اقتباسات محمد شكري

وجوه الجزء الثالث من السيرة الذاتية لشكري "الخبز الخافي- الشطار- وجوه" وهي وجوه كما اسمها كل وجه فيها له روح تحمل بصمة خاصة بها.. لا تشبهها وجوه أخرى.. قد لا تنسى كمثل شخصيات محمد شكري التي رسمها من روح ولحم.

الحياة الحقيقة توجد دائما في الكتب!

كل حب يُنسى بحب اخر.

أن تتذكر الحب الاول هوا أن تحب مرة ثانية.

.

هذه هي حافة السعادةِ إذن:

إنّها لا تحط على الكتف وتغرّد، إنها تظل على حافة الشرفة.”

“إن الفقراء هم الحالمون الحقيقيون،،”

هذه إحدى مساوئ بعض رجال الدين ..

إنهم يدنّسون، أحياناً، ما يُطهّرون

إنه مستعد دائماً أن يبدأ حياة جديدة ..

لا يتعلق في شيء ..

ففي نظره، أن كل شيء هش وقابل للسقوط والإنكسار.”

سجن الوطن ولا حرية المنفى.!

أن أحلام الذين يعيشون في الغنى قد لا تختلف كثيراََ عن احلام الذين يعيشون في الفقر ، تماماََ مثل أحزانهم و أفراحهم هي سواء بينهم

لقد خرجت من بلادي حافيا، ووصلت إلى بلد غريب حافيا. ما جدوى ما في الطريق إذن؟

الزمن هو الهلاك. زوروا الاحياء بنفس الزهور التي تزورون بها الأموات. إن زهور الأفراح هي نفسها زهور الأحزان. لقد صارت قلوب الناس مثل الفراشات على الزهرة الذابلة.

رائعه

هذه احدى مساوىء بعض رجال الدين . انهم يدنسون ، احياناً ما يطهرون.

الحياة الحقيقية توجد دائماً في الكتب . هكذا قال شخص في طنجة.

سجن الوطن ولا حرية المنفَى.

اضربه وألعنه في خيالي . لولا الخيال لانفجرت.

اضربه وألعنه في خيالي . لولا الخيال لانفجرت.

’’ لقد علمتني الحياة أن أنتظر .. أن أعي لعبة الزمن بدون أن أتنازل عن عمق ما استحصدته :

قل كلمتك قبل أن تموت فإنها ستعرف حتما طريقها...

لا يهم ما ستؤول إليه .. الأهم هو أن تشعل عاطفة أو نزوة غافية. . أن تشعل لهيبا في المناطق اليباب الموت..’’