«علي أن أكون نفسي دون أن أعيرهم اهتمامًا أو أن أنتبه إلى أصواتهم وروائحهم ومحبتهم وكراهيتهم، لأنني إذا لم أكن نفسي سأكون ذلك الشخص الذي أرادوني أن أكونه، وأنا لا أستطيع احتمال ذلك، وأعتقد أنني لو صرت لا شيء أو لم أعد موجودًا أفضل من أن أكون الشخص الذي أرادوني أن أكونه».
المؤلفون > أحمد عزت عامر
أحمد عزت عامر
02 مراجعة