كم أود أن يكف الآباء والأمهات عندنا عن إشراك أطفالهم في أحاديثهم ومشاكلهم وعن الإلحاح عليهم بأن يثبتوا سريعًا مقدرتهم على الكلام والفهم والتصرف كالبالغين! إنهم يحرقون طفولة أبنائهم وهم لا يشعرون في سبيل الافتخار الأناني بأنهم أنجبوا عباقرة.
كم أود أن يكف الآباء والأمهات عندنا عن إشراك أطفالهم في أحاديثهم ومشاكلهم وعن الإلحاح عليهم بأن يثبتوا سريعًا مقدرتهم على الكلام والفهم والتصرف كالبالغين! إنهم يحرقون طفولة أبنائهم وهم لا يشعرون في سبيل الافتخار الأناني بأنهم أنجبوا عباقرة.