هل أنكر الناس أمر الموت؟ أم ألفوا؟
أم الرجال لهم من حزنهم حِرف؟؟
رأيت زينب في أصفادها تقف،
تصيح يا من علينا دمعهم نزفوا،
كفّوا لسان المراثي إنها ترف،،
لو سأقتبس منها ما أعجبني ورسخ في مخي، ما بخلص،،
التنقل بين الأفكار المطروحة من جهة، وبين الشعر والنثر من جهة، وبين بحور الشعر من جهة ثالثة كان سلسا رشيقا،،
إلا أن مستعلن على البسيط قهرتني..
كل فترة برجعلها بقرأها من جديد..