اقتباسات أحمد خالد توفيق

بابا.. لاث!

فقط في هذه اللحظات أدركت أن علي أن أخوض حرب مريرة مع ذلك الطفل المزعج في داخلي ... الطفل المزعج يصرخ ويركل الأرض بقدميه : لا أحلام ! كيف ؟؟

'

لان ‏يفهمون و قتلوا أحلامنا بالتقاليد

كما هم العامة الجهلة في كل مكان و زمان ...يعشقون العبودية و يهوون الخضوع.. و يقنعون انفسهم انهم يكرهون ما يكرهه الحاكم و يحبون ما يحبه. اي انك لا تطيع الحاكم بل تطيع نفسك اولا. فاذا حاول احد ان يوقظهم من غيبوبتهم مزقوه تمزيقا

كان يجد في الامل الذي لا يستند الي منطق او قدرات نوعا فاحشا من الاهانة.. محاولة مثيرة للشفقة.. ثمة درجة من النبل في القنوط .. ثمة بطولة في اليأس بالتاكيد.

عندما يزحف القبح والعطن علي كل الإثارة التي يولدها الخيال...تلتف الغصون الشائكة الطفيلية حول الثمار وتزحف العقارب بين اللآلئ

“لا أخافُ الموتَ ..أخافُ أن أموت قبل أن أحيا”

لو امتلكت موهبة التسخيف هذه لبدا لك أي شاعر شخصاً مدعياً يقول كلاماً مفتعلاً لا معنى منه،

والزهرة التي تقدمها لحبيبتك تافهة،

ولبدا لك السياسيون نصابين يبيعون كلاماً.

لا ضمير لدى الأطفال وهم يجيدون الكذب ويتلذذون به

الثورات لا تقوم ضد الطغاة ، بل تقوم ضد البلهاء أولا. عندما يصير ثلاثة أرباع الشعب ضدك، وقد آمنوا بأن الطغيان أمر إلهي ، وأنهم أسعد حالا تحت سلطة أبوية غاشمة .. عندها يصيرون متأهبين لرجمك. "

اخنا فعلا وصلنا للمرحله دي معظمنا تحت الصفر و المعظم الاخر عايشين في كومبوند مارينا و ساحل اهو اتقسمنا لطبقتين بس نسبه قليله جدا جدا اللي دخلهم متوسط فعلا من اجمل الروايات اللي قرأتها و دكتور و صفنا بتفاصيل

البشر لا يقدرون علي توزيع الثراء منذ فجر التاريخ لذلك اكتفوا بتوزيع الفقر

رواية رائعة

أنا خجول، لهذا قد أبتلع بعض آرائي وأفضل الصمت. لكن لا توجد قوة على الأرض تجعلني أقول ما لست مقتنعًا به. أي إنني قد لا أقول كل الحقيقة لكن لا أقول شيئًا سوى الحقيقة.

ما زلت أغطي قدمي أثناء النوم كي لا يمسك بها ذلك الشيء تحت الفراش ..

أنا أؤمن أنه لا وجود له .. لكني أؤمن كذلك أن علي أن أغطي قدمي كي أحميها منه !

إن التقدم موجود في أمريكا لكن الحضارة موجودة في أروبا .. وشتان ما بين التقدم و الحضارة، شتان ما بين الثراء الذوق .. شتان ما بين البهرجة و الأناقة.

هناك الخوف من الغد .. وهو -لعمري- أشد أنواع الرعب شناعة ..

لماذا لا يكتبون على ملصقات الأفلام التي تناقش الخوف من الغد عبارة ( ممنوع ﻷقل من 16 سنة ) ؟

رفعت اسماعيل متألق دايما

خطر لي أن المرأة التى يفوتها قطار الزواج يسميها المجتمع عانساً،وينسى أمرها تماماً،أما الرجل الذي يفوته القطار مثلي فأنه يظل فريسة التكهنات والظنون حتى يواريه القبر، ليس المجتمع قاسياً على النساء إلى الحد الذي يحسبنه !..