لاحظ يا بسانيو كيف أن بوسع الشيطان اأن يستشهد بالكتاب المقدس لدعم أغراضه
المؤلفون > وليم شكسبير > اقتباسات وليم شكسبير
اقتباسات وليم شكسبير
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات وليم شكسبير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mostafa Shalaby ، من كتاب
تاجر البندقية
-
إن مساوئَ الأعمال لو دُفِنَتْ تحتَ طِبَاق الأرض، لَخَرَجتْ من مخابِئِها، وبرزت للعيون
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابهَمْلِت
-
إن الله الذي خلقنا، و جعل لنا من الملكات، ما ندرك به ما أمامنا و ما وراءنا، لم يمنحنا هذه المواهب و الذكاء الإلاهي لكي ندعها تتعفن، دون أن تستخدم.
مشاركة من بثينة ابراهيم ، من كتابهَمْلِت
-
إذا جاءت المصائب لم تجئ فُرَادى كالطلائع، بل جماعاتٍ كالجيوش
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابهَمْلِت
-
"ارتابي في ان النجوم من نار
... ارتابي في أن الشمس تدور . ارتابي في أن الحقيقة تلابس أحيانا الكذب ، ولكن لا ترتابي أبد الدهر في حبي..."
مشاركة من Sõuád Ëzzàkoudy ، من كتابهَمْلِت
-
وما وجوهنا إلا صور مستعارة لقلوبنا.
مشاركة من aisha mubarak ، من كتابمكبث
-
إن الشيوخ يرجعون بالفكر إلى أيام شبابهم رجوع الغريب المشتاق إلى مسقط رأسه، ويميلون إلى سرد حكايات الصبا ميل الشاعر إلى تنغيم أبلغ قصائده، فهم يعيشون بالروح في زوايا الماضي الغابر؛ لأن الحاضر لا يمر بهم ولا يلتفت، والمستقبل يبدو لأعينهم متشحًا بضباب الزوال وظلمه"
مشاركة من Ayat kadhem ، من كتابهَمْلِت
-
فكتب إليها رسالة وصف فيها عواطف الحب التى كانت تجيش في صدره بعبارات شاذة غريبة تتفق مع ما يَدَّعيه من جنون، ولكنها مع ذلك كان يمتزج بها شيء من العواطف الحقة، تبينت منها هذه الفتاة النبيلة أنه لا يزال يُكِنُّ لها في أعماق قلبه حبًّا خالصًا قويًّا
-
تذكرني مسرحية (ماكبث) بقصص الجدات.
مشاركة من Ayman AL-Saleem ، من كتابمكبث
-
❞ هملت: أكون أو لا أكون؟ تلك هي المسألة، أيُّ الحالتين أمْثَلُ بالنفس؟ أتَحَمُّلُ الرجم بالمقاليع وتَلَّقي سهام الحظِ الأنكد، أم النهوضُ لمكافحةِ المصائب ولو كانت بحرًا عجاجًا وبعد جهد الصراع إقامةُ حدٍّ دونها، الموت، نوم، ثم لا شيء. ❝
-
هكذا النفوس التي أمرضتها الخطيئةُ، ترى كلَّ قليلٍ كثيرًا، وتخشى من كل طيفٍ حسابًا، وتظنُّ في كل حسابٍ عقابًا، تتولى هي كشف خطاياها من حيث تتغالى في سترِ خبَايَاها
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابهَمْلِت
-
ولكن أباك فَقَدَ أباه من قبل، كما أن جدك فَقَدَ كذلك جده، وهذه سُنَّةُ الله فالتَّشَدُّدُ في الحزن والإصرارُ على استمراره إلى ما وراء الزمن الجائز، أَشبهُ بالثورة في وجه القدر، والمعصيةِ لأمر الله
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابهَمْلِت