فساد الأمكنة - صبري موسى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

فساد الأمكنة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هذه رواية فذّة، كتبها روح شاعري، يتمتع بحسّ اجتماعي وسياسي مرهف، وروح تنفذ إلى ما وراء الأشياء، وتستحضر روح الطبيعة والإنسان معًا، وتكتب هذا كله بلغة مشرقة؛ أنيقة ورصينة وجميلة. وهي بهذا علامة بارزة في الأدب العربي. د. علي الراعي راح صبري موسى يبحث في صبر وأناة وجمال عن رؤى تخترق أحشاء الواقع، فتصل إلى نبوءة جمالية عميقة لأخطر الهزائم وأبقاها في كياننا الروحي. د. غالي شكري لقد أحدثت فساد الأمكنة دويا في الحياة الأدبية؛ إذ تكثفت فيها خبرات موسى المتنوعة وتآزرت لتقدم نصا روائيا بالغ العمق. محمد بدوي
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 33 تقييم
224 مشاركة

اقتباسات من رواية فساد الأمكنة

لعل عِفَّته المزيفة هذه قد جذبَتْها، قد أشعلَتْ طاقاتها وحفَّزتها للحصول عليه. كان دائما يحلم مع كل منهن بحب نادر وتفاهم يبلغ حد الكمال، لدرجة أن يكون بإمكانهما التحليق معا في سماء الأمكنة جميعا. التحليق الدائم، وليس الانزواء في براثن دفء مكان واحد وأمنه وراحته.

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فساد الأمكنة

    33

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    حول جبل الدرهيب بالصحراء الشرقية قرب حدود السودان تدور القصة المروِّعة. قصة (نيكولا) الذي تقلّب في البلاد حتى انتهى به المقام حول الجبل الرهيب، ليكون شاهدا على تفاصيل اغتيال فطرة المكان والحيوان والبشر والحجر. على "فساد الأمكنة" الذي ظهر في البر والبحر، بما كسبت أيدي الناس.

    أحمد الديب

    ديسمبر 2011

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    على الرغم من الطبيعة الصحراوية لمصر ، يظل مكانا غامضا علينا ، وتقتحم رواية فساد الامكنه مكان ظل مجهولا لنا تماما وهو الصحراء لتخلق ادب الصحراء و اتابع احداث تبدو اسطوريه في بعض اجواءها احتراما لقدسية ذلك المكان المجهول لنا و هو الصحراء .. اذا لم تكن رأيت الرمال الا على الشواطئ فانك ستجد هنا رمال تعلمك لغتها الخاصة .. فلا ترفع حجرا في الصحراء لانه عادة يخفي تحته طريشه .. لا تصدق ان الصحراء ستبوح باسرارها للغريب بل ستكشف سرها و خيراتها دائما لابناءها .. رواية ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عن فساد البشر يحكي .. عن فساد نفوسهم وفطرتهم، وعن إفسادهم للأرض والطبيعة وللبشر. هي فكرة جديدة وجيدة لكن تناولها جاء -في رأيي- مخيبا لأمالي، فقد كان من الممكن تناول الفكرة بطريقة سردية أفضل. أعطيها ثلاث نجوم للنصف الأول وأربعة للنصف الأخير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قَالُوٓاْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ ٱلدِّمَآءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ

    هل كان سؤال الملائكة هنا للاستنكار أم للتعجب؟! تعلمنا في حصة البلاغة أن هذه الصيغة للإثنين معا. و لكن هل يستنكر الملائكة على الله و هم في حضرته السماوية يحدثهم و يحدثونه بينما يستكتر البعض على الانسان الوقوع في الشك ناهيك عن الوقوع في المحظور؟ إجابتك و لابد ستكون حسب موقعك من الله و من الملائكة بل و موقعك من نفسك كإنسان.

    ان كنت ترى جانبك الإلهي الملائكي الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و من خلفه فلسوف ترى الملائكة واقفين بذل و خشوع يسألون بغرض الاستفهام و الاستبصار فقط لا غير. فلا استنكار و لا تعجب في حضرة أحكم الحاكمين علام الغيوب. أما ان كنت ترى في نفسك جانبك الإنساني الذي لن يدرك حكمة الله فضلا عن أن يدرك كنهه فلسوف ترى الملائكة رافعي رؤسهم من دهشة لا تخلو من التحدي المستحق للتوبيخ إذ قال لهم ربهم تذكيرا بمكانهم و ردعا لحسهم الثوري غير المألوف:

    إِنِّىٓ أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ

    هنالك ارتد الملائكة صاغرين مطأطئي الرؤس مرة أخرى مسلمين بأن الحكمة الإلاهية أعظم من أن تدركها رؤسهم سواء رفعوها أو أجبرت على الإنحناء.

    توقفت عند الأمكنة التي قصدها صبري موسى هنا و الرواية لم تدر إلا في مكان واحد محدود في صحراء تحفها الجبال و يوقف تمددها البحر فما وجدت إلا أنه يدلل بإفساد الإنسان لمكان واحد على إفساده لكل مكان تطؤه قدماه. فبعد أن تكالبت شعوب الأرض على الجبل فنبشته و ثقبته و استخرجت أحشائه و فعلت به الأفاعيل و بعد أن ظنت أنها روضته و استوطنته إذ به يلفظهم جميعا بعد أن دنسوه و لا يبقي إلا على أصحابه الأصليين و سدنته المخلصين.

    رواية ساحرة و غريبة تستحق الوقوف و التأمل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الأديب الكبير صبري موسى

    ترك فساد الأمكنة التي نعرف مفرداتها ونعاني منها أشد أنواع المعاناة الإنسانية

    وأخذنا بعيدا لينسج لنا خيوطا متشابكة ويجسد أحداثا مثيرة ويبني لنا شخصيات مريبة في بيئة صحراوية

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق و’دابه...واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

    نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض

    جمال بركات....لائبي مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لن أزيد بالطبع عن ما قاله الأستاذ يوسف الشاروني و الأستاذ رجاء النقاش

    هو ثناء علي هذا النص المتميز و المميز

    رواية كان البطل فيها الطبيعة

    كانت و لا زالت هي ضحية جرائم الانسان منذ فجر التاريخ

    أسلوب سردي رائع للأستاذ صبري موسي

    الذي أقتحم الصحراء و أخرجها لنا بطلة لروايته الرائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    اشتريتها ورقي من معرض الكتاب ٢٠٢٣

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون