جملة لطالما رددها ملك اللؤلؤ ميكو موتو:
" لاتفرح بالنصر الكبير.
النصر الصغير أحسن.
فالنصر الكبير يشبه قطرات الندى الكبيرة، إنها تلمع فوق أوراق الشجر، ولكنها لاتبقى كثيراً لأنها كبيرة وثقيلة، ولذلك تسقط على الأرض.
أما الانتصارات الصغيرة فهي تشبه قطرات الندى الصغيرة فهي تلمع وتبقى طويلاً لأنها خفيفة!"
حول العالم في 200 يوم
نبذة عن الكتاب
"«لقد كان العالم كتابًا عريضًا طويلًا غنيًّا بألفاظه ومعانيه، كنت أقرأ بعقلي وقلبي وأقلب الصفحات بيدي ورجلي وكنت أضع حقيبتي الوحيدة في مهب العواصف والطائرات، ودخلت المستشفيات فى إندونسيا، وفي اليابان دخلت مستشفى الولادة، وفي أستراليا دخلت مستشفى الملكة، وفي أمريكا دخلت عيادة، كل أطبائها من المصريين . كنت أكتب ليلًا ونهارًا وعندما أجد متسعًا من الوقت كنت أكتب مذكراتي......». هذه كلمات الكاتب الكبير أنيس منصور في مقدمة طبعته الأولى لــ «حول العالم في 200 يوم» تلك الدرة الثمينة في عالم أدب الرحلات والتي تفتخر دار نهضة مصر بأن تقدم أحدث طبعاتها وقد اختصها بها الكاتب الراحل أنيس منصور لتخرج إلى القارئ منقحة وجديرة بالاقتناء. إنها رحلات عبر مشارق الأرض ومغاربها، معرفية أحيانًا .. فلسفية دائمًا، مدهشة فى كثير من الأحيان."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 648 صفحة
- ISBN 9771444476
- دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب حول العالم في 200 يوم
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ahmad Ashkaibi
أحب أن أنوه إلى أن هذا الكتاب قد تم إصدار الطبعة الأولى منه في عام 1962.. أي قبل أن يولد معظمنا بسنوات طويلة...
ولذلك فإن ما يتحدث عنه أنيس منصور حدث في منتصف القرن الماضي .. قبل ظهور التكنولوجيا وقبل انتشار حتى بعض المظاهر الحضارية التي قد نعدها في أيامنا هذه من التراث...
أنيس منصور كاتب معروف وغني عن التعريف والتقديم....وإذا قرأت الطبعة الثالثة والعشرين التي قرأتها أنا فستجد أن أول خمسين صفحة منه هي عبارة عن مقدمات للكتاب.. مقدمة الطبعة الثالثة والعشرين.. ثم مقدمة الطبعة التاسعة بقلم محمود تيمور... ثم مقدمة الطبعة الثالثة بقلم طه حسين.. وأخيرا مقدمتي الطبعتين الثانية والأولى لأنيس منصور نفسه..... ومن الضروري جدا أن تقرأ هذه المقدمات جميعها...أعجبتني جدا مقدمة محمود تيمور للكتاب.. فقد برع فعلا في وصف شخصية أنيس منصور بدقة ...
يقول محمود تيمور في مقدمته أنه ظل يؤجل قراءة هذا الكتاب من تخوفه من حجمه الكبير (600 صفحة).. وقال إنه فتحه يوما من منتصفه تقريبا وقرأ فقرة....ومن شدة ما جذبه الكتاب فقد بقي يقرأ الكتاب ولم ينتبه إلا وقد وصل إلى نهايته في جلسة واحدة وهو لم يقرأ نصفه الأول بعد... فعاد وقرأ الكتاب من بدايته...
الكتاب إذا ليس بحاجة إلى مدح أو إلى تسويق.. فسمعته تسبقه وسمعة كاتبه تكفي لتعرف مستوى الكتاب...
سبق وأن مدحت أسلوب أنيس منصور ... ولكني لا أجد بدا من مدحه مجددا في ضوء كتابه هذا....
أنيس منصور كاتب رائع باختصار... يجذبك بأسلوبه السهل والجزل في الوقت ذاته... ويحملك معه في أسفاره حول العالم وكأنك تصحبه فيها...ترى ما يراه وتحس ما يحسه وحتى إنك تكاد تشتم ما يشتمه من شدة براعته في الوصف ودقته في التعبير...
قد تكون سيئة الكتاب الوحيدة هو أننا نقرأه الآن بعد مضي أكثر من خمسين سنة على كتابته... خلالها تغير الكثير على الدول التي زارها منصور وعلى العادات ووسائل النقل وأدوات التكنولوجيا وعلى البشر أيضا... فعلى سبيل المثال: لم تكن "مانيللا" هي عاصمة الفلبين عندما زارها أنيس منصور .. بل كانت مدينة "كيزون"....حيث تغيرت إلى مانيللا عام 1976..
بالإضافة إلى ذلك.. فقد أصبحت تلك الدول التي زارها أنيس منصور معروفة لدى الجميع .. ويستطيع أي واحد أن يعرف كل ما يريده عنها من معلومات وأن ويتجول فيها ويزورها "زيارة إلكترونية" ويشاهد مئات الفيديوهات المصورة عنها وعن عادات شعوبها...
ولكن بالرغم من ذلك فقراءة هذا الكتاب لا تعني السفر فقط.. بل تعني أيضا صحبة أنيس منصور في هذه الرحلات الشيقة...
مأخذي على هذه الأسفار والكتاب بشكل عام هو أن أنيس منصور قد حرص على ارتياد جميع أمكان الترفيه ومحطات التسلية في جميع البلدان التي زارها.. وهو مليء بالمعلومات عن النوادي الليلية والبارات والمراقص .. طبعا بالإضافة إلى الفنادق والمقاهي والسينيمات..
وسواء كان قد قصدها للكتابة عنها أو للترفيه عن نفسه فعلا فقد كان حريا به ألا يجعل للترفيه ذلك الحظ الكبير في كتابه هذا..
أنيس منصور من الكتاب الرائعين جدا.. تقرأ له فلا تمل أبدا... تنتهي من كتابه فتتمنى لو أنه لم ينته...وتشتاق إلى قراءة كتبه الأخرى.. فقد حباه الله ملكة الوصف الدقيق وجمال التعبير وسلاسة الألفاظ وقربها من القلب وبعدها عن الرتابة والتكرار...
وقد لاحظت أن معظم الكتاب المشهورين – مثل أنيس منصور – كانوا قد حفظا القرآن الكريم في صغرهم في "الكتّاب" .. مثل طه حسين ومثل أدونيس وغيرهم كثيرون... فقد أنار الله بصيرتهم وأطلق قريحتهم الكتابية ببركة حفظ كتابه الكريم...
لطالما أمتعنا أنيس منصور بكتبه وأفكاره ونظرته الفريدة للأشياء المختلفة... وقد توفي أنيس منصور قبل عامين وأفضى إلى ما قدم.. ولا يمكنني إلا أن أطلب له الرحمة والمغفرة....
حول العالم في 200 يوم...كتاب رائع ستندم أنك لم تقرأه قبلا..
-
غيداء خورشيد
مجرد قراءة عنوان الكتاب أسعدني وبث في روحي الشوق والعجلة لأبدأ به ..
و سريعاً ما خاب ظني !!
لم أجد فيه ما أتمنى قرائته في كتب الرحلات ..
ربما لأنه كتاب قديماً ..
يتكلم بشكل عام عن الأشياء المهمة .. أما بشأن الأمور التافهة لم تغب عن باله أدق أتفاصيلها !!
أنتظرت أن يعطي لأديان البلدان زوايا أكثر.. وللمعالم السياحية الهامة ذكراً أكثر ( فهو لم يهتم إلا بوصف الأغاني والرقص والفتيات في كل بلد !!! ) ..
ذكره مواضيع سخيفة لا حاجة لوجودها ..
الإطالة في وصف بلد ما .. و الاختصار في بلد آخر
ورغم كل ذلك لا أنكر جمال الوصف ..
و والطرافة والطريقة المضحكة التي يتكلم بها ..
وعدم نسيانه ذكر مواقفه وتجاربه مع سكان البلاد ..
و إعطاء تاريخ البلدان القديم جزء لا بأس به في كلامه ..
تجربة جميلة استمتعت بها :) ..
-
Elrabie Elrehima
قال العقاد ذات مرة : "لقد طفت العالم و أنا في مكاني " ، ... هذا الكتاب بالذات يمكن أن يقوم بهذا الفعل ، يأخذكـ حول العالم في بلاد شرق آسيا و جزر أمريكا و غيرها ، كتاب رائع جــداً ... #شـكراً_أنيس منصور
-
arwa al nomani
كتاب رائع عشت معه جميع لحظاته وضحكت في كثير من مواقفه اسلوب جميل وسلس
-
hayam khaleel
يرد رائع يجعلك تريد انا تحزم حقائبك و تسافر بالفعل
-
gamal.dedy
والمسافر كما يقول المثل الإنغليزي: يجب أن يكون له عينا صقر ليرى كل شيء، وأن تكون له أذنا حمار ليسمع كل شيء، وأن يكون له فم خنزير ليأكل أي شيء، وأن يكون له ظهر جمل ليتحمل أي شيء، وأن تكون له ساقا معزة لا تتعبان من المشي.. وأن يكون له -وهذا هو الأهم- حقيبتان: إحداهما امتلأت بالمال والثانية امتلأت بالصبر!
-
Ahmed Adel
هحاول أشتري نسخة قديمة من الكتاب عشان أعرف أحضر الأرواح بطريقة السلة وأحضر روح أنيس منصور و أخليه يكتبلي إهداءات بخط ايده :D :D :D
-
Fedaa Muhammad
كتاب رائع :)
طول عمري نفسي الف العالم ، والكتاب شجعني أكتر :))
-
DeeNa Ayman
لا أدري لماذا .. لكني تجرعت هذا الكتاب على مدى اسبوعين تقريبا !!
أعجبني بعضه بشدة ..
أعيب فيه عدة امور ثانوية .. كالتشتت مثلا .. فيبدو لي ان الكاتب قد قدمه كمنشورات ..
فتجد الكثير من التكرار ..
لكن لا بأس به :)
-
abdo salem
أنيس منصور موسوعة متنقلة، وفي هذا الكتاب يعرض لنا منصور بعض الدول التي زارها، والعادات والتقاليد.. إلخ، كتاب أدب رحلات طبيعي وعقلاني جدًا. مفيهوش شطحات فكرية زي كتب أنيس منصور عادةً
-
snow wahit
الكتاب بحق جميل وهو يعتبر من الكتب المميزه عن الرحلات .. ولكن عندى ملاحظه عليه
انه كتب من سنوات طويله .. تغيرت فيها معالم بلدان وعادات وتقاليد كثيره
-
alatenah
من أفضل كتب الرحلات التي قرأتها، أذكر أني وفرت من مصروفي في المرحلة الثانوية حتى أشتريه وكان ثمنه كبيراً عليَّ آنذاك، وحين قرأته لم أندم على شرائه بل قرأته بعدها أكثر من مرة، ودفعني هذا الكتاب البديع إلى قراءة أكثر من ثمانين كتاباً لأنيس منصور، لكن حصل لي شيء غريب بعد أن قرأت هذا العدد الكبير من الكتب للرجل إذ بدأت أستريب في هذا الكتاب "حول العالم في 200 يوم" بل إني بت أجزم الآن أنه لم يزر البلاد التي زعم زيارتها، وأنه كتب معظم كتابه وهو جالس على مكتبه؛ وعليه فهذا الكتاب يمكن له أن يكون كتاب رحلات خيالي أو كتاب قصص مشوقة، أما أن يكون واقعياً وصادقاً فهذا أبعد شيء عنه، لكن ما السبب الذي جعلني أقطع بهذا الرأي الغريب في هذا الكتاب؟ إنه أنيس منصور نفسه ففي كتبه الأخرى اعترف بأنه ألف أسماء كاتبات وكتاب وصار ينشر لهم في الصحافة، واخترع أسماء محررات ومحررين بل إنه اضطر إلى اختلاق حادثة موت إحدى محرراته المختلقات بعد أن اكتسبت شهرة كبيرة في الصحافة المصرية، وكان أنيس يعترف بتدبير مقالب وأكاذيب على المصريين والأجانب فيما يكتبه، وإذا كان هذا حاله بلسان حاله، فهل آمن عليه أن لا يؤلف هذا الكتاب باختلاق أحداثه وتلفيق زياراته، هل تقوى صحيفة مصرية على أن تدفع تكلفة تطواف صحفي لجميع بلاد العالم ينزل فنادقها ويزور معالمها وينتقل بين مدنها لمجرد أن يكتب حلقة أسبوعية تنشر في إحدى جرائد أخبار اليوم! ثم إن أنيس منصور اتجه بعد هذا الكتاب إلى الكتابة عن الأرواح والأشباح والذين عادوا من الموت أو هبطوا من السماء وغيرها من الاهتمامات التي يمكن له أن يزعم فيها ما يشاء دون أن يقوى أحد على تكذيب ما يدعيه باعتبارها غيبيات لا يقوى العلم على دحظها فكان هذا هو المجال الوحيد ليمارس أنيس هوايته في الاختلاق بعد أن فشل في الفلسفة، والأدب، وسبق لأنيس أن أعتذر لكثرة كتابته بأنه رجل لا ينام في الليل سوى ثلاث ساعات ويقضي الليل كله ساهراً وليس أمامه إلا أن يكتب ويكتب.. وينشر ما يكتبه تارة في مجلة وأخرى في جريدة، والخلاصة أن هذا الكتاب شيق جداً وأن كتابات أنيس منصور عامة شيقة لكنها تمتع ولا تنفع، وبعضها لا يمتع ولا ينفع، وإن كان له من كتب جيدة جديرة بالقراءة فهي: في صالون العقاد كانت لنا أيام، الخالدون المئة، عبدالناصر المفترى عليه أو المفتري علينا، أعجب الرحلات في التاريخ، حول العالم في 200 يوم، أما بقية كتبه فأهيلوا عليها التراب، ويا ضيعة الساعات والأيام التي قضيتها في القراءة له، إذ لا شيء أقسى على القارئ من أن يكتشف أن المؤلف خدعه وكذب عليه وفعل هذا وهو مستمتع بما يفعله بقرائه بل ويستلقي على قفا مخيلته من شدة الضحك.
-
Hamiss Mahmoud
يقول أنيس منصور في نهاية كتابه:
❞وحققت أعظم ما في الحياة: أن أسعد الآخرين.. ❝
وأنا لقد سَعَدت كثيرًا أيها الكاتب الجميل (رحمك الله) ، وأَنَسني هذا الكتاب الماتع في أوقاتي ، وتجولت في العالم وقاراته وأنا جالسة في منزلي وأستمتعت بأسلوبك المرح ، العفوي وأستفدت من خبراتك وأقوالك وعرفت معلومات جميلة.
❞ إن فرحتي يوم أن رأيت روما لأول مرة من عشرين عامًا لا يمكن أن أصفها وظللت هذه الأعوام أحاول أن أصفها. ولكن لاتزال معانيها غامضة. معانيها بعيدة عن متناول أفكاري. عن متناول ألفاظي.❝
أندهشت وفرحت بحديثك عن إيطاليا. وتشوقت لزيارتها أكثر ، فهي من البلاد التي أتمنى أن أزورها يومًا ما وأتجول فيها في مختلف شوارعها ومتاحفها واتأمل بحرها وأتمشى في الطرقات وأزور البندقية ونابولي وأكل من البيتزا المشهورة.
❞ ففي كل إنسان قوة هائلة، لا يستطيع أن يستغلها ، وفي كل إنسان كنز من الحيوية والقدرة على الفهم والقدرة على الاحتمال والصبر. ❝
بشنطة سفر صغيرة ومع أوراقه وقلمه ، أنطلق الكاتب أنيس منصور في رحلة لبلدان العالم المختلفة ، التي كانت حافلة بالمغامرة والدهشة والتعب والجمال ، الممتع إنه نقلها لنا بأسلوب حكي جميل وهذا ما أضاف الحلاوة للكتاب إلي هو بالفعل حلو.
رحلاته في هذا الكتاب، كلها كانت في فترة الستينات ، فـ أنا بالنسبة لي لم يكن الكتاب متعلق ببلاد ومناطق فيها معلومات لم أكن أعرفها ولكن وأيضًا في فترة مختلفة لم أكن متواجة فيها أصلّا مما أثار أندهاشي كثيرًا. يتحدث عن التطور من ظهور التليفزيون والراديو ونوع مختلف من الطائرات وأشياء كانت في زمانها تعتبر شئ جديد وغريب.
تم أصطحابي إلى رحلة حول العالم ولكن في حوالي أسبوع تقريبًا. 🤍🌸
-
Monyaboelhoda
▪️حول العالم في 200يوم
▪️ أنيس منصور
▪️دار نهضة مصر
▪️ ٦٤٣ صفحة
▪️تقييمي / ⭐️⭐️⭐️⭐️
▪️كان حلم صغير لدي ان اقتني هذا الكتاب وأسافر معه في رحلة شيقة ممتعه من كم الآراء الإيجابية عليه ...
▪️وقد استمتعت حقاً بهذا الكم من المعلومات على لسان مسافرنا انيس منصور ضحكت معه بإسلوبه الساخر الجميل ، ورافقته في مرضه والمشكلات التي قابلته كان نعم الونس والصديق خلال صفحات كثيره التهمتها على مهل حتى لا تنفذ ...
▪️ رغم انه كتاب في فترة الستينات وتغير العالم من يومها كثيراً إلا أن الوصف والمواقف والجغرافيا والتاريخ جعلته ممتع ومرجع قديم لدول تطورت او ربما بعضها بقي على حاله بتطور خفيف ..
▪️ أنصح به لمن يبحث عن المتعة لاكمرجع تاريخي ولكن كمصدر للونس والبسمه والرحلة الممتعة ..
▪️ اقتباسات /
"مكانة المرأة تدل على عقلية الرجل . . لأن الرجل هو الذى يضع القوانين و هو الذى يطبقها و لا شئ يدل على عقلية الرجل و مدى ثقافته و تقدمه أو تأخره غير نظرته إلى المرأة"
"وهنا في اليابان لايرون من الضروري أن يعمل الطبيب طبيباً ولا خريج كلية الحقوق محامياً ، ولا المهندس مهندساً .. وإنما هو يدرس ما يعجبه أو ما يستريح له ثم بعد ذلك يبحث عن أي عمل "
"إن الزوجة المثالية في نظري هي : الصينية ذات الادب الياباني و التي من أصل أمريكي و تعيش ثلاثة أشهر في هونج كونج و ثلاثة أشهر في أستراليا و ثلاثة أشهر في جزر هاواي و شهرا في أمريكا و شهرا في إيطاليا و أسبوعا في إسبانيا و أسبوعا في فرنسا و أسبوعا في القاهرة و أسبوعا لا أعرف أين .. فلن أكون معها .. سآخذ منها أجازة أشم فيها نفسي ! "
تجربة مميزة أحببتها ❤️
-
Aisha Hussien
للاسف انتهت رحلتى مع هذا الكتاب والتي استمرت لمدة 20 يوم
نعم فلقد حاولت قدر الامكان ان ابطأ في قراءة هذا الكتاب لكي استمتع بكل لحظة قضيتها مع انيس منصور
تفاصيله الدقيقة جعلتنى اعيش معة كل لحظة في رحلته حول العالم
رغم ان الكتاب قديم الا انى استفدت منه واتعلمت حاجات جديدة عن شعوب كتير :)
نصيحة اذا كنت تريد ان تلف العالم وانت في مكانك فاقرأ هذا الكتاب :)
حقا لا استطيع ان اعبر عن مدي اعجابي باسلوب الكاتب وروعة الكتاب
يستحق ال 5 نجوم وبجدااارة
-
mohannad foudeh
شخصيا اجد حبا لا منتهي للسفر والتعرف على عادات الشعوب .. وهذا ما فعل انيس فقد اخذنا معه لزيارة اماكن نتمنى زيارتها .. اسلوب جميل بالكتابة .. تمنيت لو انه كتب المزيد .. رحم الله انيسا فقد كان نعم الانيس
-
Ăhmąd Elägamy
كتاب ساحر ورحلات رائعهــ ^ لكن أسلوب الكاتب لم يعجبنى حقيقة لكونه مزيجاً من الفصحى والعامية وأيضا لإطالته الغير مفيدة أحياناً.
-
أديب الجعفري
كتاب عادي فيه أفكار علمانية كما عهدنا من أنيس منصور (كمثال لا الحصر يقول ان الزنا ظاهرة طبيعية لن نستطيع منعها)...
-
heba elnady
من اجمل ماتقرئه روعه الوصف للاماكن وطريقه الكاتب الى بتحسسك انه فعلا واخدك معاه او صاحبك وبيحكيلك وصاحب خفيف الدم
-
Mohamed Gad Allah
بعيدا عن ادب الروايات انتقل الي ادب الرحلات قليلا :)