❞ قيل: هرب عنترة من ثور فسُئل: أين شجاعتك، أتخاف من ثور وأنت عنترة؟
قال: وما يُدري الثور أني عنترة؟!
- عنترة بن شداد ❝
قتل ترانزيت: حين تصبح الكتابة فخاً
نبذة عن الرواية
في الساعة 02:44 صباحًا، تُكتشف جريمة مروعة على سطح إحدى العمارات. جثة فتاة... خُنقت... اعتُدي عليها... بلا أدلة. تحقيقات معقدة... شخصيات غامضة... صراعات خفية... هل ستُكشف الحقيقة؟ أم أن الأسرار ستدفن مع الضحية؟ "قتل ترانزيت" رواية تأخذكم في رحلة عبر عالم من الغموض والإثارة، حيث تلتقي الحقيقة بالخيانة، وتُكشف الأسرار التي قد تدمر كل شيء.عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 250 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-778-404-7
- دار ن للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية قتل ترانزيت: حين تصبح الكتابة فخاً
مشاركة من في العتيبي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Bayan Alhaniah
بالبداية تهت وضعت بالشخصيات... كانت النقلات مش واضحة.
و كانت اللغة فيها (كلكعة) في محاولة لإضافة بعد بلاغي ما له داعي. يعني لوي في ترتيب الكلمات بالجملة... ويتغير في المخاطب فجاءة...
ووصف الشخصيات و الحديث عنها ما كان احسن اشي بقراه
و بالرغم، كان في غموض مغري بالقصة و تشويق خلاني اندفع لاقراها كاملة. قصة خفيفة مشوقة ما بتندم على قرائتها..... بتمنى المزيد من الروايات والنجاحات للكاتب
-
في العتيبي
رواية “قتل ترانزيت” كانت تجربة ممتعة ومثيرة تستحق القراءة. السرد جاء بلغة عربية فصحى، بينما كُتبت الحوارات باللهجة المصرية، وهو ما جعلني أواجه بعض الصعوبة في فهم بعض الكلمات والمسميات.
تميزت الرواية ببناء شخصيات قوي ومقنع، حيث بدت الشخصيات نابضة بالحياة، مما أضفى على القصة واقعية وجاذبية. تسلسل الأحداث كان مناسبًا ولم يكن هناك تطويل ممل، بل كانت الحبكة متماسكة ومتقنة.
أما النهاية، فقد كانت صادمة ومليئة بالتقلبات التي أضفت عنصر المفاجأة والإثارة، وجعلتني أستمتع بكل لحظة في القراءة. كذلك، تطرق الكاتب في بعض المشاهد إلى عناصر خارقة للطبيعة، لكنها لم تكن محورية في القصة، بل مرت بشكل عابر دون أن تؤثر على الواقعية العامة للأحداث.
بشكل عام، الرواية كانت ممتعة، ومليئة بالمفاجآت، ومكتوبة بأسلوب جذاب. تمنيت فقط لو كانت الحوارات بالفصحى، إذ كنت سأستمتع بها أكثر لولا بعض الصعوبة التي واجهتها في فهم بعض المفردات المصرية.