العذاب الحقيقي ، يا صاحبي ، هو أن نعيش في الوهم.
الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى) > اقتباسات من رواية الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى)
اقتباسات من رواية الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى)
اقتباسات ومقتطفات من رواية الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى)
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
قناعتي أننا نحن الذين خلقنا الجلادين، ونحن الذين سمحنا باستمرار السجون. لقد فعلنا ذلك من خلال تساهلنا وتنازلنا عن حقوقنا ، ومن خلال استسلامنا لمجموعة من الأوهام والأصنام ، ثم لما أصبحنا الضحايا لم نعد نعرف كيف نتعامل مع هذه الحالة.
مشاركة من zahra mansour -
ستبقى السجون وسوف تتسع إذا ظل الناس في بلادنا يفخرون بصبرهم واحتمالهم ، وان من يعاني أكثر في الدنيا لا بد أن يجازى في الآخرة ، وإذا استمروا أيضا ينتظرون طيور السماء لكي تنقذهم!
مشاركة من zahra mansour -
إن الكلمة الصادقة قد لا تظهر نتائجها بسرعة، ولكن حين تنفذ إلى عقول الناس وقلوبهم وتستقر هناك، فلا بد أن تتحول إلى قوة
مشاركة من عدي أبو عجمية Oday Abu Ajamieh -
قال حكيم قديم " إن الحاضر لا يعنيني ، أما المستقبل فيحزنني غاية الحزن ، لأني أرى فيه اشتعال الكون ودماره ، وهذا ما يهيب بي لأن اتحسر وانتحب . إني لأذرف الدمع غزيرا لعدم رؤيتي أي شيء ثابت ، فكل شيء متداخل بعضه في بعض ، فاللذة تختلط بالألم ، والمعرفة تمتزج بالجهل ، والكبير بالصغير ، والرفيع بالوضيع ، وإنها لحلقة لا تبرح شخوصها تتعاقب في لعبة الزمن "
* هراقليط ، لوقيانس ، من "مذاهب في المزاد "
مشاركة من zahra mansour -
أؤكد لك أن السجن ليس فقط الجدران الأربعة، وليس الجلاد فقط أو التعذيب ، إنه بالدرجة الأولى : خوف الإنسان ورعبه ، حتى قبل أن يدخل السجن ، وهذا بالضبط ما يريده الجلاد، وما يجعل الإنسان سجينا دائما .
مشاركة من zahra mansour -
نستمد القوة من الجذور ، ممن هم أكبر منا
مشاركة من iqbal alqusair -
بداية الخسارة في الحب والسياسة : الغضب !
مشاركة من iqbal alqusair -
لو كان شعور الناس بالحرية حقيقياً لتقلص السجن إلى حدوده الجغرافية، وربما انتهى
مشاركة من عدي أبو عجمية Oday Abu Ajamieh -
أعرف أن الحكومات تختلف كثيرًا عن الأفراد، حتى الذين يكونونها، لأنها لا تؤمن بالعلاقات الأبدية، ولا تعرف شيئاً يسمى الوفاء، ولا تقيم وزنًا للكلمات والعواطف، وأن ما يحركها ليس المبادئ وإنما المصالح، لكن، مع ذلك، هناك ما يسمى اللياقة، والمجاملات، وهذا ما تدّعيه الحكومات دائما وتحرص عليه في علاقاتها مع الحكومات الأخرى، وحتى مع الجماعات والأفراد ..
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
بداية شعور الإنسان بالحرية أن يكون قادراً على الشعور بالحرية والكلام دون خوف، وأن يرفع صوته إذا اقتضى الأمر.
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
هنا لا يثبت هذا النوع من البشر أنه مجرد حيوان دنيء ، وإنما لم يصل إلى المملكة الحيوانية بعد. لأن الحيوانات ، الكبيرة والصغيرة، وحتى الدنيا منها ، حيت تتقاتل فمن أجل أمور حيوية ، لأهداف محددة تماما ، ولوقت محدود ، لكي تؤمن حاجاتها للبقاء والاستمرار . أما أن يتحول الضرب إلى متعة ، إلى نشوة ، وأن يكون مقصودا لذاته ، فلا أتصور أن هناك مخلوقات يمكن أن تكون حمقاء بهذا القدر!
مشاركة من zahra mansour -
المواطن المرفه ، الحر ، المثقف ، الشجاع ، هو الوطن القوي
مشاركة من iqbal alqusair -
الأماكن ، بالدرجة الأولى ، البشر
مشاركة من iqbal alqusair -
الحرية لا تأتي وحدها الحرية ذهاب دائم ، وأغلب الأحيان إلى المجهول ، وهي حالة بحث لا تعرف التوقف أو الهدوء ، وكل وصول ليس أكثر من محطة يعقبها سفر آخر إلى نهاية الحياة
مشاركة من iqbal alqusair -
الخوف ، أغلب الأحيان ، لحظة وينتهي ، وبعد ذلك يبدأ الغضب
مشاركة من iqbal alqusair -
جسد الإنسان صخرة ، طاقة لا تنضب ولا تعرف الانتهاء . والإرادة ، رغم أنها تبددت وخبت ، إلا أن ذلك الفتيل الباقي يجعل كل شيء قابلا للاشتعال من جديد
مشاركة من iqbal alqusair -
الجهل هو دائما الوجه الآخر للعبودية ، ولذلك انتهينا إلى الوضع الذي وصلنا إليه !
مشاركة من iqbal alqusair
السابق | 1 | التالي |