اقتباسات عبد الله المغلوث

الشيخوخه ليست في الاعمار بل في العقول

نحن من نخلق السعاده لانفسنا ونحن من نجلب التعاسه لها

تفشى الإحباط في مجتمعاتنا لأننا تخلينا عن الفرح.

انصرفنا عن البهجة،ونسينا أن الأفراح الصغيرة وقود للأفراح الكبيرة.وأن البحر يبدأ بقطرة.والشجر ينهض من بذرة.

"لا تحزن لانك لا تملك حذاء ، بل أفرح لان لديك جوارب"

لا تأسفوا على الفرص المهدرة، وإتما تأسّفوا على حزنكم عليها .. لأن الفرص لا تموت، لكن الحزن هو المميت

الآراء المتطرفة لا تدوم، بل تنهار وتهرم مع مرور الوقت. فلا الانصراف عن الزواج خيار منطقي وموضوعي، ولا تصوير الحياة الزوجية بالوردية أمر موفق.

البكاء الداخلي أشد فتكا من الدموع. إن النزيف الداخلي أمكر القتلة

*لن ننال طموحتنا بالتمني علينا ان نبدأ.ان نبدأ من اليوم اذا اردنا ان نضرب المثل يوما ما بالاخلاق

*نحن نبحث عن اي شيء يقلنا بسرعة الى اهدافنا دون ان نستشعر قيمة الصعود خطوة خطوة انه شعور عظيمة

*نكبر ونحن نتصفح هذه المشاهد التي تجعل منا كائنات ناقمة ومستعدة لتنازل عن الكثير من القيم ...ندهس موهبتنا واحلامنا ونتحول الى مكائن لاتردد سوى (سم طال عمرك)

*الانجاز والابداع لايرتبطان بعمر ومرحلة معينة

إن أبرز مشاكلنا السلوكية والاجتماعية تبدأ في مجتمعاتنا مبكرا. مبكرا جدا. فنحن نستقبل أطفالنا بعبارات: “كخه يا بابا”، و”أح ياماما”

الشيخوخه ليست في الاعمار بل في العقول

إذا سئِم الزوج من تسريحة زوجته أو هيئتها, فعليه أن يبدأ بنفسه أولاً, يعتني بهندامه و مظهره, فمن غير اللائق أن ينتقدَ الرجُل لباس زوجتهِ و هو يرتدي " السروال و الفانلة"

لا شيء مستحيلا مع الأمل والعمل , بوسعنا أن نكون مانريد متى ماتمسكنا بأملنا, فهو طوق النجاة الذي سيقلنا إلى مرفأ النجاح.

اكتبوا لمن تحبون قبل أن تخلدوا إلى النوم, وتذكروا أن رسائلكم لن تغفوا معكم ستظل مستيقظة...مستيقظة إلى الأبد.

في مكان عام لا تستطيع أن أن تشكر من أسدى اليك معروف كما ينبغي ولكن في رسالة خاصة تستطيع أن تضخ فيها ماتشاء

يقول الفيلسوف الفرنسي {لكي تحتفظ بالسعادة عليك أن تتشاركها مع الأخرين }

التأجيل هو موت بطيئ لمشاريعنا

التفاؤل بذرة تزرعها في صدرك, لتحصد النجاح

كيف أقرأ الكتاب مو راضي ينفتح معاي

فالفضيحة الحقيقية ليست في أن تدخن فتاة سعودية. فالتدخين آفة ابتليت بها جميع الأمم والجنسيات رجالا ونساء. لكن الفضيحة أن نعود من الخارج ونحن أنفقنا جل أوقاتنا وأموالنا في مراقبة فلانة وعلانة، ومن مقهى لآخر، ونعود بلا إنجازات وإمكانات ومهارات نجاري فيها الأمم التي سبقتنا للحضارة والتقدم!

لكن في الحقيقة أنه لا يركب سوى طموحه الذي يجعله يطير!