أريد رجلًا - نور عبد المجيد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أريد رجلًا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية تتحدث عن مجموعة نساء كل واحدة منهن تبحث عن الرجل الذي تظنه مثاليا، فهل الحلم يطابق حقيقة الواقع وهل هناك إمكانية التآلف بينهما؟! الرواية تناقش قضية شائكة ومثيرة في المجتمعات الشرقية منها: الزواج وانتظار حمل المرأة للذكر، المجتمع الذكوري الذي يعتبر انجاب البنات مشكلة كأنها شيء معيب، والعادات والتقاليد مقابل العلم والتطور، تناقش الحب وتعقيداته بعد الزواج، ومشكلة تأخر الزواج للفتاة ومدى تأثيره على ثقتها بنفسها ومواجهتها لمجتمعها، الرواية عن الظلم الاجتماعي الواقع على المرأة أو الرجل وأيهما الضحية؟! رواية تضعك أمام مأزق أخلاقي بتعرية حياتنا الاجتماعية وما نعيشه فتضطر للوقوف أمامه قليلا والتفكر في العدالة المستحقة لمن وكيفية تطبيقها؟ . . . "كاتبة الرواية سعودية مولودة في مصر وجسدت في روايتها شخصيات صعيدية مصرية، الرواية تشمل حال كل امرأة في كل المجتمعات العربية، المرأة التي تظل مهددة إن لم تنجب ذكرًا! أو المرأة التي تعيش تحت تهديد العنوسة! رواية "أريد رجلا" تحولت إلى مسلسل مصري أثار جدلا وشهرة واسعة، بطولة اياد نصار وسهير المرشدي ومريم حسن واخراج محمد مصطفى، المسلسل من ستين حلقة ووصف بأنه"عملاً سيعيد للأذهان مسلسلات الثمانينات بكل جمالها وقوتها بإعتماده على رواية ناجحة" . . . "" ما يميز "نور عبد المجيد" في أعمالها أنها لم تتعامل مع المرأة بإعتبارها كائناً مهمشاً أم مهضوم الحق، بل أنها وضعت بطلاتها في موقف الند مع الرجل، وبهذا اختلفت صورة المرأة في الأدب الروائي الحديث عن تلك التي عرفناها مع "قاسم أمين" بداية القرن العشرين، وإذا أردنا المقارنة بين الصورتين أيهما الأصدق تعبيراً عن المرأة في المجتمع العربي نقول: "كلاهما صادقة، فالنموذجان موجودان بين ظهرانينا، فالنموذجان يتعايشان جنباً إلى جنب، نموذج المرأة الخانعة، والمرأة الفاعلة والمتفاعلة مع محيطها، وهذا ما أرادت الروائية التعبير عنه في أعمالها الرائدة. " من مقالة " رواية أريد رجلا" على مدونة نور عبد المجيد
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 261 تقييم
5817 مشاركة

اقتباسات من رواية أريد رجلًا

الحب سكين نصله دوماً أكثر شراسة وإيلاماً.. الكره دواؤه سهل.. في الكره تحملين نفسك بعيداً عمن تكرهين لتهدأ أنفاسك.. ولكن أين يختبئ العشاق من هواهم.

مشاركة من Dunia Alhasan
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أريد رجلًا

    270

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    منذ خلق الله آدم وخلق منه حواء وكﻻ منهما في بحث وشغل باﻷخر، من هذا الشغل والاهتمام المشترك تتشابك العلاقات وتتفاعل الكيمياء بلزوعه اوحموضه زائدة اوحتي حريق ملهب،كيف نصل لنقطة التوازن بين الرجل والمرأة؟ معادلة في غاية الصعوبة، اجادت المؤلفه في وصف مجموعة من العلائق الصعبه بين رجال الروايه ونسائها ، ، المرأه التي تريد ان تستأثر بزوجها مطيحة بالزوجه الثانيه (مديحة) اومطيحه بالزوج نفسه (امينه)، ، المرأه المتزوجه التي تضحي بزوجها لتعيش مع حبيب ظهر علي افق سمائها بشكل قدري قهري!! (ليلي) المرأه اﻷقل حظا من الجمال عندما تحب كيف تعاني وعندما تحب (بضم التاء)كيف تكابد لفقد ثقتها بنفسها (نهي) الزوجه الثانيه كيف تكابد وضعها المتدني عندما تكون في وضع مثل وضع لبني اوعندما تكون امرأة لظل رجل كأمها هاله.الرجل الذي تقهره المرأة اما في شخص الزوجه كما هو بين عمر ومديحه ، او في شخص اﻷم كماهو بين سليم وامه ، لاولي انهت حلم زوجها بالزواج من حبيبته والثانيه صادرت حلم ابنها لمصلحة حلمها.ذكرتني شخصية امينه بالروايه بشخصية صفيه في رائعة بهاء طاهر:خاتي صفيه والدير، كيف جسدت كل من امينه وصفية هذه العلاقه المتناقضه بين البغض والحب لشخص الحبيب حب لدرجة اﻷنصهار واﻷنسحاق وبغض مصاحب لهذا الحب لدرجة اﻷنتقام !! هل المرأة تكره بقدر ماتحب اذا شعرت ان حبيبها في حياته امرأة ثانيه كما في أريد رجلا اوحبيبها لايبادلها نفس المشاعر كما في خالتي صفية والدير؟ ام انه هناك امرأة نمره ﻻتروض ابدا كما روضها شكسبير في مسرحيته الشهيره؟ ام انه لاحب ولاكره انما هوشئ اقرب لمنطق القط الذي اصطاد فأرا ولا يسمح ابدا بقط اخر ان يشاركه في صيده حتي لو كان ذاهدا في صيده وهذا رأي استاذنا يحي حقي؟ الم اقل لكم في اول التعليق ان الرجل في شغل بالنساء وان النساء شغوفات بالرجال ومن هنا جاءت هذه الروايه ومئات او ألوف من أخواتها.

    Facebook Twitter Link .
    22 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    نور جسدت في الرواية مشكله من اكبر المشاكل اللي بتواجهنا في حياتنا كمصريين وكعرب عموما .. وهي رغبة الرجل دائما في المولود الذكر وكأن هذا الذكر هو "الدليل الوحيد علي رجولته" !!

    مجتمع مريض رغم التقدم والعلم اللي العالم فيه والمساواة بين الرجل والمرأة وما الي ذلك الا ان لسة في بعض الرجال عقلهم مرتبط بإن الولد هو اللي هيشيل اسمي لما يكبر

    طب ما في بنات كتير بتبئا اجدع من الرجاله وبترفع راس اهلها اكتر من الولد !!

    الحكاية مش حكاية ولد وبنت .. الحكاية حكاية تربيه واخلاق ومبادئ وافكار تتزرع ف الطفل سواء بنت او ولد من وهو صغير

    ~~~~~~~~~

    كان من ضمن احلامي اني اتزوج صعيدي لكن لو كانوا كل أمهات الصعايدة زي يامنه فليذهب الحلم الي الجحيم -_-

    يامنة دمرت كل حاجة حياة ابنها وحياة امينه وحياة لبني وحياتها هي شخصياً

    يامنه كرهتها منذ اول حروف التعريف بها ! انانية لابعد الحدود وجامدة المشاعر !!

    امينه حبيتها جدااا لكن مش عارفة لية حسيتها اوفر اوى ف الاخر وفي رد فعلها اعتقد ان مفيش ست تقدر تعملها ف الحقيقة ( مجرد رأيي واعتقاد )

    سليم حبيت عشقه لامينه لاني كنت متخيله ان مفيش راجل صعيدي ممكن يبئا رومانسي وبيحب بالطريقة دي! وجايز يكون محض خيال ف الرواية ..رغم كل اللي عمله الا انه صعب عليا ف الاخر

    ~~~~~~~~~

    نهي وخالد قضية تانية مهمة جدااا

    نهي تلك الفتاه بتجسد يمكن 30% او اكتر كمان من بنات مصر او بنت عموماً

    البنت اللي مش واثقة في نفسها ومش واثقة في جمالها وشايفة ان الجمال خارجي فقط !!

    مع ان الجمال جمال الروح .. طب ما في ملكات جمال لكن روحهم مش حلوة وباردة المشاعر :)

    خالد شاف نهي من جوة مش من برة حبها من جوة مش من برة :) ودي احلي حاجة فيه

    ~~~~~~~~~

    عزت محبتوش من الاول اصلا -_- مش عارفة لية ! بس اتبسطت من النهاية بتاعته

    اعتقد هو يستحق كدة واكتر

    ~~~~~~~~

    اتفاجئت بإن ام لبني هي هاله !! اهي دي الحاجة الوحيدة اللي مكنتش متخيلاها نهااائي وانا بقرأ

    ~~~~~~~~

    عمتاً قصة الرواية مستهلكه جدااا وفي اكتر من حاجة سواء عمل كتابي او سنيمائي

    كانت تاني تجربه مع نور وكانت تجربه جميله :) بحب اسلوبها جدااا وخصوصا في رسم الشخصيات ووصف التفاصيل

    Facebook Twitter Link .
    18 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مستفز انا جداا حتى الصفحه 260 ..

    يقولون ان التعصب وحب الذكور مقتصر على الاوساط الريفيه والصعيد .. الا ان الامر يتعدى ذلك

    نجد ان الوسط الارستقراطى هو الاخر يفكر بنفس الاسلوب.

    التسلط شىء مقزز سواء كان صفة للمرأة او الرجل. لذا كرهت تسلط مديحه وخنوع عزت .

    تسلط يامنه وخنوع من حولها .

    كرهت تعلق وتشبه امينة بمديحه لدرجة التقديس.

    من قال ان الزواج الثانى خيانة او خطيئة. ( لست هنا مقتيا او قاضيا شرعيا )

    انما اصبحت اللغة السائدة الان ان الزواج الثانى خطيئة تكاد تصل الى الحرام . اما لو كانت علاقة غير شرعية فهو امر عادى ( هكذا يقولون )

    .....

    مستمرا فى القراءة و مازلت انتظر النهايه

    وانتهيت اخيرا من الروايه وقد كرهت كل الشخصيات .. صحيح الحياة بها اكثر من ذلك

    لكن التسلط والعناد والانتقام رغم الحب . كلها اشياء ذميمه لابد ان نقاومها بكل ما اوتينا من قوة

    حتى تستقيم الحياة

    تحياتى

    Facebook Twitter Link .
    16 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    روايه تحكي واقعاً نعيشه الى الان لازال هم إنجاب الذكور يقض مضجع كل انثى 💔

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف اقراء الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة استمتعت بها وانهيتها ف يومين اثنين فقط كنت اتمنى ان اعطيها الخمس نجمات ولكن بعض عناصر التكرار والملل فيها هى ما انقصها النجمة الخامسة ولكن هذا لايخل بالرواية وجمالها وايضا القضية التى تناقشها والمتداولة من قديم الازل ومازالت منتشرة وخاصة ف صعيد مصر وايضا بعض الدول العربية وخاصة دول الخليج قضية خلفة البنات او انجاب الاناث وحاجة الرجل الى وريث يحمل اسمه ويصبح سند الى اخره من الحجج الواهية التى تصعد على سطح انانية الرجل وايضا تسلط الام الصعيدية التى لا تعلم انها نفسها انثى وان لم تكن اتت لم تكن انجبت الذكر الذى تتباهى به امام الجميع

    نأتى الى تحليل شخصيات الرواية :

    ===================================

    & يامنة كم كرهت هذه الانثى كم امقتها وهى بجبروتها وقسوتها ولا اعلم كيف تصلى وتدعو الله وهى بهذا الجبروت وهذه القسوة الم تتخيل نفسها وهى مكان امينة وتلد اناث بدلا من سليم ؟ هل ترضى ان يتزوج عليها عبد المجيد ؟ لا اعلم

    & هالة مظلومة ف الرواية ولكنها مخطئة عندما احبت رجل متزوج وكان عندها استعداد ان تتزوجه من وراء زوجته

    & عزت لا اعلم هل اغضب منه ام اتعاطف معه لكن موقفى مشوش معه لانى لا اعلم طبيعة العلاقة التى كانت بينه وبين مديحة زوجته وام امينة وخاصة ان الاحداث قالت ان امينة شخصية صعبة ومعقدة بسبب هروب والدتها والزواج باخر ف دولة عربية اخرى

    & نهى متعاطفة معها بشدة ولكنها مخطئة جدا وهى سبب هدم سعادتها مع حب عمرها خالد شكرى

    & خالد شكرى شخصية رائعة لرجل ليس موجود ف الواقع ولكنه موجود ف عالم الروايات فقط لا غير

    & امينة تحملت الكثير وعشقت عشقها وحبها لسليم واتساءل هل يوجد مثل هذا الحب ف الواقع ام انه من وحى الروايات والقلم فقط ؟ انى اتعاطف مع امينة فى كل مافعلت واتسم لها الف عذر ليس هناك اصعب من امراة مذبوحة ف حب عمرها الوحيد

    & سليم بقدر ماتعاطفت معه بقدر ماغضبت منه وهو ضعيف امام يامنة وجبروتها وقسوتها ولا اعلم هل فقل الصواب عندما انسحب من حياة الجميع ام كان يجب ان يستمر ويصلح الاوضاع بقدر ما يستطيع

    طوال عمرى اكره الهروب واكره الرجل الذى يهرب من المواجهة

    كنت اتمنى ان تكون نهاية الرواية مختلفة وخاصة نهاية سليم وامينة

    وهذا ثانى عمل اقراه للمؤلفة بعد الحرمان الكبير ولكنه لن يكون الاخير باذن الله :)

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    روايه جميله شيقه لدرجه اني انهيتها في يوم واحد قضيه هامه عانت منها مئات النساء و انتهت بيها العديد من الزيجات

    انجاب الذكور هل هو عيب الزوجه ام هذا من الرجل قضيه تستحق النقاش

    اما بالنسبه للاسلوب علي الرغم انه سلس و بسيط الا انها تميل الي التكرار كثيرا مش فقط للجمل و لكن الاسامي بالكامل تكرر في الفقره الاسم اكثر من مره بشكل مبالغ فيه

    مثل ( سليم عبد المجيد يعشق امينه عزت ... امينه عزت طويله و بيضاء .. امينه عزت تجلس علي الكنبه .. سليم عبد المجيد ... مديحه .. مديحه .. مديحه ....... وهكذا )

    اما بالنسبه لللاشخاص :-

    امينه :- أعجبتني شخصيتها القويه و المتميزه ( طالما اعجبتني المرأه القويه ) و اعجبتني طريقه انتقامها ل نفسها و كرامتها وتعاطفت معاها كانها قضيتي انا و كأن الخيانه موجهه الي أنا

    و تفاعلت معها و حزنت عند طلاقها من سليم

    سليم : لم اتعاطف معه ( ظلم نفسه و ظلم من حوله بسبب خضوعه للعادات الباليه و التقاليد السخيفه و نسي انه قاضي و متعلم و انسان متحضر )

    لبني : لم احبها ولم اتعاطف معها وما يشبها من النساء لا يعجبني و كونها ترضي بالفتات لا يعجبني بالمره

    عزت و هاله : قصه حب محكوم عليها بالفشل (وكوني انسانه عقلانيه اتعجب كيف يظل الانسان يحب اكثر من عشرين سنه ومشاعره تظل كما هي )

    يامنه : صوره نمطيه من امهات كثيره تتسم بالدكتاتوريه لم احبها و كم تمنيت ان يكون في سونار لبني انثي غيظا في يامنه

    نالت اعجابي ولم تعجبني روايه منذ فتره و كون ان الكاتبه سعوديه ووصفت مجتمع مصر ب بهذه الدقه احببتها اكثر

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قضية من قضايا المجتمع الشرقي وقضية حساسة ومهمة

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية بتناقش موضوع مهم جدا وهو ظلم المجتمع للنساء ومحاسبتهم على انجاب البنات

    وكأنهم هم اللى بيختاروا

    مش عارفة ليه الطمع الانسان بدل ما يحمد ربنا انه رزقه باطفال حتى لو بنات بيفضل يفكر فى اللى ناقصه برضه

    وبينسى ان فيه ناس مش لاقية ظفر طفل

    وبينسى ان الولد ده ممكن يكون نكبة عليه

    لكن رغم موضوع الرواية المهم الا انى شايفة انها ممكن كانت تعرض بشكل افضل

    لكن يحسب للكاتبة انى مش حسيت على الاطلاق انها سعودية:)

    بالنسبة للشخصيات

    يامنة:كرهتها تماما شخصية متسلطه وهى اللى دمرت حياتهم كلهم

    سليم:رغم تعاطفى معاه لكن هو ضعيف كان لازم يقاوم ويثبت على موقفه وعلى فكره هو برضه لو ماكنش عاوز ولد كان هيبقى اقوى فى مواجهه ضغوط والدته

    جبت الولد؟كسبت الجايزة الكبرى؟خلدت اسمك يااينشتين؟

    امينة:رغم تعاطفى معاها لكن ما حبتش اللى عملته كان المفروض تكتفى بالقضية عشان تنتقم من سليم لكن هنقول ايه هى اتجرحت جامد وان كيدهم عظيم

    لبنى: مش اتعاطفت معاها على الاطلاق مفيش مبرر لاى ست انها تكون زوجه تانية وتظلم الزوجه الاولى

    انانية كبيرة منها خصوصا انها ماتقبلش الموقف ده على نفسها واللى ماتقبلوش على نفسك ماينفعش تقبله على الناس

    نهى وخالد: اكتر ناس حبيتهم فى الرواية وشخصية نهى محبوكه بشكل جيد جدا

    واعتقد لولا الشخصيتين دول كان التقييم هيقل

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اشتركت بالموقع و أخترت الكتاب لكن لا أعرف من أين أبدأ قراءة الكتاب🤔

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قرأت ،،رائعة جدا

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    كانت المؤلفة ذكية في اختيار عنوان الرواية

    ان الفضول هو اول ما تشعر به عند قراءة العنوان، واذا استطاع المؤلف ان يثير فضول القارئ من خلال العنوان فقد حقق انجازا كبيرا

    ماذا يعني أن تقول امرأة : أريد رجلا !

    هل هذا يعني في المقام الاول رغبتها الجامحة تجاه الجنس الاخر؟

    ام يعني افتقادها للرجل في حياتها، أي افتقادها للاخ، للاب، للعم، للجد؟

    ام يعني افتقادها للابن؟؟

    ان الرواية تتحدث عن امراة عاشقة تزوجت ممن تحب (لحسن الحظ)

    لكنها تريد انجاب طفل ذكر لزوجها الحبيب، هذا الزوج الذي فقد والده وهو جنين في بطن امه, وليس له اخوة

    بالنسبة للزوج فقد كان راضيا بطفلتيه اللطيفتين لكن والدته لم تكتف وارادت ان تر طفلا ذكرا لابنها، وبعد فشل الزوجة في انجاب ولي العهد قامت الام باجبار ابنها على الزواج بشكل سري من امراة اخرى

    وقد تزوج بالفعل لارضاء امه !

    وكان للزوجة الاولى رد فعل انتقامي على ما فعل زوجها وانتهى الامر بالطلاق ، وتخلي الزوج عن زوجته الثانية ايضا بعد ان حملت بذكر ! لقد رأى انه حقق مطالب الجميع، مطالب زوجته الاولى بالطلاق ومطالب امه وقرر الرحيل

    وعلى اثر صدمة الطلاق تموت الزوجة الاولى

    ان الرواية تصلح لتتحول الى مسلسل مصري واصر على "المصراوية" في هذا الاطار ! وهذا كان انطباعي الاول بعد الانتهاء من قراءة الرواية.

    ولسخرية القدر فان احداث الرواية ستتحول بالفعل الى مسلسل مصري قريبا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية بتناقش قضية جريئة في المجتمع .. وهي خلفة البنات وولع الاهالي في انجاب الذكور

    المبهر ان الكاتبة سعودية وقدرت تعبر عن المجتمع المصري بالبساطة دي في اللغة والاحداث :)

    بس .. المشكلة عندي في التطويل والتفاصيل اللي ملهاش اي لازمة

    طولت الرواية وخلتها تقيلة .. وكان ممكن تكون ابسط وأخف :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية حقا لها مذاق خاص انها فريدة من نوعها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جميله جدآ

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب (أريد رجلاً) للمؤلفة نور عبدالمجيد يتضمن رواية نقشت كلماتها من عالمنا العربي،رواية فيها قصص نساء من مصر إختلفن في الطبقات الإجتماعية و التعليم و الرغبة في العمل و الطموح و لكنهن إجتمعن على التضحية من أجل الحب،هذا الحب الذي أخذ منهن الكثير من تفكيرهن و وقتهن و ضخات قلوبهن،فقلوبهن نزفت وهي تلاقي الأذى من أحبة غادروا حياتهن ،ومع ذلك فقلوبهن ما زالت وهي مجروحة تستعد لفرصة عودة المغادرين!

    فمضمنون الرواية يدور حول العامل المشترك بين نساء الحكاية و هو عامل الفقد و الحرمان،فيامنة فقدت زوجها منذ أشهر الزواج الأولى لوفاته،و مديحة إنسل قلب زوجها لتتوجه مشاعره نحو هالة،وهالة بدورها غادرت حياة عزت زوج أمينة،و أمينة إبنة عزت تزوجت سليم إبن يامنة بعد وفاة أمها لتجد نفسها لاحقا محرومة من إنجاب الذكور ،فأمينة لم تنجب إلا إبنتين،و هنا تتعرض يامنة للحرمان من جديد حينما تحرم من الحفيد الذكر،و حتى الشخصيات النسائية كما قد يتصورها البعض في الرواية قد تجرعت الفقد،فنهى صديقة أمينة عانت ألم نفسي بسبب عدم زواجها و عدم إقتناعها بجمالها و تحديدا جمال الروح لديها حتى عندما أتاها العريس المنتظر،وفي الحكاية أيضا هناك غريمة أمينة و هي لبنى التي تشابه أمها هالة ،فلبنى لم تحصل على حب سليم ،فأنا أرى بأن عامل الحرمان هو المحرك الذي تدور حوله الأحداث في الرواية،وإن كان هناك أيضا تركيز من قبل الكاتبة على قضيتي تفضيل إنجاب الذكور في المجتمع الشرقي و الزواج الثاني أو حتى الحب الثاني،فأنا أجد بأن موضوع الفقد هو المتحكم في تسطير أفعال و ردود فعل أشخاص الحكاية من نساء و رجال ،وهو مؤثر للغاية لإنه يناقش مدى إقتناع الإنسان بمصيره و رضاه بما كتب له...

    ومن أروع ما في الرواية طريقة دمج الكاتبة للأحداث و تطعيمها بشيء من المفاجأة،فهناك تقديم و تأخير مدروس بعناية في عرض مواقف قد نظن بأنها لا تتعلق ببعضها ،فنعرف لاحقا ولدت من لون الوجع نفسه،وشخوص القصة أنفسهم يأتيهم وقت يشعرون فيه بأن هذا الوجع متوارث،وبأنه لا مفر منه،حدثت العديد من إنتفاضات المشاعر و توسدت الدموع صفحات كثيرة من الحكاية،بعض المشاعر خزنتها الأيام و بعض الدموع دارتها العيون و لكن دوران الأحداث قلب ما كان مستتر فظهر،فمثلا رغبة عزت في عودته لهالة هيجت مدامع مثلث الحب المتضمن لأمينة و سليم و لبنى،و تبعثرت بأعضاء المثلث الخطى ما بين البقاء و البعد،و ما بين الهجر و الثبات ،فالخطوات حائرة و غير عارفة لدروبها ،و مترددة لإن آثارها في جهة و رغباتها في جهة أخرى،وماضيها باح لحاضرها فإستباحه و أوقع بودار مستقبلها ،أما ما حدث قبيل النهاية مما ذكر في صفحات الرواية من لجوء البطلة لوسائل الإعلام و جعل قضيتها قضية رأي عام،فقد يبدو الأسلوب وعظيا أو معرفيا أو إستعراضيا نوعا ما و لكني أحسست بأن الكاتبة إستعانت بهذا الأسلوب من المباشرة لتوضح رؤيتها لأقصى درجة لقضايا المرأة و تحديدا فيما يتعلق بجنس المولود....

    أما بخصوص الصوت المسموع في الكتاب ،فالصوت السارد هو صوت نسائي هامس بقوة،فهنا يامنة بما في صوتها من حكمة أم و إن كانت صارمة،و هالة وصوتها الذي يحمل رومانسيتها الماضية و رومانسية الماضي،ومديحة أم أمينة التي تصلبت في عدم تغيير مواقفها و هي تعلنها بصوتها أما زوجها و إبنتها،وأمينة التي لا يعرف صوتها الوسطية في الحب،فأمينة عاشقة متطرفة ذاقت جمال كلمات عنفوانها و ذاقت جمراته أيضا،و نهى و صوتها الغير واثق من نفسه و المبحوح في طلبه للأمل و حنانه عندما عاد له أمله،هي أصوات ربما تشكو الوحدة،هي أصوات ربما بحثت عن رجل،هي أصوات ربما أرادت الحب،هي أصوات ربما أرادت الحياة،هي أصوات ربما حاولت فقط أن تكون أصوات نفسها أم هي أصوات إجتهدت لتكون اللاهجة بما تبغتيه أحبتها!

    كتاب (أريد رجلاً) للأديبة نور عبدالمجيد ،تتفجر فيه اصوات نساء حاولن يحاولن العيش مع رجالهن سواء كانوا أزواجهن أو أبنائهن أو حتى أمل حب سابق أو قادم!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بحثت عن الرواية وقرأتها للموضوع الذي تتناوله وهو رغبةالبعض لإنجاب أبناء ذكور وشعورهم بالنقص كونهم آباء بنات

    هذاأكثر ما أعجبني إضافة إلى المفاجأة الغير متوقعة في بعض أحداثها

    لكن هناك الكثير مما لم يعجبني:

    * الرواية في وصفها و اختيارها لشخصياتها تقليدية وقديمة جدا من ناحية كون معظمهم "شديدوا الوسامة، كاملوا الخلقة، مبهرون لمن حولهم" باختصار هم "أنصاف آلهة" كما يقول عبدالوهاب مطاوع

    حتى أفكر, في اي مجمتمع يوجد هذا الكم من الكمال؟!

    *على النقيض بالغت في وصف بشاعة نهى ودمامة خلقتها وكأنها مسخ (على الرغم من كونها فتاتة طبيعية خالية من أي عيوب خلقية منفرة ). ولا أدري هل هي تصور نظرة نهى لنفسها أم نظرتها هي لها؟

    * التطويل والإعادة في الوصف و السرد

    * لاحظت خطأ في كتابة الآية التي كان من المفترض أن الشيخ في الرواية هو من قالها. فعوضا عن { يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور} كتب {يهب لمن يشاء ذكورا ويهب لمن يشاء إناثا}

    !!

    * في الثلث الأخير من الرواية لم يعجبني تسلسل الأحداث إلى النهاية وكان ينطوي على كثير من الفلسفة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لقد جذبني هذا الكتاب بشدة لدرجة انني لم استطع التوقف عن قراءته و قد امضيت ساعات عديدة فيه دون ان امل و اظن ان ذلك يعود الى القضية التي طرحتها الكاتبة ظلم المراة في المجتمع العربي و الشرقي كذلك بسبب عدم قدرتها على انجاب الذكور او مشكلة العنوسة بالرغم مما حققه علم الاخياء من تقدم لتصحيح بعض الاخطاء التي رسخها الجهل و بدوره ادى الى تدمير المراة معنويا و جسديا لذلك فمن المهم الكشف عن عيوب المجتمع فيناقش مثل هذه المواضيع حتى لا نقع في الخطا الذي وقع فيه اجدادنا من قبل ليكون بذلك "اريد رجلا "صرخة مراة في مجتمع يعيش اوج تخلفه لعله يستسقظ من سبات جهله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أعجبتني هذه الرواية أكثر من رواية أحلام ممنوعة للكاتبة تتناول فكرة إنجاب البنات والتوق لإنجاب الذكر لم يعجبني ضعف سليم أمام والدته ورضوخه للزواج وجرحه لأمينة حب حياته كما لم تعجبني نهاية القصة فالهروب ليس حلا كما لم اعجب بشخصية نهى وعدم ثقتها بنفسها وتدميرها لعلاقتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية تفجر قضية من قضايا المجتمع الشرقي..

    قضية حساسة ولا يوجد من يتحدث عنها عادةً ..

    اعجبني سلاسة الاسلوب ومباشرته والبعد التام عن غموض التعابير والاوصاف ..

    حتى النهاية وجدتها رائعة .. وماذُكر فيها عن الاحلام واختلاف الواقع عن الحلم هو حقيقة لا يمكن نكرانها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب جميل يطرح قضية لم نعد نفكر بها كالسابق بالرغم من وجودها في الكثير من مجتمعاتنا , انجاب الذكور و مدى اهمية للاسرة و مدى التضحية التي تقدمها المرأة خلال حياتها .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية من بدايتها جميله تشد انتباهك تسلسل الاحداث واسلوب الكاتبه يجبرك الا ان تكملها ولاتستطيع التوقف حتى تنهيها وتعرف ماذا سيحدث في النهايه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    جيد تضمنت الفكرة بشكل مختلف جزئيا لكن الكتاب لا يرقى فى نظرى الى مستوى الرائع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أنا فعلا تأثرت بالقصة كانت رائعة ببساطتها و صدقها و واقعيتها ❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انا باشتري منه بس كيف حلوو ولا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ♥️♥️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ء

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحببت الرواية استمتعت بها كثير لما انهيتها لم أكن اتوقع نهاية متلها وكان الاحداث انقلبت.

    أحببت شخصية أمينة وتعاطفة معها و تفهميها أيضا صحيح انتقامها كان قسيا و دمرت كل شيء لكن مثل ما يقولون لما الحب يكون كبير يكون كرهه اكبر بكثير كان بدها تخليه يحس بوجع اكبر من الى حاسة فيه هيا .

    الشيء إلى ماعجبني هو أنه في نهاية الرواية أصبح سليم وكأنه بريء ، ضحية ، وامينة هي المذنبة الوحيدة ، لا سليم هو المخطئ لم يتخذ القرارات الصحيحة بذل ما يأخذ بتهديد امه كان ممكن ينصرها يراضيها انا لا أقول الزواج من الثانية خطيئة (فالشرع حلل اربعة ) لكن الخطيئة كانت في زواج بالسر عدم قوله لامينة خطيئة في حقها. نعم بالنسبة

    لها خيانة لانه خان الوعود التى قالها.طعنها في كبريائها.

    هروب سليم لم يكن الحل المناسب كان لازم يصحح الأخطاء او علي الاقل يعتذر بندم.

    مع كل ذالك كانت رواية ممتعة . شكرا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    صراحة أصبتت بحالة من الدهشة العجيبة بعد انهاء الكتاب , احداث غير متوقعة و نهاية غير متوقعة هي الاخرى.

    بالرغم من عنصر التشويق الصارخ اجد ان القاري يستحيل ان ينهي الكتاب الا وقد حمل في نفسه ضغينة على كل شخصية على حدة .. و بالرغم من تلك الضغينة الا انك تجد جزء من الشفقة معها ايضا..

    الا لشخصية الحاجة " يامنة " و رغبتها الغير مبررة ليلد ابنها ذكراً ! فإنك عزيزي القارئ ستظل ناقما عليها حتى بعد انتهائك من القراءة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قصه رائعه تناولت قصه واقعيه و حقيقه محزنه تتعرض لها نساء المجتمع الشرقي بشكل عام

    أنصح ب قرائتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون