حين تحدثهم عن صديق جديد، فهم لا يسألونك قطّ عن الأمور الجوهريّة. لا يقولون لك أبداً: ((كيف هي رنّة صوته؟ ما هي ألعابه المفضلة؟ هل يجمع الفراشات؟))، بل يسألونك: ((كم عمره؟ كم عدد أخوته؟ ما وزنه؟ كم دخل أبيه؟)). وعندها فقط يظنون أنهم عرفوه.
المؤلفون > أنطوان دي سانت ايكسبيري > اقتباسات أنطوان دي سانت ايكسبيري
اقتباسات أنطوان دي سانت ايكسبيري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أنطوان دي سانت ايكسبيري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ذكرى ، من كتاب
الأمير الصغير
-
لا نبصر جيداً إلا بالقلب، والشيء المهم لا تراه الأعين
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالأمير الصغير
-
وإذا قلت للكبار : « رأيتُ بيتًا جميلًا من الحجارة الوردية، في نوافذه زهور، وعلى سطحه الحمَام »، فلن يتمكنوا من تخيُّل ذلك البيت. يجب أن يُقال لهم: « رأيت بيتًا بمائة ألف فرنك». عندئذٍ سيصيحون: «كم هو جميل !».
مشاركة من سعيد الشهري ، من كتابالأمير الصغير
-
وإذا قلت للراشدين: إنني رأيت منزلا جميلا من القرميد الأحمر تزين نوافذه الرياحين ويحط على سقفه الحمام.... فانهم لا يتمكنون من تخيل ذلك المنزل... ينبغي عليك ان تقول لهم : رأيت منزلا يساوي مائة الف فرنك ...فيهتفون حينها: ما أجمله !
مشاركة من Kenan Al Kenan ، من كتابالأمير الصغير
-
للاسف المغرورن لا يسمعون سوى الاطراء .
مشاركة من نجمه امنياتي ، من كتابالأمير الصغير
-
أن الناس فى وطنك يربون خمسه الاف وردة فى حديقة واحده ولا يجدون فيها ما يطلبون .
لا يجدون ما يطلبون..
على أن ما يطلبون قد يكون فى وردة واحدة أو فى قليل من الماء.
مشاركة من Malak Khaled ، من كتابالأمير الصغير
-
وإنه لمن المحزن أن ينسى المرء صديقا ،فليس كل الناس لهم أصدقاء.
مشاركة من Moza Al-Fazari ، من كتابالأمير الصغير
-
طبعة رقم كم؟
مشاركة من Nourrah Alquwaidi ، من كتابالأمير الصغير
-
السُلطة المقبولة تستند أولاً إلى العقل. فلو أمرتَ شعبك بالذهاب وإلقاء أنفسهم في البحر، ثاروا عليك. لي الحقُّ في طلب الطاعة لأن أوامري معقولة.
مشاركة من Rwa ، من كتابالأمير الصغير
-
يقول الامير الصغير : فالمغرورون يعتبرون غيرهم من الناس معجبين بهم "...
مشاركة من نجمه امنياتي ، من كتابالأمير الصغير
-
إننا قد نبكي قليلًا إذا ما تركنا أنفسنا تتدجّن
مشاركة من Moon ، من كتابالأمير الصغير
-
لا سؤال بدون اجابه
"الامير الصغير"
مشاركة من Anas Nayel ، من كتابالأمير الصغير
-
كان من الأفضل أن تعود في الساعة ذاتها. فإذا أتيتَ، مثلًا، في الساعة الرابعة بعد الظهر، فسأبدأ أشعر بالفرح من الساعة الثالثة. وكلما تقدم الوقت شعرت بمزيد من السعادة. وفي الرابعة تمامًا سأضطرب وأبدأ في القلق، وسأكتشف ثمن السعادة! أما إذا حضرت في أي وقت كان فلن أعرف أبدًا في أي ساعة أهيئ لك قلبي… الأمر يتطلب طقوسًا.
مشاركة من Mufleh Mohammed ، من كتابالأمير الصغير
-
لا شيء، أبدا، في الواقع، يحل محل الرفيق المفقود. لا نستطيع أن نخلق قدامى الرفاق. لا شيء يوازي كنز تلك الذكريات المشتركة، وتلك الساعات العسيرة التي عشناها معا، بما فيها من الخلافات، والمصالحات، ونزوات القلب. مثل تلك الصداقات لا تبنى من جديد.
مشاركة من نشوى عبدالمقصود ، من كتابأرض البشر
-
كان عليَّ ألا أصغي إليها. لا ينبغي أبدًا الإصغاء إلى الزهور. ينبغي مشاهدتها واستنشاقها. إن زهرتي كانت تعبئ الكوكب بعطرها، لكني لم أعرف كيف أستمتع بها. وقصة المخالب هذه، التي ضايقتني، كان يجب أن تسليني…
مشاركة من أبو فيروز ، من كتابالأمير الصغير
-
❞ إن الكبار لا يفهمون أبدًا أي شيء بمفردهم، ومن المتعب على الأطفال أن يظلوا يقدمون لهم الشروح… ❝
مشاركة من Emad Alzahrani ، من كتابالأمير الصغير
-
❞ وقال لنفسه أثناء رحلته: «الكبار بالتأكيد شديدو الغرابة». ❝
مشاركة من Emad Alzahrani ، من كتابالأمير الصغير
-
- أعرف كوكبًا به رجل قرمزي. لم يشم في حياته زهرة. لم ينظر في حياته إلى نجمة. لم يحب في حياته أحدًا. لم يفعل في حياته قَطُّ غير الحسابات. وهو مثلك يكرر طوال اليوم: «أنا رجل جاد! أنا رجل جاد!»،
مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتابالأمير الصغير
-
«إن أكثر ما يثير مشاعري في هذا الأمير الصغير النائم، هو إخلاصه لزهرة، هو صورة الوردة التي تشعُّ بداخله مثل شعلة مصباح، حتى وهو نائم».
وبدا لي أكثر هشاشة. إن علينا أن نحمي المصابيح، فهبَّة ريح يمكن أن تطفئها.
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابالأمير الصغير
-
«إن ما أراه أمامي ما هو إلا لحاء الشجرة الخارجي. أما الأهم فهو خفيٌّ».
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابالأمير الصغير
السابق | 1 | التالي |