زهر الليمون > اقتباسات من رواية زهر الليمون

اقتباسات من رواية زهر الليمون

اقتباسات ومقتطفات من رواية زهر الليمون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

زهر الليمون - علاء الديب
تحميل الكتاب

زهر الليمون

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هل تحمل له الأيامُ شَربةَ ماء ؟ أم أنّ أمامه صحراء و رمالا ؟

    مشاركة من فريد عمار
  • أنا لا أنكش الماضى...هو الذى ينكش نفسه

    مشاركة من فريق أبجد
  • تساقَطَ وتساقطتْ أيامه , كما يتساقط زهر الليمون .

    مشاركة من فريد عمار
  • حلّت به وحدة ثقيلة , و غربة لا يعرف كيف يدفعها عن نفسه .

    مشاركة من فريد عمار
  • نحن بلا مستقبل .. لأننا لا نعرف الكذب .

    مشاركة من فريد عمار
  • يوم قديم عاشه من قبل , كل التفاصيل فيه مفاجئة و مألوفة في نفس الوقت .

    مشاركة من فريد عمار
  • منذُ مدةٍ طويلةٍ لم يلمسْ أحداً ولم يلمسه أحد .

    مشاركة من فريد عمار
  • الحياة تنسحب و تتركه جافا ملقى على الشاطئ الحجري إلى الأبد .

    مشاركة من فريد عمار
  • هناك مسافة لا تُعبر بين الحلم والتحقق , هناك أحلامٌ ملونة تبهت أو نغماتٌ تذوب بلا نهاية .

    مشاركة من فريد عمار
  • ❞ أخرج مفتاح الغرفة من جيبه الصغير، أضاء النور، وتعرف على نفسه من جديد في الأثاث العارى والسرير الصغير. ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ بدأت النهاية من أطراف الأصابع، لم يكن أبوه يعرف المرض، ولم يكن يستسلم إليه. لا يذكر أنه شاهده راقدا في سريره. يدعك جبهته بالليمون إذا أصابه صداع، ويشرب شايا بالليمون إذا أصابه مغص، ويسخر من النساء المتمارضات ويقدم لهن عصير ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ حلت به وحدة ثقيلة، وغربة لا يعرف كيف يدفعها عن نفسه. ليست هذه هي الأماكن التي كان يقصدها، وليس هو الكائن الذي يعرفه، من كان يتصور أنه سيسير في ميدان التحرير عجوزا هكذا، تائها، لا يعرف مقصده. وقدماه لا تحملانه ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ كانت الزيارة قد فتتت كثيرا من التماسك الخارجي الذي يدعيه. يريد أن يتمسك بصياغة الكلمات لكي يجمع واقعه المشرف على التفتت والانهيار. من أجل هذه اللحظات خلق الشعر.. ولكنه يبدو الآن بعيدا مستحيلا وليس أمـامه سوى أن يسمع دقات طارق ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ لكن الطابور يتقدم في رحلة عابثة إلى الجبل، ويعود من هناك وقد جمع أعشابا وقشّا، وبقايا الآراء والأفكار مكبلة في أرجلهم عاجزة مهدرة يجرونها بين الحياة والموت. ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ كأن حركتها الخارجية انعكاس لقلق متجدد في داخلها كينبوع ماء. دجاجة قلقة ترى جامع البيض يقف مستعدا خلف السلك. منذ أن تزوجها سعيد وهي هكذا لا يأخذها شيء، ولا تعطي نفسها لشي ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ كانت تشير إليه وتسأل لسانها الثقيل في فراغ، تهز رأسها في ارتعاش فيشير لها في تأكيد. هي لم تقل، وهو لم يفهم. لكنهما ملتقيان على البرزخ بين السماء والأرض. ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ وعبد الخالق المسيري يقطع المسافة التي أمامه حتى ميدان الحسين مسرعا متأكدا من مقصده كأنه ذاهب إلى محل عمله، يسقط ظله أمامه طويلا نحيلا يجذبه إلى عالم مسحور لا يصل أبدا إليه. ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ يدخل في الليل إلى الشرنقة القديمة، إلى غرفات ضيقة خالية من الأثاث. ويكون وحيدا. سكون يتصاعد ويُبقي رأسه خارجا، ينظر ويتنفس. تغلق صفحات الكتب. ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ فكر في أنه قد يكون سقط من فوق هذا الجبل ولم يشعر. موجود هنا على هذا المقعد بعد السقوط. حجر من الأحجار، لكنه لا يثير غبارا ولا يسمع لسقوطه ضوضاء. ❝

    مشاركة من Bassem Taha
  • ❞ صار المقهى الحجري البسيط كازينو، بطريقة رديئة. أعيد تنظيمه، فاختفى الجبل ولم تعد تراه أو تشعر به وامتلأ المكان بلمبات كهربائية ملونة ومناضد مخبوءة سيئة القصد. ❝

    مشاركة من Bassem Taha
1 2
المؤلف
كل المؤلفون