قولوا لمن أرّقته عثرة الشاةِ
كم عثرةٍ كشفتْ طُرقا خفيّاتِ
ما غيركم سوف يأتي بالإجابات
فرُبَّ مكسورة تهدي الصحيحات
هديَا ورُبّ صلاحٍ جرّه التّلفُ
مقام عراق
نبذة عن الكتاب
كفوا لسان المراثي أنها ترف عن سائر الموت هذا الموت يختلف واستمرت في كتابه نص كأنه لا يريد أن ينتهي اكثر م سنيتن والقصيدة مجموعة من الشهادات ينطق بها الحى والجماد من الهلال والنخل والشهر الحرام إلى بشار بن برد وأبي الطيب المتنبي وزينب بنت على وأبي منصور الحلاج الصوفي ينطقون بالعربية الفصحى وبالعامية العراقية وكأنني كنت احاول التقاط صورة فوتوغرافية لهم جميعا فأحفظ بها ملامحهم قبل ان يقيدهم مراهق من تكساس بأسلاك الكهرباء ويضع على رؤوسهم أكياس الخيش.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2005
- 79 صفحة
- ISBN 9773990338
- أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
75 مشاركة
اقتباسات من كتاب مقام عراق
مشاركة من أحمد الكندي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
حسن حسن
هل أنكر الناس أمر الموت؟ أم ألفوا؟
أم الرجال لهم من حزنهم حِرف؟؟
رأيت زينب في أصفادها تقف،
تصيح يا من علينا دمعهم نزفوا،
كفّوا لسان المراثي إنها ترف،،
لو سأقتبس منها ما أعجبني ورسخ في مخي، ما بخلص،،
التنقل بين الأفكار المطروحة من جهة، وبين الشعر والنثر من جهة، وبين بحور الشعر من جهة ثالثة كان سلسا رشيقا،،
إلا أن مستعلن على البسيط قهرتني..
كل فترة برجعلها بقرأها من جديد..
-
أحمد الكندي
أبدع البرغوثي - كعادته - في ملحمته الشعرية
هو تميم البرغوثي حجة الشعر العربي الأصيل على كل من زعم بموته
حيّ المآذنَ تحت القصف تبتهل .. الشعر أنتِ وباقي الشعر منتحل
أنتِ رسول خلتْ من قبله الرسل ,,, لكن أهلكِ صمّوا عنك أو جهلوا