اقتباسات أحمد شوقي

وإنما الأمم الأخلاق ما بقِيَت

فإنْ همُوُ ذهَبت أخلاقهم ذهبُوا

كتاب رائع 😍😍

تجننن

لم بعض السطور والكلمات في غير محلها !

“أتيت تدعوني كما ** تدعو العجائز السما

الرأيُ ليس نافعا ** إذا أوانُهُ مضى"

مَنِ المَوائِسُ بانًا بِالرُبى وَقَنًا" "اللاعِباتُ بِروحى السافِحاتُ دَمى

السافِراتُ كَأَمثالِ البُدورِ ضُحًى" "يُغِرنَ شَمسَ الضُحى بِالحَلىِ وَالعِصَمِ

القاتِلاتُ بِأَجفانٍ بِها سَقَمٌ" "وَلِلمَنِيَّةِ أَسبابٌ مِنَ السَقَمِ

العاثِراتُ بِأَلبابِ الرِجالِ وَما" "أُقِلنَ مِن عَثَراتِ الدَلِّ في الرَسَمِ

المُضرِماتُ خُدودًا أَسفَرَتْ وَجَلَتْ" "عَن فِتنَةٍ تُسلِمُ الأَكبادَ لِلضَرَمِ

الحامِلاتُ لِواءَ الحُسنِ مُختَلِفًا" "أَشكالُهُ وَهوَ فَردٌ غَيرُ مُنقَسِمِ

مِن كُلِّ بَيضاءَ أَو سَمراءَ زُيِّنَتا" "لِلعَينِ وَالحُسنُ في الآرامِ كَالعُصُمِ

يُرَعنَ لِلبَصَرِ السامى وَمِن عَجَبٍ" "إِذا أَشَرنَ أَسَرنَ اللَيثَ بِالعَنَمِ

وَضَعتُ خَدّى وَقَسَّمتُ الفُؤادَ رُبًى" "يَرتَعنَ في كُنُسٍ مِنهُ وَفى أَكَمِ

يا بِنتَ ذى اللَبَدِ المُحَمىِّ جانِبُهُ" "أَلقاكِ فى الغابِ أَم أَلقاكِ فى الأُطُمِ

ما كُنتُ أَعلَمُ حَتّى عَنَّ مَسكَنُهُ" "أَنَّ المُنى وَالمَنايا مَضرِبُ الخِيَمِ

مَن أَنبَتَ الغُصنَ مِن صَمصامَةٍ ذَكَرٍ" "وَأَخرَجَ الريمَ مِن ضِرغامَةٍ قَرِمِ

بَيني وَبَينُكِ مِن سُمرِ القَنا حُجُبٌ" "وَمِثلُها عِفَّةٌ عُذرِيَّةُ العِصَمِ

لَم أَغشَ مَغناكِ إِلا فى غُضونِ كِرًى" "مَغناكَ أَبعَدُ لِلمُشتاقِ مِن إِرَمِ

وحكمَ اللهُ بهجرةِ الوطنْ وطالما ابتلى بها أهلَ الفِطَنْ

فكنت أستعدِي على الهموم بنات فِكرٍ ليس بالملومِ

أستدفع الفراغ والعطَاله وبطلٌ من يقتلُ البَطالهْ

إن الصَّبي ما تُغذِّيه اغتذى فأكثر عليه في المثال المحتَذَى

لا دِينَ لْلِباغِي وإنْ تَدَيَّنا كَفَى بِقَتْلِ النَّفْس ظُلْماً بَيِّنا

أليست النفس تموتُ مَرَّهْ فخذْ عليها أن تموتَ حُــرَّهْ

الى اين قفي حسنى

‫كالحسيْنِ بنِ عليٍّ

‫هو بالعشاقِ يُعنَى

‫الحسينُ انتعل التربَ

‫إلى والد لُبنَى

‫فرآه حافيًا في ساحة الدار فجُنَّا

‫قال لا أملِك يابن

‫المصطفى بنتًا ولا ابنا

‫أنت في الدار أميرٌ

‫فبما شئتَ فمُرنا

نجمٌ أضاء بنجد سما على كل نجم

هبوه جُنَّ بليلى ليس الغرامُ بجُرم

إذا امتحن الدنيا لبيب تكشَّفت

له عن عدوَّ في ثياب صديق

وزادني حبا منعي على ليلى فأحب شيئ للإنسان مامنع

أأدركتَ أن السهمَ يا قيسُ واحدٌ

وأنَّا كليْنا للهوى هدفان؟

ولم نكُ ندري يومَ ذلك ما الهوى

ولا ما يعودُ القلبَ من خفقان

فيا مَيْتَ أمسِ عدتْكَ الرياحُ

وحيَّاكَ في الفَتراتِ المطر

وَأمسِ كعادٍ وإن كان منك

مُطيفَ الخيال قريبَ الصُّوَر

أنت في نفسكَ الخفيَّةِ ثائر تُشبِهُ الحزن والبكى نَبراتٌ لك كانت كضاحكات المزاهر

لنا اللهُ يا قلب! ليلاك لا تجيبُ وليلاي لا تسمع!