لكن الناس تحمَّلوا البغي في جَلَد، ولاذوا بالصبر، واستمسكوا بالأمل، وكانوا كلما أضرَّ بهم العسف قالوا: لا بُدَّ للظلم من آخِر، ولليل من نهار، ولنرينَّ في حارتنا مصرع الطغيان ومشرق النور والعجائب.
أولاد حارتنا > اقتباسات من رواية أولاد حارتنا
اقتباسات من رواية أولاد حارتنا
اقتباسات ومقتطفات من رواية أولاد حارتنا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أولاد حارتنا
اقتباسات
-
مشاركة من MuHammad El-WaKeel
-
لو رُدَّ إلى الحياة لصاح بكل رجل.. لا تخَف.. الخوف لا يمنع من الموت ولكنه يمنع من الحياة.
مشاركة من MuHammad El-WaKeel -
– قطعت العيشة ويا بخت من كان الموت نصيبه.
مشاركة من MuHammad El-WaKeel -
ومن عجب أن أهل حارتنا يضحكون! علام يضحكون؟ إنهم يهتفون للمنتصر أيًّا كان المنتصر، ويهللون للقوي أيًّا كان القوي، ويسجدون أمام النبابيت، يدارون بذلك كله الرعب الكامن في أعماقهم. غموس اللقمة في حارتنا الهوان.
مشاركة من Muhammad Ezz -
رواية عظيمة وعمل إبداعي كبير يستحق القراءة بل والدراسة ايضا.. رواية كبيرة تضاف إلى اعماله الإبداعية.. ملحمة الحرافيش.. والثلاثية للراحل الكبير نجيب محفوظ
مشاركة من Ramiar Ramiar -
نحن لا يهمنا عقاب القاتل بقدر ما يهمنا إرهاب الآخرين
#أولاد_حارتنا
مشاركة من Ramy Essam -
تدلت ليلتذاك الكلوبات من غصون الأشجار ومن فوق السور حتى بدا البيت بُحيرة من نور وسط الخلاء المظلم.
مشاركة من Walaa Ahmed -
«إنك من القلة التي تعرف الكتابة، فلماذا لا تكتب حكايات حارتنا؟ إنها تروي بغير نظام، وتخضع لأهواء الرواة وتحزّباتهم، ومن المفيد أن تسجل بأمانة في وحدة متكاملة ليحسن الانتفاع بها، وسوف أمدك بما لا تعلم من الأخبار والأسرار». ونشطت إلي تنفيذ الفكرة، اقتناعًا بوجاهتها من ناحية، وحبّا فيمن اقترحها من ناحية أخري.
مشاركة من Mohammed Fannan -
يا لكم من جبناء وأشرار! والله ما كرهتم الفتونة إلا لأنها كانت عليكم، وما إن يأنس أحدكم في نفسه قوة حتي يبادر إلي الظلم والعدوان، وماللشياطين المستترة في أعماقكم إلا الضرب بلا رحمة ولا هوادة، فإما النظام وإما الهلاك.
مشاركة من ولاء ابو حامد -
فلماذا كانت آفة حارتنا النسيان؟!
مشاركة من ولاء ابو حامد -
ف"ي حارتنا الإشاعة حقيقة، والحقيقة حكم، والحكم هو الإعدام"
مشاركة من ولاء ابو حامد -
لم أعد إنسانا, فالحيوان وحده هو الذي لا يهمه إلا الغذاء
مشاركة من عبدالله الودعان