اقتباسات أحمد خالد توفيق

‫ أنا أكثر ذكاء مما يوحي به منظري وأقل ذكاء مما توحي به كلماتي !

❞ «من حق كل إنسان أن يكون غريبًا سخيفًا إذا اختلى بنفسه.. وإلا.. فمتى نتخلى عن وقارنا ونجن؟» ❝

وها هو ذا ــ بعد كل هذە الأعوام ــ عاجز عن الحبّ لأن القطار قد ولّى بعيدًا … حينما كان قادرًا على الحب لم يكن يملك .. وحينما ملك لم يعد قادرًا على الحبّ .

حرب فيتنام مشتعلة وقد بدأت تُكلف أمريكا أرواحًا ومالًا أكثر من اللازم، وبدأ الناس في أمريكا يتساءلون: لماذا يقوم البيض الذين سرقوا أرض الحُمر بإرسال السود ليقتلوا الصُفر في الجانب الآخر من العالم؟ ..

لكن لماذا بربك لم يبقَ أي مقعد للإمبراطورية العربية؟ هي اللاعب الوحيد الذي راح يدور حول الجالسين باحثًا بضحكة بلهاء عن أي موضع.. لعل هناك من ينزاح قليلًا أو يسمح له بطرف مقعد.

❞ الثورات لا تقوم ضد الطغاة، بل تقوم ضد البلهاء أولًا ❝

❞ الغريق الذي يتمسك بساقيك لا يبتغي إغراقك أو أن ينعم بموته معك. فقط يحاول ألا يهوي للقاع. ❝

❞ البط لا يخاف ، خاصة حين يتعلق الأمر بالنقود ! ❝

❞ تاريخ البشرية هو حشد من الحماقة والمصائب ❝

❞ وتطور العلم لا يمد يد العون للأخلاق، لكنه يجعل الشر أكثر براعة وتعقيدًا ❝

❞ تطور العلم لا يمد يد العون للأخلاق ❝

تكلَّمي بنعومة يا حبيبتي

‫ حتى لا تسمَعنا سوى السماء.

‫ إن عهود الحُب التي نوقِّعها ستبقى حتى نموت نحن …

‫ حياتي لك وكل شيء ..

‫ لأنك دخلت عالمي بالحُب

‫ وبنعومةٍ شديدة يا حبيبتي ..

إن النساء دقيقات الملاحظة لكنهن مندفعات .. كم من امرأة ورطت زوجها فى مشاجرة مع بطل مصارعة ، ثم وقفت تولول وتصرخ بينما زوجها يتحول إلى كفتة ..

❞ «الذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان». ❝

❞ لو كفت الأقراص المنومة عن العمل فلا سبيل سوى أن يقتل عقله.. يطلق عليه الرصاص أو يسممه ليصمت أبدًا. ❝

❞ القرص المنوم قد بدأ يعمل. يرتجف خوفًا من اليوم الذي يعتاد فيه جسده هذه الأقراص ليتركه النوم وحيدًا مع وحوش أفكاره.. يتركه مع عقله. رباه.. لا أريد أن أواجه عقلي.. أنا أهابه كالموت. ❝

❞ هو اليوم بحاجة إلى لفافة تبغ أكبر بكثير.. لفافة بحجم الكون نفسه.. بحجم الثقوب السود.. بحجم الأنفاق الدودية بين المجرات.. ❝

(فنسنت فان جوخ) الرسام الهولندي العظيم لو لم يكن رسامًا لصار شخصية من شخصيات (دستويفسكي) هذه النفسية المضطربة المُعذبة التي أضناها الصرع والتي تتأرجح بين ثقةٍ مفرطة في النفس تصل لدرجة الغرور، وشكٍّ عارم في قدراته يصل لدرجة

لكنى ما زلت أومن بأن هناك من أسرار الكون ما يحسن بالمرء أن يدعه وشأنه …

عن كل شىء حزين يعتمل فى صدرك ولا تجد الجرأة كى تفصح عنه حتى لنفسك ..