زيتون الشوارع > اقتباسات من رواية زيتون الشوارع

اقتباسات من رواية زيتون الشوارع

اقتباسات ومقتطفات من رواية زيتون الشوارع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

زيتون الشوارع - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

زيتون الشوارع

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هُنالك لَحّظة، يَجِب أن تتوَقّفَ فيها عن الهَرَبْ. لا يُمّكِنْ أن تَرّكُضَ إلى ما لا نِهاية، لا يُمّكِن أن تَبّقى بِلا لِسّان إلا الأبد.

    مشاركة من هِداية الشحروري
  • ثَمَّة وُجوه تَألَفها من المَرَّة الأوُلى، ويُمّكِن أن تُقّسِمَ واثِقاً أنَّها لَنّ تَكوّنَ عابِرة.

    مشاركة من هِداية الشحروري
  • و لم تكن فلسطين قد تحوّلت إلى قطعة لحم يلوكها كل من له أسنان، كما يحدث اليوم. كانت جزءا أصيلا من شرف الناس. تعرفين يا سلوى! لقد أعطيت الإنسانية مدّة كافية لتثبت أن لها ضميرا في المسألة الفلسطينية، لكنها للأسف أثبتت، حتى اليوم، أنها بلا ضمير.

  • المخيم هو كلّ مكان يمكن أن تكون فيه، ما دمت خارج وطنك!!

  • أعترف لك أن البشر يحاولون أن يمحوا الآثار الكبيرة التي تذكرهم بفجائعهم، و أنا منهم، حتى يظنّ أنهم تناسوا مصائبهم، لكنهم دائما يتركون في الزوايا المهملة بعض الآثار الصغيرة الأشدّ وقعا و الأكبر معنى، تلك التي تختزل الحكاية كلها بتواضع جريح...

  • “لقد أُعطيت الإنسانية مدّة كافية لتثبت أن لها ضميراً في المسألة الفلسطينية، لكنها للأسف أثبتت، حتى اليوم، أنها بلا ضمير”

    مشاركة من Sarah Ali Abd Alnabii
  • ‏هل جرّبت أن تستيقظ ولا يعلم بذلك أحد،تأكل وجبة من المطعم ولا تصورها،يعجبك سطر جميل من كتاب ولا تشاركه أحد،تقف أمام بيت شعر رائع ولا تكتبه لتهديه..هل جربت أن يسكن فيك خبر جميل وتبقيه داخلك ولا تشاركه أحد وأن تَنفذ بطارية هاتفك ولا يهمك إن ظل مغلقًا لساعات،الوحدة ليست بذلك السوء .

    مشاركة من Manar Obaid
  • كان الإنسان يلقي ما في يده و يمضي دون أن يلتفت وراءه، كان نداء الحرية أكبر من نداء الخبز، و أجمل من الأولاد و الزوجة و الوظيفة و دفء البيت.

  • كلما أصبحتُ جزءًا من فكرتكَ، قالوا إِنَّكَ موشك على الجنون، أما حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه! كأن هناك مسافة أمان لابدَّ منها بينك وبين نفسك! ..

    مشاركة من Meemeewhaibi
  • “قالت لي : في الغربة لا تستطيعين امتلاكك لشيء ما ، في الغربة أنت لا تملكين سوى حلمك ، تستطيعين أن تقولي : هذا حلمي ، لكنك إذا قلت هذا بيتي و هذا ولدي فإنك لا تملكين الحق في أن تقولي بأن لك حلمك الخاص في العودة إلى وطنك”

    مشاركة من Sarah Ali Abd Alnabii
  • ان عدم الوفاء للشّهداء هو بداية الهزيمة الحقيقية لأيّ أمة.

  • كنت أخاف القبور, لكنني الآن اعتدتها إن لي فيها من الأحبة أكثر بكثير مما لي فوق الأرض

    مشاركة من فريق أبجد
  • "كلّ ما حولنا هنا، يريدنا أن نعيشَ على الفتافيت، فتافيت الخبز، الكتب، الأمل، الحلم، فتافيت الوطن، وفتافيت الذكريات".

    مشاركة من Haifa-Shelby.
  • كلما أصبحت جزءا من فكرتك، قالوا إنك موشك على الجنون، أمّا حين تصبحها فإنك الجنون نفسه! أليس كذلك? كأن هناك مسافة أمان لا بدّ منها بينك و بين نفسك، إذا تجاوزتها ستخسر كلّ شيء.

  • من الصَّعّب أن تعيش حياتك كُلَّها، وأنّتَ تَبّحث عن واحد يصدِّقك، ثم لا تجِدُه.

    مشاركة من هِداية الشحروري
  • في أيِّ عُمْرٍ يَسّتَطيع الإِنّسان أن يَمتَلِكْ اسمه؟

    مشاركة من هِداية الشحروري
  • "كنت أخاف القبور، لكنني الآن اعتدتها إن لي فيها من الأحبة أكثر بكثير مما لي فوق الأرض."

    مشاركة من فاطمة الأسود
  • وَعُدّنا.

    امّرِأتانْ وحِصان

    وثلاثة قُلوب مَكّسورة.

    مشاركة من هِداية الشحروري
  • “أي زيتون ذاك الذي كنّاه، وأي زيتون ذاك الذي أصبحناه، يا سلوى، لم تكن خارج الوطن أكثر من زيتون شوارع أيضا”

    مشاركة من Sarah Ali Abd Alnabii
  • “- على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .

    ورآها عبدالرحمن تتجه نحوه , ابتعد بسرعة فدوى ارتطامها عند قدميه .

    -لو سقطت عليَّ لقتلتني .

    وصرخ أحدهم من أعلى البناية : ماتت ؟!

    فانحنى عبدالرحمن جسَّ نبضها .

    وصرخ : لسا !

    فهبطوا الدرجات مسرعين .

    حملوها ..

    وراحوا يصعدون بها ثانية !

    واستدارات سيّارات حضرته عائدة .

    وصلوا حافة السطح , ألقوا بها . وكان عبدالرحمن حذِراً فسقطت بعيّداً عنه هذه المرة .

    وصرخوا .

    -ماتت ؟

    فإنحنى عليها , جسَ نبضها ,ولم يكن ثمة دماء , لم يكن سوى عينين مشرعتين .

    فصرخ : لسا !

    وأحس أنه يعيّش لحظة تحرره من كل شيء .

    وراحوا يهبطون الدرج من جديد .

    حملوها ...

    وكما لو أنهم لو يتعبوا أبداً , وصلوا سريعاً إلى حافة السطح , ألقوا بها , وقبل أن تصل الأرض كانوا يصرخون به .

    -ماتت ؟

    -.....!!

    -على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .

    على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .

    مشاركة من Sarah Ali Abd Alnabii
1 2
المؤلف
كل المؤلفون