ماذا كان رأي القرّاء برواية الخبز الحافي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
لخبز الحافي ... لكاتب المغرب ..محمد شكري
لو كان الفقر رجلا لقتلته، هذه المقولة البليغة للإمام علي بن أبي طالب، تلخص جميع المشاعر التي انتابتني بعد أن انتهيت من قراءة هذه السيرة الروائية لمحمد شكري. ومثلما كان الفقر سببا لآلام وأوجاع شكري وعائلته والطبقة الإجتماعية التي كان ينتمي لها، كان أيضًا السبب الذي دفعه لتعلم القراءة والكتابة وهو في سن العشرين! .. ولكن اضيف ,,ما هكذ يكون الفقراء
لم أكن أدري لماذا أكمل هذا الكتاب لكن دائماً ماكان هناك شيء بالقصة يشدني بعيداً عن الجرأة الزائدة لكنه يحرك المشاعر داخل الانسان لم أكن أتوقع أن من عاش كل هذا سيصبح كاتب بهذا الحجم تغيرت فكرتي كثيراً لكن النهاية لم تُحدد و كأنه تركك مع خيالك لتكمله بنهاية تعجبك .
جميل🧤🧤
أنصح الجميع بقراءته🎖😘
اذا لم تحمله وتقراءه ستندم🎉 ليس اليوم يوما ما....
#من فضلك هل انت تحب النبي،؟ اشترك 🎈
...
"نص يقتحم على القارئ عوالمه الداخلية ويعري كل شيء: الرغبات, المشاعر,الأفكار الشيطانية الكامنة في صميم كل فرد, كل الرموز الاجتماعية بدت في هذه الرواية السيرذاتية محل نقد لاذع بدءا بالأب وأنتهاء بالمعلم في المدرسة. أختار محمد شكري أن يتكلم بصراحة وأحياناً كثيرة بوقاحة تظهر في اللغة كما تظهر في المشاهد. وقاحة مؤذية,تؤذي الذوق العام وتسيئ إلى الاخلاق العامةولكنها تشبع الرغبة الممنوعة وتمنح القارئ متعة ولذة. نص مفعم بالوقاحة في كل شيء ولكن وقاحته محبوبة ملطوبة لفضح مجتمع مبني على القهر بكل أشكاله "( محمد برادة)
احسست ان الكاتب اراد ان يزيح جبالاً من على كتفه وكانه بالكتابه يكفر عن خطيئته لم يتجمل او يصور نفسه ملاكا لكنه ضحيه ابيه وامه عاش طفوله قاسيه مثل ديف بلازر فى طفل اسمه نكره وايضا حياه المجون مثل بطل ترمى بشرر
الروايه تريك الحقيقه عاريه دون تزييف من الممكن ان يقول البعض انها بها اشياء مقززه لكن اقول الحياه هكذا هذا وجهها البشع لاتطلبوا من انسان انتهك روحه وهو صغير ان يصير ملاكا لاتتوقعوا الكمال من البشر
اعتقد ان الترجمه ليست على النحو المطلوب فاحسست بعض الاجزاء تائهه منى
احسست ان الكاتب اراد ان يزيح جبالاً من على كتفه وكانه بالكتابه يكفر عن خطيئته لم يتجمل او يصور نفسه ملاكا لكنه ضحيه ابيه وامه عاش طفوله قاسيه مثل ديف بلازر فى طفل اسمه نكره وايضا حياه المجون مثل بطل ترمى بشرر
الروايه تريك الحقيقه عاريه دون تزييف من الممكن ان يقول البعض انها بها اشياء مقززه لكن اقول الحياه هكذا هذا وجهها البشع لاتطلبوا من انسان انتهك روحه وهو صغير ان يصير ملاكا لاتتوقعوا الكمال من البشر
اعتقد ان الترجمه ليست على النحو المطلوب فاحسست بعض الاجزاء تائهه منى
شعور بالأسى والحزن انتابني مع صفحات هذا الكتاب الذي سرد أحداث عانى منها عالم لم يخطر ببالي وجوده.
العبارات الجنسية البذيئة امتلئ بها الكتاب ولكن يغفر لها كونها واقعا مرا وضرورة لنتفهم ما مر به الكاتب ومن معه في ذلك الزمن.
لا استطيع لوم الكاتب على على الفاظه.. كل ما استطيع فعله هو ان اشكر على الله على نعمه.. وانه لم يخلقني في بيئة بذلك السوء..
أدبياً لم استمتع بالأحداث كثيرا ولم تشدني القصة، وفي نفس الوقت لم أندم على الوقت الذي قضيته في قراءة هذا الكتاب.
وصف مؤلم لوضع المغرب وهو ربما شبيه لدرجة كبيره لاوضاع كل بلاد العرب , والغريب تمكن شكري من الخروج من دوامات الالم ليخرج لنا هذا الكاتب و المقاوم الكبير , فقد مرت على الكاتب اصناف المعاناة من فقر و تشرد و عدم رعاية و قتل الاخ الشقيق و ضرب الام وحبس الاب ويجتمع اليها كلها الامية ولكنه تمكن من ايجاد ذاته من جديد . كتاب جميل ولكن لا يظهر لنا الا المرحلة الاولى من حياة شكري و هو كتاب مؤلم للغاية فسوف يشعر من ينهي الكتاب بالم كبير .
يا شعوب الخبز الحافي
سيرة ذاتية رائعة جريئة تعكس ما كان يعانيه المجتمع العربي ولا يزال حتى تاريخه من الفقر والجهل والتخلف ( هذه العناصر اعداء الحرية) حتى بعد الخلاص من الاستعمار
كما كتب في غلاف الكتاب <يقول شكري كلاماً لا يجوز نشره ولا التصريح به. وانت حين تلتهم الكتاب,تتذكر كيف تربى هذا الجيل العربي> وانا بعد ان التهمت كتاب الخبز الحافي ساتابع التهامي لباقي السلسلة مباشرة (الشطار-وجوه)
بالمال يستطيع الانسان ان ينكح العالم
حين تقرؤون الخبز الحافي، يجب قبل ذلك أن تعرفوا شيئاً عن الفترة الزمنية في المغرب التي تحدث عنها الكاتب.
الخبز الحافي نشرت أول مرة بالفرنسية ثم الانكليزية ثم الاسبانية، وانتشرت كالنار في الهشيم، حتى أدركها العرب، وأدركوا أنهم ارتكبوا جريمة أدبية حين أهملوا هذه الرواية لعشر سنوات.
أما بالنسبة للمشاهد الجنسية، برأيي لا تقلل أبداً من الرواية، خاصة أن الكاتب استطاع إيصالها لنا وكأنها أمامنا.
لا أدري لماذا أشعر أن كثير من الكتبه يتعمدون إضهار أسلوب الإسفاف والعبارات والإسقاطات الرديئة وكأنها نوع من الأدب أو تقليدًا لحثالة الغرب ! و حجتهم في ذلك نقل الواقع وتوثيق لما يدور أو يعانية الطبقة الكادحة أو الفقيرة؟! رغم أن أغلبنا يعلم ويشاهد ذلك، هذا إذا ما كان من تلك الطبقة نفسها.
الخبز الحافي..
قرأت الرواية منذ ما بزيد عن الـ23 سنة
ولكنها بقيت الرواية التي اتذكر احداثها تماما !!
الفقر اعاذنا الله منه .. مجتمع خصب بالرذيلة
وصف الكاتب الدقيق للأحداث
وخصوصاً الأحداث الإباحية اعتقد هي ما ساعدت على إنتشار الرواية عالمياً
غفر الله للكاتب
لم أحب الرواية البتة كما لم أحب روايته السوق الداخلي..لا ألومه أبدا على طفولته التعيسة التي كان فيها ضحية للمجتمع القاسي،لكنني رأيتها فاضحة بكل المقاييس،مليئة بالشبق بشكل مثير للاشمئزاز والتقزز،وربما الشفقة..
الكتاب..ذا لغة بسيطة جداً..يكاد يكون ذلك لتعلم محمد شكري القراءة والكتابة لسنة متأخر...يسرد مأساته...واعتمد سرد تجربته بجراءة ...الكتاب لم يستفزني كنص انما استفزني كتجربة...
تبكي تارة تفرح تجزع تتالم تستثير .. كل هذه الحالات تنتابك وانت تقرا رائعة احمد شكري.. بدون حرج تكلم بطلاقة وحرية عن ماساته وطفولته المؤلمة مع الجوع والفقر والفساد..
كتاب يصف حياة المغاربة الفقراء تحت الاستعمار الاسباني خاصة مدن الشمال المغربي وصفا دقيقا بدون مساحيق و لا تجميل .رحم الله محمد شكري
محمد شكري 1935
ولد محمد شكري في سنة 1935 م في آيت شيكر في إقليم الناظور شمال المغرب. عاش طفولة صعبة وقاسية في قريته الواقعة في سلسلة جبال الريف، ثم في مدينة طنجة التي نزح إليها مع أسرته الفقيرة سنة1942 م. وصل شكري إلى مدينة طنجة ولم يكن يتكلم بعد العربية لأن لغته الأم كانت هي الأمازيغية، عملَ كصبي مقهى وهو دون العاشرة، ثم عمِلَ حمّالاً، فبائع جرائد وماسح أحذية ثم اشتغل بعد ذلك بائعًا للسجائر المهربة. انتقلت أسرته إلى مدينة تطوان لكن هذا الشاب الأمازيغي سرعان ما عاد لوحده إلى طنجة.لم يتعلم شكري القراءة والكتابة إلا وهو ابن العشرين. ففي سنة 1955 م قرر الرحيل بعيدًا عن العالم السفلي وواقع التسكع والتهريب والسجون الذي كان غارقًا فيه ودخل المدرسة في مدينة العرائش ثم تخرج بعد ذلك ليشتغل في سلك التعليم. في سنة 1966 م نُشِرَت قصته الأولى العنف على الشاطئ في مجلة الأداب اللبنانية. حصل شكري على التقاعد النسبي وتفرغ تمامًا للكتابة الأدبية. توالت بعد ذالك كتاباته في الظهور. اشتغل محمد شكري في المجال الإذاعي من خلال برامج ثقافية كان يعدها ويقدمها في اذاعة طنجة، و خصوصا في برنامجه الشهير شكري يتحدث . عاش شكري في طنجة لمدة طويلة ولم يفارقها إلا لفترات زمنية قصيرة. توفي في 15 نوفمبر 2003.
ولم يتزوج محمد شكري طوال حياته ومن أقواله ‘لكي أصبح أبا لابن عليّ أن أتزوج. لقد عزفت عن الزواج لأني أخشي أن أمارس على من ألد نفس التسلط والقهر اللذين مورسا عليّ. لهذا أنا أخشى أن يكون لي مولود.. فأنا لا أثق في نفسي‘
أبرز أعماله الأدبية:
السيرة الذاتية(3 أجزاء):
الخبز الحافي (1972 م، ولم تنشر بالعربية حتى سنة 1982 م) - الشطار زمن الأخطاء (1992 م).
وجوه.
مجنون الورد (1979 م)
الخيمة (1985 م)
السوق الداخلي (1985 م)
مسرحية السعادة (1994 م)
غواية الشحرور الأبيض (1998 م)
بالإضافة إلى مذكراته مع جان جنيه، بول بولز، و تينيسي وليامز.
