" إن هناك نوعاً من الكمال لا يمكن إدراكه سوى عبر التراكم غير المحدود للنقائص "
كافكا على الشاطئ > اقتباسات من رواية كافكا على الشاطئ
اقتباسات من رواية كافكا على الشاطئ
اقتباسات ومقتطفات من رواية كافكا على الشاطئ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كافكا على الشاطئ
اقتباسات
-
مشاركة من Candy Sweet
-
لا أزعم أنني قادر على الاحتفاظ بهذه الهيئة الهادئة المنعزلة طوال الوقت . فأحياناََ يتهاوى الجدار الذي بنيته من حولي . لا يحدث هذا كثيراََ ، لكن أحياناََ . وفي مثل هذه الأوقات أشعر بنذير شؤم يناديني ، كبركة ماء مظلمة تحاصرني
مشاركة من Nesreen Alaa -
العالم فضاء واسع، لكن الفضاء الذي سيحتويك -والذي ليس بالضرورة أن يكون كبيرا جدا- لا وجود له، تبحث عن صوت. فماذا تجد؟ الصمت. تبحث عن الصمت، فماذا تسمع؟ ليس الا نذير الشؤم إياه يعيد نفسه مرارا. وأحيانا يضغط على زر سري في أعماق دماغك.
قلبك نهر واسع بعد وابل المطر. تفيض المياه على ضفتيه، فتحتفي علامات الطريق ،يطمسها أو يجرفها السيل الجارف، ويستمر المطر بالهطول على النهر.
في كل مرة ترى فيها فيضانا كهذا في نشرة الاخبار تقول لنفسك: ها هو ذا ، انه قلبي.
مشاركة من Sarah Abo Madi -
القدر أحياناً كعاصفة رملية صغيرة لا تنفك تغير اتجاهاتها. و أنت تغير اتجاهاتك، لكنها تلاحقك. تراوغها مرة بعد أخرى، لكنها تتكيف و تتبعك. تلعب معها هكذا مراراً، كرقصة مشؤومة مع الموت في الفجر.
لماذا؟ لأن هذه العاصفة ليست شيئاً يهب فجأة من بعيد، ليست شيئاً لا يمت لك بصلة، إنها أنت. إنها شيء ما في داخلك. و كل ما عليك فعله هو ان تستسلم لها. أدخل إليها مباشرة. أغمض عينيك، و سد أذنيك حتى لا تتسلل الرمال إليهما، و سر في العاصفة، خطوة بعد خطوة. ليس من شمس هناك، و لا قمر، و لا اتجاهات، و لا إحساس بالزمن. فقط دوامة من الرمال البيضاء الناعمة تصعد إلى السماء كعظام مطحونة، هذه هي العاصفة التي عليك أن تتخيلها.
و عليك أن تنجو من وسط تلك العاصفة الباطشة الميتافيزيقية الرمزية، بغض النظر عن مدى ميتافيزيقيتها أو رمزيتها. الخطأ ممنوع: ستقطع العاصفة اللحم كآلاف الأنصال. و سينزف الناس هناك، و ستنزف أنت أيضاً، ستنزفون جميعاً دماً أحمر حاراً. و ستتلقف أنت هذا الدم بيديك، دمك، و دم الآخرين.
و لحظة انتهاء العاصفة، لن تتذكر كيف نجوت منها، لن تتذكر كيف تدبرت أمرك لتنجو، و لن تدرك هل انتهت العاصفة أم لا. ستكون متيقناً من أمر واحد فقط: حين تخرج من العاصفة، لن تكون الشخص نفسه الذي دخلها، و لهذا السبب وحده، كانت العاصفة.
مشاركة من Ashwaq -
أهدرت وقتي في قرائه هذه الروايه فهناك ملل من كثره التفاصيل وأيضا الأحداث ليست مشوقه
مشاركة من Reyad mohammed -
خاطر غريب ، يجعل كل ما أراه أمامي يتخذ مظهراََ غير حقيقي ، وكأنّ ريحاََ ستهبّ وتذروه
مشاركة من Nesreen Alaa -
اﻷمر كله بلا معنى - على فرض أنك تحاول أن تجد له معنى ما ، إننا آتون من مكان ، و متجهون ﻵخر . هذا كل ما تحتاج إلى معرفته ، أليس كذلك ؟
مشاركة من ahmed taja -
تخاف من الخيال وتخاف أكثر من الأحلام ..من المسؤولية التي تبدأ من الأحلام...لابدّ لك من أن تنام والأحلام جزء من النوم...يمكنك وأنت مستيقظ أن تقمع الخيال... ولكن الأحلام لا يمكنك قمعها... 😔😔
مشاركة من Hiba Mhanna -
القوة التي أبتغيها تلك القوة التي تفرّق بين الفوز والخسارة. أنا لا أبحث عن جدار يصد القوّة القادمة من الخارج. ما أريده هو أن أكون قادراً على امتصاص تلك القوة من الخارج، والوقوف نداً لها. القوة على تحمّل الأشياء بهدوء-أشياء مثل الظلم، سوء الحظ، الحزن، الأخطاء، سوء الفهم...
مشاركة من MOHAMAD -
"الزمن كحلم قديم غامض. وتستمر انت في التحرك محاولا اختراقه. ولكن حتى لو ذهبت الى أخر الارض فلن تتمكن من الفرار منه، عليك ان تذهب الى هناك الى حافة العالم. هناك ما لن يمكنك فعله ما لم تذهب الى هناك. "
مشاركة من Meemeewhaibi -
"هكذا هي القصص-نقاط تحول، قفزات غير متوقعة.السعادة لها شكل واحد،أما التعاسة فتأتي بكافة الأشكال والأحلام. كما يقول تولستوي:السعادة تشبيه، أما التعاسة فقصة"
مشاركة من Reem Mostafa -
"المسألة كلها مسألة خيال،مسئوليتنا تبدأ بالقدرة على التخيل،كما قال ياتس:في الأحلام تبدأ المسئولية، اعكس هذه الفكرة وبوسعك القول إنه لا يمكن أن تنشأ مسئولية بلا قدرة على التخيل.."
مشاركة من Reem Mostafa