المعذبون فى الأرض - طه حسين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المعذبون فى الأرض

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إلى الذين يحرقهم الشوق إلى العدل، وإلى الذين يؤرقهم الخوف من العدل، إلى أولئك وهؤلاء جميعا، أسوق هذا الحديث، إلى الذين يجدون ما لا ينفقون، وإلى الذين لا يجدون ما ينفقون، يساق هذا الحديث.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 23 تقييم
137 مشاركة

اقتباسات من رواية المعذبون فى الأرض

وحاول ان يفرغ له ويقوم علي تربيته فلم يستطع لان خطوب الحياه تكلف امثاله ان يعملوا ليعيشوا ولم يكن من الممكن ان يعمل الرجل لكسب القوت وان يفرغ لتربية ابنه

#مقبرة الكتب المنسية

مشاركة من Mahmoud Noaman
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المعذبون فى الأرض

    24

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    لماذا من الممكن أن يتم منع مثل هذه الرواية؟

    لم يعجبني استخدام ضمير المخاطب بهذه الطريقة المباشرة, وكأن الكاتب يخطب خطبة أمام جمع من المصلين, فيصعب على القارئ الاندماج مع أحداث الرواية, لأنه في كثير من الأحيان يتوجب على القارئ الفصل بين الراوي والرواية.

    أخبرتني والدتي أن حسين كان يملي روايته, ربما هذا هو سبب فصله في رواياته بين ذاته وبين أشخاصه.

    أذكر إني قرأتها قبل العام 96 كما كانت نسختي مهترئة بسبب عوامل الزمن, فهل هذا تاريخ النشر أم تاريخ الطبعة؟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ليس غريبا على طه حسين أن تتسم كتبه بالبؤس والتشاؤم..

    المعذبون في الأرض.. قصص من نسج خيال الأديب الكبير طه حسين والتي تلامس الواقع الذي عاشه ويعيشه الكثيرون في مصر أو خارجها من الفقر والحرمان والشقاء...

    يخبرنا طه حسين في تقديمه لكتابه هذا بأن الأسلوب الرمزي أصبح هو الرائج في ذلك الوقت بسبب الرقابة المستمرة على منشورات الأدب والظلم الذي وقع على الكتاب جراء صراحتهم وكتاباتهم المباشرة...

    يظل طه حسين يخاطب القارئ طوال الكتاب وفي كل القصص تقريبا ويناقش معه الأسلوب الذي اتبعه في تلك القصص ويبين له أن الأحداث هي المهمة وليست شخصيات القصة ... وكيف أنه كان بإمكانه أن يذكر التفاصيل قبل سرد الأحداث ولكنه فضل ذكر الشيء الأهم أولا ثم يتبعه ما يلزمه من تفاصيل.... وفي الحقيقة فقد وجدت هذا الخروج عن النص –والذي استمر في بعض المواقع عدة صفحات- وجدت هذا الأسلوب مزعجا.. فلا ينبغي أن تناقش طريقتك في الكتابة وتناقشه مع القارئ.. بل يكفي منك سرد القصص كما تريد أن تفعل ثم يستخلص القارئ وحده براعة الأسلوب أو عدمه.. إنما شعرت أن في ذلك النقاش مع القارئ لأسلوب السرد مدحا مبطنا من الكاتب لنفسه .. وهو ما أفضل أن يترفع عنه أي كاتب مهما كان...

    تتحدث القصص عن الفقر في المجتمع المصري.. وما يمكن أن يفعله الفقر في الأسر المعدمة .. وكيف أن الفقر له تبعات .. وله جو خاص لا يعرفه إلا من اختبره.. وهو كذلك يذكر حال الأغنياء.. ويقارن هؤلاء بأؤلئك... أما نهايات القصص فغالبا مأساوية تشاؤمية لكنها تأتي فجائية غير متوقعة في الغالب..

    طه حسين أديب كبير يبرع في الوصف... فعندما يصف لك الطعام مثلا فمن شدة براعته في الوصف فإنك تكاد تحس بطعمه في حلقك.. وهو يستخدم ألفاظا فصيحة جزلة تنم عن عمق معرفة في اللغة العربية ودلالات الكلمات المختلفة.. كما إنك تحس تأثره بالقرآن الكريم في أسلوبه..لكن الكتاب كئيب بعض الشيء لطبيعة موضوعه لا لنقص في أسلوب كاتبه...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    انها حقا شخصيات معذبه في هذا القطر الذي يعيش في فقر وهناك من يهتم بهم ولكن الاغلب لا يهتم ومن يهتم لا يملك من السلطة لتغير واقعهم.الفقير يجب ان يتعذب والغني(رجل الاعمال)يجب ان يستمتع بحياته فهذا الكتاب جعلني اقتنع اكثر فاكثر بان الاشتراكية(بجانب الراسمالية) هي الانسب بالذات للشعوب الفقيرة فلا يجب ان نظل عبيد عند رجال الاعمال ولكن يجب ان تنشئ الدولة مصانعها حتي لا يحتكر هؤلاء الارض والهواء والمسكن والماء والدواء والفقير يحتكر العذاب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحبائي

    أستاذنا الأديب الكبير العلامة عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون