بيت الولد > مراجعات رواية بيت الولد

مراجعات رواية بيت الولد

ماذا كان رأي القرّاء برواية بيت الولد؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

بيت الولد - مالك رابح
تحميل الكتاب

بيت الولد

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    "هذا الخطأ ترس دخيل، لكنه يناسب فراغًا في ساعة يدي؛ زر غريب، لكنه يليق بقميصي المفضل (أن تفهم شيئًا يعني أن تراه من خلال شيء آخر. أن تفهم شيئًا يعني أن تستقبله عن طريق الخطأ)؛ فرجار يرسم دائرة دامية في لساني الطويل…" - بيت الولد لمالك رابح 🇪🇬

    انتهيت في جلسة واحدة من قراءة هذا العمل الذي خلّف في جوفي طعمًا أعرفه منذ نعومة أظافري: طعم الدم المتسلل من أنفي مختلطًا برائحة الغبار، وذلك لأن رحلتي الشخصية بحثًا عن صوتي في سنيّ الشباب شبيهة بتلك التي خاضها بطل الرواية: لم تخل من جراح ولم تكن بمنأى عن زوابع. ورغم مبالغة الكاتب في الاستدعاءات ما بين أدباء وموسيقيين وفنانين، إلا أنها مبالغة أراها موفقة لشحن طاقة الشتات المصاحب لرحلة البحث عن بيت آخر "للولد" بعيدًا عن مقص الأم وطوق العم.

    يجعل رابح من بنها إحداثًا لمفازات الاغتراب الذي لا يصير معه المرء بطلًا على خشبة مسرحه الشخصي، وحيث لا نستبين الفاعل من المفعول به، بل لا نفقه مغزى التحولات التي تبدو عابرة رغم فداحة الثمن الذي تكبّدنا إياه، فعلى حد تعبيره: "هذا كل ما تقدمه هذه الأرض، تحولات بائدة." سيصنّف هواة التأطير هذا العمل على أنه حداثيًا-تجريبيًا، والحق أنه لا يخلو من تجريب يُحسب للكاتب في مستهل مشواره الروائي.

    أعتقد صدقًا أنه لولا المجاملات السافرة والاعتبارات التجارية والنخبوية الفجّة التي تسمّم أثداء الإبداع الأدبي في مصر، لنال شباب وشابات من أمثال رابح وشكري سلامة وهدى عمران وغيرهم تقديرًا أكبر (وأكثر استحقاقًا) من أدباء الصوابية الاجتماعية و "رَكِّيبة" الفرقعات الإعلامية.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1