اخذتنى رضوى عاشور ف سويعات قليلة ف رحلة إلى حياتها ف فترة سفرها غلى امريكا للحصول ع درجة الدكتوراة
الكتاب جاء اشبه باليوميات او المذكرات الشخصية .. اعجبتنى كثيرا الاجزاء التى كانت تتعرض لعلاقتها مع زوجها مريد البرغوثى وما تعكسه من ارتباط اصيل بينهما
كنت اتمنى ان اقرأ ف يوم من الأيام لها مذكراتها ولكن منذ صغرها حتى اصبحت العبقرية رضوى عاشور :)