إذا ما أقدمت على الإنتحار قريباً فما هذا إلا لكي ترتفع روحي المعنوية إلى السماء.
المؤلفون > محمد الماغوط > اقتباسات محمد الماغوط
اقتباسات محمد الماغوط
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد الماغوط .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Maha Albtoush ، من كتاب
سأخون وطني
-
إذا ما أقدمت على الإنتحار قريباً فما هذا إلا لكي ترتفع روحي المعنوية إلى السماء.
مشاركة من Maha Albtoush ، من كتابسأخون وطني
-
المواطن العربي اليوم يعيش مثل الاطرش في الزفة بالنسبة لكل ما جرى و يجري في المنطقة .. يضع يده على خده ويتربع امام شاشة التلفزيون وامامه علبتا كلبنكس واحدة على اليمين للانظمة اليمينية .. وواحدة على اليسار للأنظمة اليسارية
مشاركة من Maha Albtoush ، من كتابسأخون وطني
-
اذا لم نستطع تدريب انسان عربي واحد على صعود الباص من الخلف و النزول من الامام .. فكيف نبغي تدريبه على الثورة
مشاركة من Maha Albtoush ، من كتابسأخون وطني
-
كانت الطرق حينها مليئة بالحفر ، الآن عبدوها و عبّدوا الناس معها.
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
كتبت مرة : " سأمحو ركبتي بالممحاة ، سآكلها حتى لا أجثو لعسكر أو تيار أو مرحلة.
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
إن أي حرية في العالم لا تُعطى بل تُؤخذ.
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
الشعر نوع من الحيوان البري. الوزن و القافية و التفعيلة تدجنه ، و أنا رفضت تدجين الشعر ، تركته كما هو حراً ، و لذلك يخافه البعض. و أعتقد أن "قصيدة النثر" هي أول بادرة حنان و تواضع في مضمار الشعر العربي الذي كان قائماً على القسوة و الغطرسة الفكرية.
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
الشعر الكلاسيكي هو نصف شعر ، لأنه شعر قيلولة و مناسبات و تتويج هذا و خلع ذاك.
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
السجن ليس بالأيام أو الأعوام ، إنما باللحظة.
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
بداياتي الأدبية الحقيقية ، كانت في السجن . معظم الأشياء التي أحبها أو أشتهيها ، و أحلم بها، رأيتها من وراء القضبان : المرأة ، الحرية ، الأفق .
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
كان الشعر العربي غارقاً في متاهات جدلية عن الوجود و العدم ، و ألغاز تفصلها مئة سنة ضوئية عمّا يدور على الأرض ، أما أنا فكنت غاضباً ، و جائعاً ، أتحدث عن " قمل" السجن ، و القدم الحجرية للسجّان على قلبي ، و عن التوابيت و ساحات الإعدام ، و شفاه غليظة لرجال قساة، و عن الحلم الذي انطفأ ،و ابتساماتنا و أهدابنا قاتمة.
و كما قالوا لي وقتها : " لقد خرجت بالشعر من صومعته إلى المقهى".
مشاركة من Manar Alhajj ، من كتاباغتصاب كان و أخواتها
-
تأكد لي أنني لا أنتمي إلى هذا العالَم أكثر مما تنتمي الزنابق الجبلية إلى فصيلة البصل في المطبخ .
مشاركة من فريد عمار ، من كتابسأخون وطني
-
ثم هناك برامج الإذاعة , ألا يكفي المواطن ما يعانيه من هموم حتى يكافئوه بتلك الأغاني التي تصيب الإنسان بالخبل ؟!
مشاركة من فريد عمار ، من كتابسأخون وطني
-
تصحيح الاقتباس الماضي :(
في أوغندا , جمعوا المحتكرين , والمرتشين , و المتلاعبين بقوت الشعب , وساقوهم أمام المارة وجلدوهم عراةً في الساحات العامة .
ونحن نطالب بالكشف عن أمثالهم في بلادنا وجلدهم على الأقل وهم بالبيجامات .
مشاركة من فريد عمار ، من كتابسأخون وطني
-
في أوغندا , جمعوا المحكرين , والمرتشين , و المتلاعبين بقوت الشعب , وساقوهم أمام المارة وجلدوهم عراةً في الساخات العامة .
ونحن نطالب بالكشف عن أمثالهم في بلادنا وجلدهم على الأقل وهم بالبيجامات .
مشاركة من فريد عمار ، من كتابسأخون وطني
-
بعد ثلاثين سنة من الثقة المتبادلة بين المواطن العربي وأجهزة الاعلام العربية .. نعلم انه عندما تركز الاجهزة على قضية ما .. وترعاها فجأة بكل ما عندها من صحف ومجلات وخطب ومهرجانات ومطربين ومطربات .. فمعنى ذلك ان نقرأ الفاتحة قريباً على هذه القضية
مشاركة من Safa Hassan ، من كتابسأخون وطني
-
هؤلاء , لا أكتب لهم , و لا أقرأ
مشاركة من halah ahmad ، من كتابسأخون وطني
-
ومع ذلك، ما ان يغيب أحدنا عن هذا الوطن اسبوعا أو اسبوعين حتى ينام والدموع تغطي وسادته حنينا وشوقا اليه. ما العمل يا سيدي؟ لا أستطيع البقاء فيه دقيقة واحدة ولا أستطيع الحياة خارجه دقيقة واحدة. هل أقضي بقية حياتي في قاعة الترانزيت؟
مشاركة من Randa Zahran ، من كتابسأخون وطني
-
فحتى لو رأيت المشيعين والموقعين بأم عيني يمسحون حبر التواقيع عن بصماتهم بالجدران وثياب المارة.
ولو انتشرت سياط التعذيب على حدود الوطن العربي كحبال الغسيل.
وعلقت المعتقلات في زوايا الشوارع والمنعطفات كصناديق البريد.
وسالت دمائي ودموعي من مجارير الأمم المتحدة.
فلن أنسى ذرة من تراب فلسطين، أو حرفاً من حروفها، لا لأسباب نضالية ووطنية وتاريخية بل لأسباب لاتزال سراً من أسرار هذا الكون كإخفاقات الحب الأول! كبكاء الاطفال الرضع عند الغروب.
لقد رتبت حياتي وكتبي وسريري وحقائبي منذ أيام الطفولة حتى الآن، على هذا الأساس. فكيف أتخلى عن كل شيء مقابل لا شيء. ثم إنني لم أغفر ضربة سوط من أجل الكونغو .. فكيف من أجل فلسطين؟
ولذلك سأدافع عن حقدي وغضبي ودموعي بالأسنان والمخالب.
سأجوع عن كل فقير،
وسأسجن عن كل ثائر،
وأتوسل عن كل مظلوم،
وأهرب إلى الجبال عن كل مطارد،
وأنام في الشوارع عن كل غريب . .
لأن إسرائيل لا تخاف ضحكاتنا بل دموعنا.
وقد يكون هذا زمن التشييع والتطبيع والتركيع، زمن الأرقام لا الاوهام والأحلام ولكنه ليس زماني. سأمحو ركبتي بالممحاة، سآكلهما حتى لا أجثو لعصر أو تيار أو مرحلة. ثم أنا الذي لم أركع وأنا في الابتدائية أمام جدار من أجل جدول الضرب وأنا على خطأ. فهل أركع أمام العالم أجمع بعد هذه السنين وأنا على حق؟
مشاركة من Randa Zahran ، من كتابسأخون وطني