اقتباسات نور عبد المجيد

النساء تختلف عن الرجال.. إن أشبعت المرأة حبًا وصدقًا كانت إيمانك وقنديل عتمتك

هناك قلوب أقدارها أن تحيا خلف أبواب موصدة على حب لا يعود و ذكرى لا تموت

“لماذا عندما نحب نختصر سكان الأرض جميعهم في وجه واحد واسم واحد، كل الأسماء والوجوه دونه تصبح لا شيء سوى حروف تعبر آذاننا من دون معنى أو قيمة”

إن الكره نعمة كبيرة.

الحب وحده هو العذاب الكبير!

أنت عندما تعشق تعلم كيف تقول وتعلم كيف تصرخ وتغني وترقص.. أنت عندما تحب لا تفكر في كلمة كيف..

عندما تحب، كل سكناتك هي كيف.. كل أنفاسك هي طريق.. كل حروفك صلوات.. كل صوتك غناء.. كل روحك كلمات..

''كان الموت في نظر المراة افضل بما لا يقاس من خيانته لها و غدره بها ''

هنا ترقد الف قصة للحب .. الف قصه للغربة والالم ،، ثم عادت تنظر الى السماء ،، الرحمة دوما تاتي ،، فقط لو تنتظر.. السماء لا تنسى احدا .....

كل صامت إما أصبح مفكرًا أو مجنونًا!!

‫ وكلاهما أمرٌ خطير!!

لكن هناك ليالٍ إن عشناها لا نعود أبدًا بعدها كما كنا..

الخطأ الوحيد في هاني هو مثاليته.. صدقه.. صدقه في الحب.. صدقه في العمل.. في الكره.. ربما هذا الصدق هو الذي أحضره هنا..

أنا جريحة يا جهاد والجريح يا ابنتي دومًا أعمى!!

جميعها يا آيتي قصص لا يبقى منها سوى كلمة «كــان»!!

‫ الفرح ليس ضحكات صاخبة نُطلقها ولا صحبة نرتاح إليها..

‫ الفرح نسائم رضا وسلام من الروح تأتي وعليها تمطر..

كلمات تُحْبطنا وكلمات تُهدئنا..

‫ كلمات تمنحنا القوة وأخرى تقتل فينا الحياة..

‫ جميعها كلمات فكيف لا ننتقيها وكيف حقًّا نصوبها إلى صدور غيرنا إن كانت لا ثمن لها ولا ضريبة عليها؟!

‫ لعناق الأمهات رائحة تضمد الكسور وتحيي الأرواح الجريحة!!

ربما لو كان عربيًّا مثلها لأخبرته لكن سكين أهلك ووطنك هي سكين لا تريد أبدًا لأحد أن يراها وإن كان موتك في بقائها مغمدة في الصدر!!

أنا مُغتصبة الروح والحقوق منذ تلك اللحظة التي أطلقت فيها أمي صرخة الولادة وسألت ماذا أنجبت؟!

⁠‫فقالوا أنجَبتِ أنثى!!

كان بقاؤه حلمًا.. وأصبح وجوده كابوسًا!!

❞ كما الحسنات يذهبن السيئات..

هو حبي لكِ يمحو كل الأخطاء ..

حتى ما كان منها لا يُنسى و لا يُغتفر ! ❝

" إن اقتربت بصفحة كتاب من عينيك ولامست بها جفنيك هل تستطيع قراءة أحرفها؟ أبدًا لن تفعل إلا إن كنت تحفظ ما كُتب عليها وتعلم كل حرف وكل ميل وانحناءة رُسمت..

‫هو كذلك الله.. قريب جدًا.. قريب إلى الحد الذي يجعل البعض لا يبصره ويبكي بحثًا عنه! "