اقتباسات خالد أبو شادي

لا تعامل ربك معاملة التجار.. فتنشط في مواسم الأرباح فحسب!!

من لم يعتبر بغيره اعتبر به غيره

طلب قوم الراحه في الدنيا فلهم التعب في الاخرة

و تعب قوم هنا قاستراحو هناك

سر الالتفات في سورة الفاتحة

ان المصلي عند الشروع في الصلاة كالغريب الذي دخل على ربه ؛ فلما أتى على الله بأنواع المحامد قرب من الله أعظم تقريب ، فكأن الله قال له : حمدتني وأثنيت علي : ومجدتني ، فاستحقت ان ارفع عنك الحجارى لتقدّم ما شئت من الخطاب .

الأهداف الشامخة هي وحدها من يطرد الكسل،وتستنفر كل ذرة جهد،أما الأهداف السهلة التي لا تتحدى ما في النفس من كنوز دفينة وطاقات كامنة،فهي تغري بالكسل وتدفع للخمول.

الخطايا ليس عذراً للتَحلل من الولاء للدين، وليس قيداً يمنع من نصرتة والغيرة علية

ان المصلي عند الشروع في الصلاة كالغريب الذي دخل على ربه فلما اثنى على الله بأنواع المحامد قرب من الله أعظم تقريب فكأل الله قال له:حمدتني وأثنيت علي ومجدتني فاستحققت ان ارفع عنك الحجاب لتقدم ما شئت من خطاب

من أعظم بواعث بكاء العين هو الذنب ..لأنه علامة هوان العبد عند الله ، ولو عز عنده لعصمه منه"

صحوة جديدة لاستشعار الصلاة بطعم آخر

وهي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين

الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل

أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها،

فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.

و الإصرار على الذنب من أخطر مفاتيح الطبع على القلب، لذا قال صلى الله عليه و سلم: (من ترك الجمعة ثلاث مرات متواليات من غير ضرورة طبع الله على قلبه.) - حديث صحيح

*سير الدنيا يقطع بالأبدان اما سير الآخره يقطع بسير القلوب

* ميزان الاخره يجعل المتسابقين يتخلص من تعريفاته القديمه للبلاء والعافيه والصحه والمرض ليستعمل المقايس الايمانيه

* واعلم انه لا يدرك المفاخر من كان في الصف الآخر

من اراد الوصول فلينفذ وصيه الرسول (أتبع السيئه الحسنه تمحها)

عاده +نيه صالحه = عباده

* واعلم ان قافله عكاشه محدوده العدد

*

يأسك قاتلك إن سقطت مرة أو مرات فعود نفسك سرعة إصلاح ما انكسر ومواجهة الضربة الشديدة من شيطانك بضربة أشد واعلم أن الصراع بينك وبين عدوك اللدود لن ينتهي إلا مع آخر أنفاس حياتك والحرب سجال واليأس شيمة الضعفاء ومسلك الجبناء

احفظ بياض صفحتك بكثرة طاعتك وسرعة توبتك

“اجعل الكعبة قبلة وجهك وبدنك، ورب البيت قبلة روحك وقلبك، وعلى حسب إقبالك على الله في صلاتك، يكون إقبال الله عليك زيادة ونقصانا، وإذا أعرضت أعرض الله عنك، وكما تدين تدان..”

*من نهض قبل غيره سبق الى نيل الارباح

وقد يسق العبد غيره في الاخره بفارق عمل يوم واحد بل عمل ساعه بل عمل لحظه

* هل يقبل عاقل ان يقبل على الابراب حين تزدحم ويزهد فيها حين تكون خاويه

*الفرائص أساس والنوافل حراس

* لو صلح أهل القرآن صلح الناس

*تغيرك يقود الى تغير الامه باسرها

*كل نفس يخرجوفي غير ما يقرب الى الله فهو حسرة على العبد يوم القيامه

فكيف اذا خرج في ما يكره الله او يغضبه

* ما اطال عبد العمل الا اساء العمل

*

ليس المطلوب أن تقرأ الكتاب كله بسرعة ودفعة واحدة ، بل المقصود أن تقرأ القليل وتتشرب معاني هذا القليل

فالحي حي في حياته وبعد مماته، وميت القلب ميت في حياته وبعد موته

العجب أن تتطاول على الناس بعملك فتحقّر كل من رأيته مقصّراً في عمله"

يا معاشر العصاة!

تعرضون ويُقبل...تبارزونه بالذنوب ويستركم..تقصون أنفسكم ويدنيكم...

تنفقون من نعمه في مخالفته ويمدكم...وتنأون عنه ويستدعيكم...

يا ويحنا من عبيد مسيئين...وياله من غله محسن إلينا غاية الإحسان.

إلى الذين فاتتهم الأرباح في رمضان

فدب في قلوبهم اليأس من رضا الرحمن

وخمدت في قلوبهم جذوة الإيمان

أبشروا .. هذا أوان الهجرة إلى الله ورسوله

فقدموا دموع الندم واستغفار السحر

والحقوا بالصحبة التي تطرق أبواب الجنة

أدركوا قطار الصالحين قبل أن يفوتكم

أسرعوا قبل