اقتباسات عبد الله المغلوث

يرى البروفسور "سيدني ألتمان" عالم الكيمياء الحيوية الأمريكي من أصل كندي، الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء عام 1989، أن قمع الاطفال لا يجعل منهم أشخاصاً ناجحين: يقول: "إن القمع اللفظي والجسدي لا يصنع إبداعاً، الإبداع يحتاج إلى جناحين، هما: المبادرة، وعدم الخشية من الوقوع في الخطأ، هل رأيتم طائراً يحلق بلا جناحين؟".

السعاده معديه 😁

إذا كان بعض الأكاديميين الكبار لدينا تشغلهم الكراسي والأجنحة وأنواع السيارات فهل سننتظر فتوحات علمية وبحثية عظيمة؟ هل سننتظر مجتمعا متحفزا يكرس الوعي ويؤسس لبناء عقول كالعالم المتقدم وليس صروح اسمنتية قد تهوي في أي لحظة ؟

مافائدة الدراسة والسنوات التي أفنوها في القراءة والبحث إذا كانت هذه هي المحصلة؟ فدورهم يجب ان يكون قياديا نحو التغيير الإيجابي الذي ينعكس على العباد والبلاد.

علينا أن نؤصل حب الجميع في نفوسنا, وننبذ العنصرية في سلوكنا وأنظمتنا, وأن نبذل كل مافي وسعنا للنمو والإزدهار والإنفتاح على كافة الشعوب والحضارات, وان نجعل مجتمعاتنا حاضنه للمبدعين من كافة الألوان والأعراق.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والأخرة , والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه"

" الدين المعاملة "

" المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"

كتابة الرسائل تعزز روح العطاء لدى البشر وحتى الحجر, تعزز المحبة والمودة تؤلف الأفئدة والأفكار, تقرب المسافات وتهدم الحواجز.

العلاقة بيننا وبين أطفالنا يجب أن تبدأ مبكراً, مبكراً جدا؛ لتكون صحية ومزدهرة

تقول أم روشان{لا تحزن لأنك للاتملك حداء, بل أفرح لأن لديك جوارب

سوف نصبح غير مقبلين على الحياة والمستقبل ادا استمرينا بهدا المنوال

حذرنا شاعرنا احمد شوقى قائلا :

وإذا أصيب القوم في أخلاقهم ... فأقم عليهم مأتما وعويلا

ونحن لانريد اقامة مآتم وسرادق عزاء بل اعياد واحتفالات نطرزها بإنجازات وانتصارات. ولكن هذا لن يتحقق ونحن نرتكب هذه السلوكيات والممارسات التى ما أنزل الله بها من سلطان والتى بدورها تغتال اى سعادة وتجفف اى حلم

كيف افتح الكتاب ! يعني كيف ابدا اقراء ؟