أطياف - رضوى عاشور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أطياف

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تنقلك الكاتبه « رضوى عاشور» ببساطة وسلاسة إلى عالم حكايتها فى هذا الكتاب « الرحلة » رضوى الطالبة التى درست فى مصر وحصلت على شهادة الماجستير، الزوجة التى تركت زوجها وسافرت فى منحة إلى جامعة ماساشوستس، في هذا الكتاب الذي يعتبر يوميات رضوى فى أمريكا وقت بعثة الدكتوراة هو العالم الشخصى الذى ينقلك إلى كل التفاصيل الصغيرة التى عاشتها رضوى فى هذه التجربة ، فترى فيه الأنشطة الطلابية، الدراسة، المحاضرات المنزلية، المذاكرة، هذا الحلم الذى عاشته هذه الكاتبه لكى تصل إلى ما هى عليه رغم كل الصعوبات التى نراها في هذا الكتاب الأشبه بيوميات أو مذكرات شخصية للكاتبه، نرى أيضاً الأجزاء التى كانت تتعرض لها رضوى مع زوجها مريد البرغوثى وما تعكسه من ارتباط أصيل بينهما ، فتعيش معها تلك اللحظات المختلفة بين الحزن والإنكسار.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 62 تقييم
307 مشاركة

اقتباسات من رواية أطياف

إن التعود يلتهم الأشياء، يتكرر ما نراه فنستجيب له بشكل تلقائي، كأننا لا نراه؛ لا تستوقفنا التفاصيل المعتادة كما أستوقفتنا في المرة الأولى، نمضي وتمضي، فتمضي بنا الحياة كأنها لا شئ.

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أطياف

    65

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    هي عبارة عن سيرة ذاتية تكتبها الكاتبة, وتختلط سيرتها بشخصية "شجر" وهي شخصية تبتكرها الكاتبة لتروي سيرتها الذاتية من خلالها. هذا الكتاب من أجمل السير الذاتية التي قرأتها على الإطلاق! وأجمل ما فيه المقاطع التي تروي فيها رضوى عن زوجها مريد البرغوثي وابنها تميم, أحسستها تنقل نفس القصص التي كتبها مريد في كتابه "رأيت رام الله", ولكن من وجهة نظر الأم هذه المرة.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    اطياف >> شجر .. رضوى

    كلتاهما تحتاج الى كتبا لتُروى حكايتهما

    فكيف وهما مجتمعتان معا فى نفس الصفحات

    فى محاولة لمزج احداهما بالاخرى ,والتى على الاغلب باءت بالفشل

    فظهرت كل منهما كحالة منفردة بذاتها فماان تقرأعن شجر حتى تفاجأك رضوى بالتسلل عبر الصفجات وقبل ان تعترض تجدك تنسل لحكايتها فجأه متناسيا شجر

    ليستا متشابهتين ,ولم يكونا منفصلتين

    اتخيل الان رضوى عاشور وهى تكتب ,تشرع فى رواية شجر ,ربما قررت ان تكتب عن نفسها فى بعض التفاصيل متوارية خلف شجر ,لكن بعض التفاصيل اكبر من تختفى خلف خيال ,فظهرت رضوى لتعلن عن نفسها بوضوح

    كنت هنا وهناك ,ولعل ذلك قد افاد شجر ,فلم اتعامل معها على انها مجرد نسج خيال ,بل كحقيقة مؤكدة

    صورة اخرى مما كان من الممكن ان يحدث لرضوى ,ربما اشياء تمنتها لنفسها ,بعضها احسن حالا وبعضها اسوأ

    تحدثت رضوى عن مأساتها هى ومريد ,عن اسرة ظلت 10 سنوات تلتقى ف المطارات والندوات

    ليست المرة الاولى التى اقرأفيها عن حياتهم ,لكنها هنا كانت تحكى الامر ببساطة غريبة يجبرك ان ترى الحزن المعلن خلف الكلمات

    ولم تسلم شجر من المعاناه ,حين شرعت تكتب عن صبرا وشاتيلا

    عن الحدث الذى لن يغفره لنا التاريخ

    وأى شىء اسوأ من الفجيعة ... سوى تنصل القاتل منها,على مرأى ومسمع منا

    ..... وصمت

    تلك ..هى احدى صفحات التاريخ الملطخة بالدماء

    لاادرى لماذا تصيبنى كتابات رضوى بشىء ما

    ليست كآبه ولا حزن

    لكنها اقرب الى وجع ف الروح

    ريثما اتعافى منه.. فيمضى تاركا اثرا ف مكان ما

    عندما ذكرت كتابتها للثلاثية ,غرناطة ,مريمة ,الرحيل

    تبادرت الى ذهني الاحداث , احداث لاتسقطها الذاكرة بسهولة

    حتى وان كانت نسج خيال

    لا ادرى ان كانت رضوى موفقة بكتابته سيرتها كجزء من روايتها عن شجر او ان كان العكس

    لكنى اعلم انى استمتعت باطياف

    رضوى وشجر كل منهما تجذبنى للاخرى بخيط خفى

    وددت لو عرفت اكثر عن رضوى واكثر عن شجر

    لماذا لم تذكر اكثر عن كريم ,كان طفلا مرحا ثم فجاه صارا كبيرا ثم دخل السجن لماذا وكيف

    ربما آثرت رضوى ان تقطتع احداث من حكايتها

    لكن لماذا فعلت المثل مع شجر

    اتعجب !

    كانت اقرب لحكايات ناقصة , باحداث كاملة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    خمس نجمات يعكسن تحييزي الدائم للسيدة رضوي. ليست افضل ما كتبت بالتاكيد.. مازلت الطنطورية، خديجة و سوسن في المقدمة. لكن السيدة تضع هنا لمحات لاشياء لم تخطر ببالي. كالعادة تاخذني و تجلسني و تفتح صندوق حكاياتها لتعلمني ان رغم انها مصرية و عاشت في مصز و ابنها معها طوال عمرها لم ياخذ ابنها الجسنية المصرية و ظل يعامل كمغترب داخل بلاده. افكر كم الف سيدة مروا بنفس الشئ. تاخذني لافكر عن الظلم.. ان تشتت اسرة لان الاب له كتابات عكس مزاج الدولة .. فيكبر الطفل تميم بدعا واحد يا رب ميوقفوش بابا في المطار. ثم تنتقل لشجر و الجامعة.. شجر الاستاذه الجامعية التي زبما كانت رضوي في حياة اخري لم تتزوج و ليس لديها ابناء و تحارب صفاقة الجامعة. افكر لماذا احتاجت رضوي لشجر.. اقول ربما لتحكي عن فساد الجامعة دون حرج؟ ف الاستاذ الذي سرق كتاب و نشرة باسمه ربما تخجل رضوي من ذكر ذلك لتجنب احد الفضولين ان يسالها من هو؟ و تعيد رضوي ذكر عملية الكتابة ..تعقيداتها و قفتها و اسالتها لنفسها .. لماذا كتبت هذا الكتاب و لماذا اكتب هذا الان.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لماذا رضوى؟!

    كنت دائمًا اتسأل لما نال قلمها كل تلك المحبة، و هذا ما دفعني للتشوق للسفر معه في رحلة بين ثنايا أحدى رواياتها، و أظن أن البداية بأطياف كانت خير بداية، فكنت بين كل صفحة و الأخرى أشعر أنني جالسة مع رضوى تحكي لي و تُجيبني عن سؤالي الأول، تاره و هي رضوى عاشور و تاره و هي شجر، و كأنها كانت تقف أمام مرآه تعكس وجه شجر التي تمنت أن تكون يومًا، لتسرقنا معها في رحلة تاريخية، تُبرز معانتها مع الزمن، و معاناه الزمن منها ايضًا، سعيدة للعودة للقرأة التي هجرتها شهورًا بقلمك، لتخففي صخب الحياة حولنا بتفرد حروفك، و كما قالتي : لم تخل حياتنا من مباهج، صغيرة أو كبيرة، فالحياة تحمي نفسها في نهاية المطاف.

    فسلامًا عليكِ و على كل فريد منكِ.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أطياف تأخذك بين رضوى وشجر...من رضوى ومن شجر؟ ..تلك هي فكرة الرواية أو حلم الرواية...كلنا كبشر لسنا واحداً فقط ..كلنا عدة شخصيات..فالإنسان هذا العالم الكبير المتفرد يحيا عدة حيوات في حياة..والمبدع بصفة خاصة يسكن هناك..في العمق..ربما يستقي خبرة القلم من خارجه لكنه حين يحتفظ بصور وأصوات كل ما رأى وسمع داخله يحول الجميع إلى كائن أو كائنات جديدة تنبض بحياة جديدة ودم مختلف...شجر ورضوى وجها العملة والحياة...الرواية سيرة ذاتية تحتضن جنون الإبداع..لذا كانت تجربة شديدة الصدق والعمق معاً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سيرة ذاتية بطريقة مميزة في الكتابة (فهي تروي سيرتها الذاتية بين شخصيتها الحقيقية و شجر )

    غزارة التفاصيل صفة تميز رضوي عاشور و مشكلتي في التوهان اللي بيحصلي لما يبقي في تفاصيل كتير او بالاصح اشخاص كتير في الرواية

    و هي تروي عن شخصيتن و ليست شخصية واحدة فكنت بتوه منها كتير ...ساعات كتير افتكر ان الفصل بيتكلم عن رضوي عاشور و يكون بيتكلم عن شجر و ذلك نتيجة للتقارب بين الشخصيتين

    لكن في المجمل ....اسلوب كتابة رائع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أول ما قرأت لرضوى عاشور كان - مصادفة - سيرتها الذاتية، أو سيرتَيْها إن شئنا! تمزج رضوى عاشور بين رواية تفاصيل من حياتها مع تفاصيل من حياة الدكتورة (شجر) بطلة هذه "الرواية". لأول مرة أشعر بعد قرائتي لكاتبة أنثى أنني قرأت لكاتبة، فقط! وفهمت السبب مع اطلاعي على "أطياف" من حياتها العارمة.

    أحمد الديب

    ديسمبر 2009

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بعض من سيره ذاتيه

    تنقلنا من رضوى الى شجر والعكس

    لا تلحظ انتقالها

    تعيد القراءه تنتبه الى انها تتحدث عن شجر لا عن رضوى

    اسلوب مميز كالعاده

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من منا لا تزوره الأطياف عندما يقرأ رواية أو حتى يدون ما يجول بخاطره ؟ من منا لا يربط بين شخصية من شخصيات رواية يقرأها وبينه هو شخصياً؟ تذكره بنفسه، بمشاعره، بأحاسيسه، بمواقف مر بها أو حتى يتمنى لو كان مكانها؟

    وأنا اقرأ هذه الرواية زارتني الأطياف، كدت أصرخ في بعض الاجزاء ها أنا ذا ،ربما لاشتراكي مع الشخصية في طبيعة عملها ، أو هاهي دكتورة ..... تصرخ في مجلس الكلية أو القسم على خطأ أرتكب اعتبره الآخرين أمراً عادياً :) ابتسمت كثيراً في هذه الأجزاء.

    ربما أنا واحدة من أولئك الذين لا يستطيعون في أوقات كثيرة قراءة كتاب يحكي عن التاريخ خارج نطاق الدراسة، أعجبني هنا المزج بين الأحداث التاريخية التي وقعت للمنطقة وبين تاريخ حياة الشخصية ،استفدت كثيراً من الحديث عن دير ياسين لأنني لم أكن أعلم عنها للأسف سوى معلومات قليلة للغاية ولا أعتقد إنني كنت في يوم من الأيام سأقوم بقراءة كتاب يحكي عن المجزرة، لأنني أمل من طريقة السرد التاريخي في أحيان كثيرة ولكن عندما قمت بقراءة هذه الرواية وضحت لدي صورة كانت مبهمة عن هذه الحادثة بطريقة أمتع كثيراً من أن أعلق بكتاب تاريخ لا أكمل حتى خمس صفحات منه وأغلقه مصابة بالملل .

    يعجبني هذا النوع من المعرفة الذي يدسه لك كاتب ما في معرض حديثه ليدفعك دفعاً بأسلوبه المشوق إلى البحث أكثر في هذا الأمر والتعمق فيه وقراءة المزيد عنه .

    شكراً دكتورة رضوى عاشور :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل الكتب التي قرأتها ... كتاب مزج بين السيرة الذاتية لرضوى عاشور وخيال المؤلفة في سرد قصة شجر ... وعلى الرغم من أنها لم تحظى بشهرة ثلاثية غرناطة إلا أنها لا تقل عنها جمالاً إن لم تفوقها ... حتى أن المؤلفة ذاتها قالت عنها أنها تراها أجمل ما كتبت والأقرب إلى قلبها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ملامح من حياة رضوة عاشزر على هوامش من الزاكرة .. لم يضيف جديد سوى بعض المعلومات التى لم اكن اعلمها عن حياتها و نشأتها فقط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم تحز على اعجابي البتة .. بيد انها ابدعت في نقل القصة بين شجر و وضوى ..لكنها لم تمنحني المتعة الادبية ولا اللغوية ابدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الكاتبة الكبيرة الزميلة الصديقة الدكتورة رضوى عاشور

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اجمل كتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون