاش أمين الألفي أيامه الأخيرة قرير العين في سكينة لم يعرفها من قبل. الدنيا بعيدة لا يصله بها كذب ولا ضوضاء. هنا لم تعد حتى الظنون تلدغه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 10 تقييم
73 مشاركة

اقتباسات من رواية أيام وردية

لا بد أن تشتعل عشقًا حتى تشمَّ رائحة الوجود , دون ذلك تسقط معهم , مع الملايين التي تعيش و تموت دون أن تعشق أو تحب , الملايين التي تفعل طوال حياتها ما لا تحب .

مشاركة من فريد عمار
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أيام وردية

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كانت تلك عينه من المأسى التى مر بها بطلنا "امين الالفى" ذلك المحارب الفكرى القديم يسارى الاتجاه مكسور القامه مطاطى الهامه بعد 67 على الرغم من مرور 40 سنه على ذلك ..40 سنه توقف الزمن بالنسبه له الا من تشوه اكثر للواقع و زياده لرفضه للواقع و زياده فى تقوقوعه فى حلزونه الماضى دون رغبه فى الخروج

    تغير الواقع حوله و اضيف الحجاب لراس امراته ..انتشرت الجلاليب البيضاء والسبح ...قلت الذمم و بيعت الضمائر..تعامل الجميع من مبدأ "يلا نفسى" او مبدأ "يا واخد قوتى يا ناوى على موتى"...نظروا اليه نظره شفقه او كره او حب او رغبه فى التغيير لا يرغبها صاحبها

    صاحبه الاكتئاب او الانسحاب او اى مرض نفسى اخر يختلف الاطباء فى تشخيصه ...يشعر بمرضه و لا تستجيب روحه لنداء الحياه...اكتملت حياته بهزيمته و الرضا بذلك...تفتكر اذا افترضت انك اصبحت كما يطلقون على امثالك" راجل فاضى" تنفرد بكتبك و ارائك فلا يشغل بالك مال فتتوحد مع قضاياك الفكريه و همومك القديمه هل تصبح تلك الايام هى "الايام الورديه" ام تتحول الى "الايام السودا" التى يهرب منها الجميع و تكتشف انك تجرى بكل قوتك تجاها

    SONG THEME

    لؤي - ايام شبة الايام

    ****

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سمعت بعلاء الديب من بلال فضل متحدثا عنه كأحد الأدباء المظلومين فى هذا الزمن العجيب ثم اكتشفت مما كتبه الكاتب عن نفسه فى ذيل الرواية انه كان يقدم باب عصير الكتب فى مجلة صباح الخير منذ عام 1968 و هو نفس البرنامج الذى قدمه بلال فضل على شاشة دريم منذ عدة سنوات.

    المهم فرحت جدا عندما عثرت على هذه الرواية لعلنى اتعرف على هذا الأديب المظلوم.

    فى الحقيقة هى أيام مطينة بطين ليست وردية أبدا.

    شجن و معاناه و غرق فى الفلسفة و الخمر و عذاب الضمير و الانفصال الاختيارى عن الواقع حتى الوصول الإكتئاب ثم الإيداع فى مستشفى نفسى . فين بقى الوردى فى الموضوع.

    ومضتى برق فى صقيع هذا الليل الذى تلتحف به الرواية يمكن اعتبارهما أيام ورديه. الومضه الأولى هى السيده فاء حبه الأول و الثانية هى صديقته الفلسطينية نزيلة المستشفى.

    تنتهى القصة بسكون الاستسلام للهزيمة و لعل البطل كان ميتا منذ السطر الأول للرواية.

    الرواية ليست لمرضى الإكتئاب المحتملين و لا لأصحاب القلوب الضعيفه و مرضى القلب و الضغط و تصلب الشرايين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة جداااااااا

    أزمة المثقف وتعريف الفرق بين الاوطان والأنظمة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون